دعم ألماني لخروج المرتزقة من الأراضي الليبية
تجري تحركات ألمانية متعددة في ليبيا لدعم خروج القوات الأجنبية والمرتزقة نهائيا من البلاد والوصول إلى الانتخابات في 24 ديسمبر المقبل.
ألمانيا
وبحثت وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش مع سفير ألمانيا لدى ليبيا أوليفر أوفتشا، دعم الانتخابات وانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا.
وأوضح سفير ألمانيا لدى ليبيا في تغريدة له بموقع "تويتر" أنه "يدعم الانتخابات الوطنية وانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا" مؤكدا أن اللقاء بحث كيفية تحسين إدارة الهجرة فيما يتعلق بالمصالح والحقوق المشروعة لجميع المعنيين".
تهديدات
ورغم التهديدات وحملات التشويه، فإن وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش لا تزال متمسكة بمطلب خروج المرتزقة والقوات الأجنبية.
ومطلع مايو الحالي، دعا الصادق الغرياني، المفتي المعزول بقرار من مجلس النواب الليبي في نوفمبر 2014، إلى الخروج في مظاهرات ضد الوزيرة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة بإقالتها، كما طالب ما يسمى بـ"بركان الغضب" بعدم السكوت على تصريحات المنقوش التي زعم أنها "انحياز للعدو والمشروع الصهيوني" على حد قوله.
المليشيات
ولاحقا، حاصرت مليشيات "بركان الغضب" الإخوانية مقر فندق "كورثينا" في طرابلس لإجبار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي -والذي تمكن من الخروج من الفندق- على إقالة نجلاء المنقوش.
وهدد المرتزقة التشاديون خلال مقطع فيديو أهالي الجنوب الليبي بالبقاء بالمنطقة، ردا على مطاردة الجيش الليبي لهم على حدود البلدين.
وظهر المقطع الذي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من المرتزقة التشاديين وهم يتوعدون أهالي مدينة مرزق، المهجرين بالجنوب الليبي، بقتلهم وتشريد عائلاتهم.
وأكد المرتزقة التشاديون أنهم "متواجدون ولن يخرجوا من مدينة مرزق الليبية".
مطالبات لحكومة الدبيبة
وجاء ذلك على خلفية مطالبات أهالي مرزق لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة بضرورة إيقاف تفعيل صندوق إعمار المدينة إلى حين عودة أهلها، وإخراج المجموعات التشادية المسلحة التي تهدد المدينة.
ألمانيا
وبحثت وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش مع سفير ألمانيا لدى ليبيا أوليفر أوفتشا، دعم الانتخابات وانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا.
وأوضح سفير ألمانيا لدى ليبيا في تغريدة له بموقع "تويتر" أنه "يدعم الانتخابات الوطنية وانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا" مؤكدا أن اللقاء بحث كيفية تحسين إدارة الهجرة فيما يتعلق بالمصالح والحقوق المشروعة لجميع المعنيين".
تهديدات
ورغم التهديدات وحملات التشويه، فإن وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش لا تزال متمسكة بمطلب خروج المرتزقة والقوات الأجنبية.
ومطلع مايو الحالي، دعا الصادق الغرياني، المفتي المعزول بقرار من مجلس النواب الليبي في نوفمبر 2014، إلى الخروج في مظاهرات ضد الوزيرة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة بإقالتها، كما طالب ما يسمى بـ"بركان الغضب" بعدم السكوت على تصريحات المنقوش التي زعم أنها "انحياز للعدو والمشروع الصهيوني" على حد قوله.
المليشيات
ولاحقا، حاصرت مليشيات "بركان الغضب" الإخوانية مقر فندق "كورثينا" في طرابلس لإجبار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي -والذي تمكن من الخروج من الفندق- على إقالة نجلاء المنقوش.
وهدد المرتزقة التشاديون خلال مقطع فيديو أهالي الجنوب الليبي بالبقاء بالمنطقة، ردا على مطاردة الجيش الليبي لهم على حدود البلدين.
وظهر المقطع الذي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من المرتزقة التشاديين وهم يتوعدون أهالي مدينة مرزق، المهجرين بالجنوب الليبي، بقتلهم وتشريد عائلاتهم.
وأكد المرتزقة التشاديون أنهم "متواجدون ولن يخرجوا من مدينة مرزق الليبية".
مطالبات لحكومة الدبيبة
وجاء ذلك على خلفية مطالبات أهالي مرزق لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة بضرورة إيقاف تفعيل صندوق إعمار المدينة إلى حين عودة أهلها، وإخراج المجموعات التشادية المسلحة التي تهدد المدينة.