بـ"وليمة عيد الأضحى ومهر العيلة".. برلماني بمطروح يطلق مبادرة لتيسير زواج الشباب
أطلق النائب رزق علواني، عضو مجلس الشيوخ بمحافظة مطروح، مبادرة لتخفيف المهور لأهالي المحافظة للتيسير على الشباب في إجراءات الزواج وللعمل على إنهاء ظاهرة تأخير الزواج لدى البعض.
ودعا عضو مجلس الشيوخ، أهالي محافظة مطروح بجميع مدنها الثمانية، بضرورة النظر إلى ضرورة تخفيف المهور وتيسير الزواج على الشباب والفتايات، لما يترتب على الزواج من المنافع والمصالح التى تعود على الفرد والمجتمع بالخير وفى تأخير الزواج من المفاسد الأخلاقية والاجتماعية.
وأشار "علواني"، إلى أنه يرى أن يوجد عائقان في عمليات الزواج بمحافظة مطروح، أولها تكاليف وليمة الفرح وتم حلها بإتمام إقامة الأفراح تزامنًا مع عيد الأضحي للتخفيف من التكاليف الباهظة وكذا إلغاء الكثير مناسبة الزورة التي تعقب الفرح بأسبوع وهي من العادات القديمة بمطروح.
وأردف، أن العقبة الثانية في الزواج هو المغالات بالمهور، وهو ما جعله يطلق تلك المبادرة المجتمعية بين الأهالي للعمل على التخفيف على الشباب من خلال، وتفعيل ما يُسمى بمهر العيلة وجعل متوسط عام للمهور لا يتجاوز الـ50 ألفًا ويكون ذلك باتفاق أدبى فيما بينهم، وكذا مبادرة رجال الأعمال والأغنياء على تقليل مهور بناتهم ليكونوا قدوة لبقية المجتمع للاقتداء بهم، وتبنى الدعاة من أوقاف وأزهر والدعوة السلفية هذه القضية وتكثيف الحديث عنها تلك الأيام بسب أنها فترة الاستعداد لإقامة الأفراح بعيد الأضحى.
وأكد النائب رزق علواني، أن تلك المبادرة والمقترحات هي مبادرة مجتمعية ورأي شخصي له للعمل على حل مشكلة تأخير الزواج وعقبات الزواج لدي العديد من الشباب بالمحافظة بسبب مغالات المهور لدي البعض.
جدير بالذكر، أن محافظة مطروح تشهد عادات وطقوسًا منذ قديم الزمان في الزواج حيث طلب العديد من العائلات مهورًا تصل إلى مليون جنيه لدى بعض الشباب ما يجعل تأخير الزواج وعرقلته لدى بعض شباب مطروح، وشهدت المحافظة خلال العامين الماضيين عددًا من المبادرات الخاصة بتخفيف المهور والذهب والعمل على تخفيفها لدى بعض العائلات بقبائل مطروح استجابة للمبادرات التي أطلقها شباب المحافظة.
ودعا عضو مجلس الشيوخ، أهالي محافظة مطروح بجميع مدنها الثمانية، بضرورة النظر إلى ضرورة تخفيف المهور وتيسير الزواج على الشباب والفتايات، لما يترتب على الزواج من المنافع والمصالح التى تعود على الفرد والمجتمع بالخير وفى تأخير الزواج من المفاسد الأخلاقية والاجتماعية.
وأشار "علواني"، إلى أنه يرى أن يوجد عائقان في عمليات الزواج بمحافظة مطروح، أولها تكاليف وليمة الفرح وتم حلها بإتمام إقامة الأفراح تزامنًا مع عيد الأضحي للتخفيف من التكاليف الباهظة وكذا إلغاء الكثير مناسبة الزورة التي تعقب الفرح بأسبوع وهي من العادات القديمة بمطروح.
وأردف، أن العقبة الثانية في الزواج هو المغالات بالمهور، وهو ما جعله يطلق تلك المبادرة المجتمعية بين الأهالي للعمل على التخفيف على الشباب من خلال، وتفعيل ما يُسمى بمهر العيلة وجعل متوسط عام للمهور لا يتجاوز الـ50 ألفًا ويكون ذلك باتفاق أدبى فيما بينهم، وكذا مبادرة رجال الأعمال والأغنياء على تقليل مهور بناتهم ليكونوا قدوة لبقية المجتمع للاقتداء بهم، وتبنى الدعاة من أوقاف وأزهر والدعوة السلفية هذه القضية وتكثيف الحديث عنها تلك الأيام بسب أنها فترة الاستعداد لإقامة الأفراح بعيد الأضحى.
وأكد النائب رزق علواني، أن تلك المبادرة والمقترحات هي مبادرة مجتمعية ورأي شخصي له للعمل على حل مشكلة تأخير الزواج وعقبات الزواج لدي العديد من الشباب بالمحافظة بسبب مغالات المهور لدي البعض.
جدير بالذكر، أن محافظة مطروح تشهد عادات وطقوسًا منذ قديم الزمان في الزواج حيث طلب العديد من العائلات مهورًا تصل إلى مليون جنيه لدى بعض الشباب ما يجعل تأخير الزواج وعرقلته لدى بعض شباب مطروح، وشهدت المحافظة خلال العامين الماضيين عددًا من المبادرات الخاصة بتخفيف المهور والذهب والعمل على تخفيفها لدى بعض العائلات بقبائل مطروح استجابة للمبادرات التي أطلقها شباب المحافظة.