تباين مؤشرات البورصة المصرية بمستهل التعاملات اليوم
تباينت مؤشرات البورصة المصرية بمستهل التعاملات اليوم، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.83 %، عند مستوى 10444 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.29 % عند مستوى 2149 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.91% عند مستوى 2208 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 1.45% عند مستوى 3135 نقطة.
تداولات أمس
انخفضت مؤشرات البورصة المصرية بختام التعاملات أمس الثلاثاء، وسجل رأس المال السوقي نحو 658.630 مليار جنيه، لتخسر نحو 11.4 مليار جنيه، بضغوط من مبيعات عربية وأجنبية .
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 2.13 %، عند مستوى 10531 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 2.31 % عند مستوى 2122 نقطة.
كما هبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 22.2% عند مستوى 2166 نقطة، وهبط مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 22.2% عند مستوى 3090 نقطة.
وقال أيمن فودة خبير أسواق المال إن التراجع الجماعي للمؤشرات المصرية لجلسة أمس الثلاثاء استمرارا لموجة البيع القوية التى بدأتها الأسهم بجلسة الإثنين مع استمرار اتجاه المؤسسات الأجنبية للبيع الكثيف والمتتالى لجني الأرباح بعد فترة تجميع ليهبط التجاري لمستوى الـ57 جنيه.
وأضاف أن ذلك تسبب في زعزعة ثقة الأفراد في مستقبل السوق بإطلاق بعض الشائعات المتضاربة التى وجب معها جنى الارباح من قبل ميكرات الأسهم من ذوي الملاءة المالية ( المجموعات المرتبطة داخل الأسهم ) الذين اتجهوا للبيع المكثف على الاسهم المنتفخة بصفة خاصة و الاسهم التي حققت هامش ربح معتبر لتوفير السيولة استعدادا لموجة جديدة من الصعود تستهدف المستويات الأعلى و الذى احدث حالة من الذعر و عدم اليقين لدى الأفراد الذين تخلوا عن أسهمهم بأقل الاسعار و تراجعت الطليات بصورة كبيرة فيما غابت تماما عن العديد من الاسهم مع بداية من الجلسة السابقة .
وتابع: عاد الرئيسي للتخلي عن مستوى ال 10700 نقطة متأثرا بهبوط التجارى بنسبة 1.98 % و الذي تراجع معه معظم القياديات بنسب متفاوتة ليغلق المؤشر عند 10531 نقطة بنسبة هبوط 2.13% فيما انعكس ذلك على السبعيني ليفقد 2.22% من قيمته منهيا عند 2166 نفطة بعد أن قلص الجانب الأكبر من تراجعاته بمشتريات قادها الافراد المصريون بصافى شراء تجاوز الـ 93 مليون جنيه ليبقى المؤشر السبعينى الافضل أداء منذ بداية العام بارتفاع 1% مقابل هبوط الرئيسي بـ 2.89% منذ أوائل يناير الماضي والذي تراجع معه رأس المال السوقي للشركات المقيدة بـ 11.370 مليار جنيه مسجلا 658.630 مليار بنهاية التداولات.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.91% عند مستوى 2208 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 1.45% عند مستوى 3135 نقطة.
تداولات أمس
انخفضت مؤشرات البورصة المصرية بختام التعاملات أمس الثلاثاء، وسجل رأس المال السوقي نحو 658.630 مليار جنيه، لتخسر نحو 11.4 مليار جنيه، بضغوط من مبيعات عربية وأجنبية .
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 2.13 %، عند مستوى 10531 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 2.31 % عند مستوى 2122 نقطة.
كما هبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 22.2% عند مستوى 2166 نقطة، وهبط مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 22.2% عند مستوى 3090 نقطة.
وقال أيمن فودة خبير أسواق المال إن التراجع الجماعي للمؤشرات المصرية لجلسة أمس الثلاثاء استمرارا لموجة البيع القوية التى بدأتها الأسهم بجلسة الإثنين مع استمرار اتجاه المؤسسات الأجنبية للبيع الكثيف والمتتالى لجني الأرباح بعد فترة تجميع ليهبط التجاري لمستوى الـ57 جنيه.
وأضاف أن ذلك تسبب في زعزعة ثقة الأفراد في مستقبل السوق بإطلاق بعض الشائعات المتضاربة التى وجب معها جنى الارباح من قبل ميكرات الأسهم من ذوي الملاءة المالية ( المجموعات المرتبطة داخل الأسهم ) الذين اتجهوا للبيع المكثف على الاسهم المنتفخة بصفة خاصة و الاسهم التي حققت هامش ربح معتبر لتوفير السيولة استعدادا لموجة جديدة من الصعود تستهدف المستويات الأعلى و الذى احدث حالة من الذعر و عدم اليقين لدى الأفراد الذين تخلوا عن أسهمهم بأقل الاسعار و تراجعت الطليات بصورة كبيرة فيما غابت تماما عن العديد من الاسهم مع بداية من الجلسة السابقة .
وتابع: عاد الرئيسي للتخلي عن مستوى ال 10700 نقطة متأثرا بهبوط التجارى بنسبة 1.98 % و الذي تراجع معه معظم القياديات بنسب متفاوتة ليغلق المؤشر عند 10531 نقطة بنسبة هبوط 2.13% فيما انعكس ذلك على السبعيني ليفقد 2.22% من قيمته منهيا عند 2166 نفطة بعد أن قلص الجانب الأكبر من تراجعاته بمشتريات قادها الافراد المصريون بصافى شراء تجاوز الـ 93 مليون جنيه ليبقى المؤشر السبعينى الافضل أداء منذ بداية العام بارتفاع 1% مقابل هبوط الرئيسي بـ 2.89% منذ أوائل يناير الماضي والذي تراجع معه رأس المال السوقي للشركات المقيدة بـ 11.370 مليار جنيه مسجلا 658.630 مليار بنهاية التداولات.