خبير اقتصادي: الزراعة أصبحت المقوم الأساسي للاقتصاد
أكد الدكتور علاء رزق الخبير الاقتصادي - رئيس المنتدى الاستراتيجى للتنمية والسلام، أن توجهات الحكومة المصرية نحو جعل الزراعة مقوم أساسي للاقتصاد عبر حماية الرقعة الزراعية وزيادتها مشيدا بتوجه الحكومة بتنمية الريف المصري وحماية البيئة وتنمية الإنتاج الزراعى والحيواني.
وأضاف رزق لـ"فيتو" أن تشجيع الصناعات التي تقوم عليها هو الأساس الذي تتوجه اليه الدول العظمى الان خاصه بعد الأخطار التي خلفها فيروس كورونا من إنخفاض مؤشر الأمن الغذائي لدي الدول خاصة الدول الكبرى.
ولفت الى ان مصر تستطيع بفضل قيادتها السياسية الرشيدة أن تحقق المعادلة الصعبة للتنمية المستدامة عبر رفع معدل النمو الحقيقي ورفع مستوى المعيشة وزياده فرص العمل وتقليل معدلات البطالة والقضاء على الفقر عبر إيمانها بأن الزراعة هى المقوم الأساسى للإقتصاد الوطنى.
وأوضح أن التوجه العالمي الآن ينصرف نحو التسابق على شراء والإستثمار في الأراضي الزراعيه مشيرا الى ان البعض يرى انها تعدت ٢٠ مليون هكتار وهو ما يشير إلى أننا قد نكون أمام حلقة إستعمارية أقوى من أي حلقة سابقة، الإستثمار في الأراضي الزراعية يحقق عائدات أكبر من أي أصل أخر.
ولفت الى أن الإرتباط المنخفض بين هذه الإستثمارات وبين الأسهم يساعد بدرجه كبيرة على زيادة هذه الإستثمارات حالياً ومستقبلاً والأهم هو ما قد يصاحب هذه الإستثمارات في الزراعة درجة أكبر من التحوط بشأن التضخم.
واكد رزق ان توجه بيل جيتس نحو الإستثمار الزراعي وكثير من الدول الفاعلة عالمياً وعلى رأسها فرنسا التي تحتضن الآن على أرضها قمتان الأولى خاصه بدعم السودان والأخرى خاصة بتمويل الإقتصاديات الأفريقية يرتكز على دعامتين يمثلان سابقآ المدفع والبارود التى إرتكز عليهما الإستعمار في القرن 19 .
وأضاف رزق لـ"فيتو" أن تشجيع الصناعات التي تقوم عليها هو الأساس الذي تتوجه اليه الدول العظمى الان خاصه بعد الأخطار التي خلفها فيروس كورونا من إنخفاض مؤشر الأمن الغذائي لدي الدول خاصة الدول الكبرى.
ولفت الى ان مصر تستطيع بفضل قيادتها السياسية الرشيدة أن تحقق المعادلة الصعبة للتنمية المستدامة عبر رفع معدل النمو الحقيقي ورفع مستوى المعيشة وزياده فرص العمل وتقليل معدلات البطالة والقضاء على الفقر عبر إيمانها بأن الزراعة هى المقوم الأساسى للإقتصاد الوطنى.
وأوضح أن التوجه العالمي الآن ينصرف نحو التسابق على شراء والإستثمار في الأراضي الزراعيه مشيرا الى ان البعض يرى انها تعدت ٢٠ مليون هكتار وهو ما يشير إلى أننا قد نكون أمام حلقة إستعمارية أقوى من أي حلقة سابقة، الإستثمار في الأراضي الزراعية يحقق عائدات أكبر من أي أصل أخر.
ولفت الى أن الإرتباط المنخفض بين هذه الإستثمارات وبين الأسهم يساعد بدرجه كبيرة على زيادة هذه الإستثمارات حالياً ومستقبلاً والأهم هو ما قد يصاحب هذه الإستثمارات في الزراعة درجة أكبر من التحوط بشأن التضخم.
واكد رزق ان توجه بيل جيتس نحو الإستثمار الزراعي وكثير من الدول الفاعلة عالمياً وعلى رأسها فرنسا التي تحتضن الآن على أرضها قمتان الأولى خاصه بدعم السودان والأخرى خاصة بتمويل الإقتصاديات الأفريقية يرتكز على دعامتين يمثلان سابقآ المدفع والبارود التى إرتكز عليهما الإستعمار في القرن 19 .