رئيس الإنجيلية يعزي البابا تواضروس في رحيل الأنبا سلوانس
نعت رئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر، وعلى
رأسها الدكتور القس أندريه زكي، رحيل نيافة الأنبا سلوانس، رئيس دير الأنبا
باخوميوس الشايب بالأقصر.
وتقدم الدكتور القس أندريه زكي بخالص العزاء لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ويصلي ليمنح الرب العزاء لكل محبيه ولشعب الكنيسة.
فيما قدم صاحب الغبطة الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، التعازي لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في وفاة صاحب النيافة الأنبا سلوانس، رئيس دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر.
وجاء بنص البيان: "باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، نقدم التعازي لقداسة البابا تواضروس الثاني في وفاة نيافة الأنبا سلوانس، والذي إنتقل إلى السماء على رجاء القيامة، بعد مسيرة حافلة بالتفاني والمحبة والعطاء، ونطلب من الله القدير أن يقبل روحه الطاهرة في الفردوس السماوي.".
ورحل عن عالمنا اليوم نيافة الحبر الجليل الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، إثر إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في بيان له، رقد في الرب بشيخوخة صالحة اليوم نيافة الأنبا سلوانس، مشيرا إلى انه سيتم الإعلان عن ترتيبات صلاة تجنيزه في وقت لاحق.
وأضاف أن قداسة البابا تواضروس الثاني والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية يودعون إلى السماء مثلث الرحمات الأب المبارك والحبر الجليل الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، ذاكرين له خدمته الجليلة طوال مدة حبريته كأسقف عام ثم رئاسته لدير الشايب، والتي جاهد خلالها الجهاد الحسن، حتى أكمل سعيه بكل إخلاص وأمانة، خالص العزاء لمجمع رهبان الدير العامر ولكل أبنائه ومحبيه.
ولد الأسقف الراحل الأنبا سلوانس بمدينة قنا عام ١٩٤٦، وتخرج من كلية الصيدلة ١٩٧١، وترهب في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون عام ١٩٧٨، وسيم أسقفا عاما لكنائس مصر القديمة بيد مثلث الرحمات البابا الأنبا شنوده الثالث عام ١٩٩٩، وتم تجليسه رئيسًا على دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر بيد قداسة البابا تواضروس الثاني في ٢٠١٣.
وتقدم الدكتور القس أندريه زكي بخالص العزاء لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ويصلي ليمنح الرب العزاء لكل محبيه ولشعب الكنيسة.
فيما قدم صاحب الغبطة الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، التعازي لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في وفاة صاحب النيافة الأنبا سلوانس، رئيس دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر.
وجاء بنص البيان: "باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، نقدم التعازي لقداسة البابا تواضروس الثاني في وفاة نيافة الأنبا سلوانس، والذي إنتقل إلى السماء على رجاء القيامة، بعد مسيرة حافلة بالتفاني والمحبة والعطاء، ونطلب من الله القدير أن يقبل روحه الطاهرة في الفردوس السماوي.".
ورحل عن عالمنا اليوم نيافة الحبر الجليل الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، إثر إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في بيان له، رقد في الرب بشيخوخة صالحة اليوم نيافة الأنبا سلوانس، مشيرا إلى انه سيتم الإعلان عن ترتيبات صلاة تجنيزه في وقت لاحق.
وأضاف أن قداسة البابا تواضروس الثاني والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية يودعون إلى السماء مثلث الرحمات الأب المبارك والحبر الجليل الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، ذاكرين له خدمته الجليلة طوال مدة حبريته كأسقف عام ثم رئاسته لدير الشايب، والتي جاهد خلالها الجهاد الحسن، حتى أكمل سعيه بكل إخلاص وأمانة، خالص العزاء لمجمع رهبان الدير العامر ولكل أبنائه ومحبيه.
ولد الأسقف الراحل الأنبا سلوانس بمدينة قنا عام ١٩٤٦، وتخرج من كلية الصيدلة ١٩٧١، وترهب في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون عام ١٩٧٨، وسيم أسقفا عاما لكنائس مصر القديمة بيد مثلث الرحمات البابا الأنبا شنوده الثالث عام ١٩٩٩، وتم تجليسه رئيسًا على دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر بيد قداسة البابا تواضروس الثاني في ٢٠١٣.