وفد غرفة التطوير العقاري يبحث مع سفير فلسطين المساهمة في إعمار غزة
التقى وفد برئاسة المهندس طارق شكري، رئيس غرفة صناعة التطوير العقاري، ووكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، يرافقه المستشار أسامة سعد الدين، المدير التنفيذي للغرفة، بمقر سفارة دولة فلسطين بالقاهرة بدياب اللوح سفير دولة فلسطين بمصر ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية وذلك تفعيلاً لتوجيهات رئيس الجمهورية بشأن إعمار غزة.
وفي مستهل اللقاء، ثمن السفير دياب اللوح هذه الزيارة، والتي تشد من أزر الفلسطينيين في محنتهم ومواجهتهم لطغيان آلة الاحتلال التي تتجاوز كل القوانين الدولية والعسكرية التي تستمر في العنجهية محاولة تجاوز حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
وثمن السفير دياب اللوح الموقف المصري الرسمي والبرلماني والنقابي والشعبي، مؤكدا أن الموقف المصري أثبت كالعادة أن مصر هي السند والمدافع الأول عن حقوق الشعب الفلسطيني، واشار الى محورية الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية والتي تعتبرها مصر امتدادًا لأمنها القومى وتحرص دومًا على رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
ومن جهته أعرب النائب طارق شكرى التضامن المصري الكامل والوقوف الدائم إلى حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، كما تم مناقشة أوجه التعاون من أجل البدء في إعادة إعمار قطاع غزة بين القيادتين في مصر وفلسطين.
واشاد السفير دياب اللوح بالتحركات المصرية ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكافة أجهزة الدولة على تعاونها الجم في مد يد العون من أجل إعادة إعمار قطاع غزة والتخفيف على الشعب الفلسطيني من أبناء قطاع غزة في كافة المناحي سواء داخل فلسطين وفي جمهورية مصر العربية عبر هيئاتها المختلفة، مؤكدا استمرار التشاور بين القيادتين والحكومتين لإنجاز كافة أوجه التعاون وإعادة الإعمار.
وأعلن الرئيس السيسي الأسبوع الماضي تقديم مصر مبلغ 500 مليون دولار كمبادرة مصرية تخصص لصالح عملية إعادة الإعمار في قطاع غزة نتيجة الأحداث الأخيرة، وهي المبادرة التي استجاب لها القطاع الخاص المصري وأعلن استعداده للمشاركة في عملية إعادة الإعمار بما يمتلكه من خبرات قوية.
وفي مستهل اللقاء، ثمن السفير دياب اللوح هذه الزيارة، والتي تشد من أزر الفلسطينيين في محنتهم ومواجهتهم لطغيان آلة الاحتلال التي تتجاوز كل القوانين الدولية والعسكرية التي تستمر في العنجهية محاولة تجاوز حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
وثمن السفير دياب اللوح الموقف المصري الرسمي والبرلماني والنقابي والشعبي، مؤكدا أن الموقف المصري أثبت كالعادة أن مصر هي السند والمدافع الأول عن حقوق الشعب الفلسطيني، واشار الى محورية الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية والتي تعتبرها مصر امتدادًا لأمنها القومى وتحرص دومًا على رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
ومن جهته أعرب النائب طارق شكرى التضامن المصري الكامل والوقوف الدائم إلى حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، كما تم مناقشة أوجه التعاون من أجل البدء في إعادة إعمار قطاع غزة بين القيادتين في مصر وفلسطين.
واشاد السفير دياب اللوح بالتحركات المصرية ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكافة أجهزة الدولة على تعاونها الجم في مد يد العون من أجل إعادة إعمار قطاع غزة والتخفيف على الشعب الفلسطيني من أبناء قطاع غزة في كافة المناحي سواء داخل فلسطين وفي جمهورية مصر العربية عبر هيئاتها المختلفة، مؤكدا استمرار التشاور بين القيادتين والحكومتين لإنجاز كافة أوجه التعاون وإعادة الإعمار.
وأعلن الرئيس السيسي الأسبوع الماضي تقديم مصر مبلغ 500 مليون دولار كمبادرة مصرية تخصص لصالح عملية إعادة الإعمار في قطاع غزة نتيجة الأحداث الأخيرة، وهي المبادرة التي استجاب لها القطاع الخاص المصري وأعلن استعداده للمشاركة في عملية إعادة الإعمار بما يمتلكه من خبرات قوية.
