سماع دوي انفجار بمدينة درعا السورية بالقرب من مركز انتخابي
أعلن مصدر، اليوم الأربعاء، عن سماع دوي انفجار في منطقة درعا البلد، بالقرب من أحد المراكز الانتخابية، بعد ساعات من بدء عملية التصويت على الانتخابات الرئاسية السورية، بحسب "سبوتنك".
يذكر أنه أدلى الرئيس السوري بشار الأسد بصوته اليوم الأربعاء في انتخابات الرئاسة بمركز اقتراع في دوما، المعقل السابق للمعارضة المسلحة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 7 صباحا وتستمر حتى 7 مساء على أن تصدر النتائج خلال 48 ساعة من إغلاق صناديق الاقتراع.
واتّخذ الأسد (55 عاماً) عبارة "الأمل بالعمل" شعاراً لحملته الانتخابية، في محاولة لتسليط الضوء على دوره المقبل في مرحلة إعادة الإعمار، بعد عقدين أمضاهما في سدّة الرئاسة.
وإلى جانب بشار الأسد، يخوض مرشّحان السباق الرئاسي هما وزير الدولة السابق عبد الله سلوم عبد الله (2016-2020) وكان نائبا لمرتين والمحامي محمود مرعي، من معارضة الداخل المقبولة من النظام، وسبق أن شارك بين ممثليها في إحدى جولات المفاوضات برعاية الأمم المتحدة في جنيف، والتي اتسمت بالفشل.
وخلال مؤتمر صحفي سبق الانتخابات، قال وزير الداخلية، محمّد خالد رحمون، أمس الثلاثاء، إن عددا من يحق له الانتخاب في كامل المناطق السورية وخارجها يتخطى 18 مليون شخص ولكن الانتخابات ستجري الأربعاء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة والمقدرة بأقل من ثلثي مساحة البلاد، ويقطن فيها حوالي 11 مليون شخص.
ويبلغ عدد المراكز الانتخابية، وفق الداخلية، أكثر من 12 ألفاً، ويحق للناخب أن يُدلي بصوته في أي مركز، على اعتبار أن "سوريا دائرة انتخابية واحدة".
يذكر أنه أدلى الرئيس السوري بشار الأسد بصوته اليوم الأربعاء في انتخابات الرئاسة بمركز اقتراع في دوما، المعقل السابق للمعارضة المسلحة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 7 صباحا وتستمر حتى 7 مساء على أن تصدر النتائج خلال 48 ساعة من إغلاق صناديق الاقتراع.
واتّخذ الأسد (55 عاماً) عبارة "الأمل بالعمل" شعاراً لحملته الانتخابية، في محاولة لتسليط الضوء على دوره المقبل في مرحلة إعادة الإعمار، بعد عقدين أمضاهما في سدّة الرئاسة.
وإلى جانب بشار الأسد، يخوض مرشّحان السباق الرئاسي هما وزير الدولة السابق عبد الله سلوم عبد الله (2016-2020) وكان نائبا لمرتين والمحامي محمود مرعي، من معارضة الداخل المقبولة من النظام، وسبق أن شارك بين ممثليها في إحدى جولات المفاوضات برعاية الأمم المتحدة في جنيف، والتي اتسمت بالفشل.
وخلال مؤتمر صحفي سبق الانتخابات، قال وزير الداخلية، محمّد خالد رحمون، أمس الثلاثاء، إن عددا من يحق له الانتخاب في كامل المناطق السورية وخارجها يتخطى 18 مليون شخص ولكن الانتخابات ستجري الأربعاء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة والمقدرة بأقل من ثلثي مساحة البلاد، ويقطن فيها حوالي 11 مليون شخص.
ويبلغ عدد المراكز الانتخابية، وفق الداخلية، أكثر من 12 ألفاً، ويحق للناخب أن يُدلي بصوته في أي مركز، على اعتبار أن "سوريا دائرة انتخابية واحدة".