قادرة على حمل أسلحة نووية.. قاذفة أمريكية تحلق في منطقة البحر الأسود
ذكرت مصادر الطيران الغربية، أن القاذفة الاستراتيجية الأمريكية "B-52H Stratofortress"، والقادرة على حمل أسلحة نووية، حلقت إلى منطقة البحر الأسود أمس الاثنين.
وأشارت المصادر، إلى أن "الطائرة ذات الرقم 60-0013، والتي أقلعت من قاعدة مورون الجوية في إسبانيا، حلقت فوق البحر الأبيض المتوسط، وشمال إيطاليا، والبحر الأدرياتيكي، وكرواتيا، وهنغاريا، ورومانيا قبل أن تصل إلى منطقة البحر الأسود بالقرب من الحدود الجنوبية في منطقة أوديسا بأوكرانيا".
وأضافت: "عند منطقة ميناء بورغاس البلغاري، عادت المقاتلة أدراجها، بعد أن طارت حول البحر لبعض الوقت"، مشيرة إلى أنها "لم تكن أقرب من 270 إلى 320 كلم من حدود روسيا".
ووصلت مجموعة القاذفات الأمريكية الأسبوع الماضي، من قاعدة باركسديل الجوية في ولاية لويزيانا الأمريكية، إلى قاعدة مورون الجوية جنوب غربي إسبانيا.
وأفاد الجيش الأمريكي، في وقت سابق، بأن طائرتين من طراز "B-52Hs" حلقتا إلى منطقة البلطيق، فوق المياه الدولية، وعواصم ليتوانيا وفيلنيوس ولاتفيا وريغا، وكانتا برفقة مقاتلات من سلاح الجو الدنماركي والبولندي.
وقالت قيادة القوات الجوية الأمريكية في أوروبا، حينها: "مهمة فرقة العمل تظهر التزام الولايات المتحدة بالأمن الجماعي لحلف الناتو وتسهم في الاستقرار في الفضاء الجوي الأوروبي".
وأشارت المصادر، إلى أن "الطائرة ذات الرقم 60-0013، والتي أقلعت من قاعدة مورون الجوية في إسبانيا، حلقت فوق البحر الأبيض المتوسط، وشمال إيطاليا، والبحر الأدرياتيكي، وكرواتيا، وهنغاريا، ورومانيا قبل أن تصل إلى منطقة البحر الأسود بالقرب من الحدود الجنوبية في منطقة أوديسا بأوكرانيا".
وأضافت: "عند منطقة ميناء بورغاس البلغاري، عادت المقاتلة أدراجها، بعد أن طارت حول البحر لبعض الوقت"، مشيرة إلى أنها "لم تكن أقرب من 270 إلى 320 كلم من حدود روسيا".
ووصلت مجموعة القاذفات الأمريكية الأسبوع الماضي، من قاعدة باركسديل الجوية في ولاية لويزيانا الأمريكية، إلى قاعدة مورون الجوية جنوب غربي إسبانيا.
وأفاد الجيش الأمريكي، في وقت سابق، بأن طائرتين من طراز "B-52Hs" حلقتا إلى منطقة البلطيق، فوق المياه الدولية، وعواصم ليتوانيا وفيلنيوس ولاتفيا وريغا، وكانتا برفقة مقاتلات من سلاح الجو الدنماركي والبولندي.
وقالت قيادة القوات الجوية الأمريكية في أوروبا، حينها: "مهمة فرقة العمل تظهر التزام الولايات المتحدة بالأمن الجماعي لحلف الناتو وتسهم في الاستقرار في الفضاء الجوي الأوروبي".
