اعترافات صادمة لربة منزل قتلت زوجها بمساعدة عشيقها
كشف أمر إحالة ربة منزل متهمة بقتل زوجها بمساعدة عشيقها وتخلصا من الجثة بإلقائها في مقلب قمامة بمدينة السلام، إلى محكمة الجنايات والصادر من نيابة شرق القاهرة الكلية، أن المتهمة اعتادت ممارسة الرذيلة بعد خروج زوجها المجني عليه من المنزل.
تفاصيل التحقيقات
وخلال التحقيقات أقرت المتهمة أنها تزوجت في سن صغيرة من المجني عليه" سامح ف." ولم تكن تبلغ وقتها من العمر 15 سنة، ولم تكن ترغب في الزواج منه لأنه كان يكبرها بـ 15 سنة، وأجبرتها أسرتها على إتمام الزواج، وبعد شهور من الزواج اكتشفت علاقات غير شرعية لزوجها مع فتيات ساقطات، وعند طلبها الطلاق رفضت أسرتها وطلبت منها الاستمرار معه، ثم رزقها الله بطفلة.
وأضافت المتهمة أنه بنشوب مشاجرة مع زوجها المجني عليه طلبت الطلاق، فقام بتقييدها وممارسة الجنس معها بالإكراه، وعند الانتهاء من حاجته تركها، فتوجهت لمنزل والدها فتدخل أشقاؤها وطلبوا منها الرجوع لمنزل زوجها مرة أخرى، وخلال تلك الفترة تعرفت على عشيقها المتهم الثاني، وطلبت منه استئجار شقة لهما للعيش فيها مع بعضهما البعض، ومكثت معه فيها لمدة شهر كان يمارس الرذيلة معها مرتين في اليوم، ثم نشب خلاف بينهما، ورجعت لمنزل والدها، وخلال تلك الفترة طلب منها عشيقها التخلص من زوجها حتى يتمكن من الزواج منها، وفي تلك الفترة علم زوجها أنها على علاقة بأحد الشباب فساومها على الطلاق مقابل التنازل عن حقوقها.
وفي سبيل ذلك قامت المتهمة بوضع عقار منوم داخل كوب شاي للمجني عليه، وعقب تناوله واستغراقه في النوم حضر عشيقها وأجهزا عليه خنقا ثم تخلصا من الجثة.
كشف الجريمة
يعود اكتشاف الواقعة إلى ورود بلاغ لقسم شرطة السلام أول من الأهالي بالعثور على جثة شخص بمنطقة مساكن الصعيد أ ـ طريق بلبيس ـ بدائرة القسم، بالانتقال والفحص عثر على جثة سامح ف. م. م. 44 سنة سمسار عقارات، ومقيم بلوك 4 مساكن الصعيد أ ـ بدائرة القسم، "يرتدي ملابسه كاملة"، ولا توجد بها إصابات ظاهرية، وعُثر بحوزته على كافة متعلقاته، وبسؤال شقيق المتوفي تامر ف. م. م. 38 سنة حداد ومقيم بذات العنوان، لم يتهم أو يشتبه في وفاة شقيقه جنائيًا.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تم التوصل إلى أن زوجة المتوفى ربة منزل ومقيمة بذات العنوان، ترتبط بعلاقة بأحد الأشخاص ويدعى احمد ع.، وشهرته "عصفورة".
وأضافت التحريات أن الزوجة سبق وأن تركت مسكن الزوجية وعادت لمسكنها مرة أخرى، بتكثيف التحريات تم التوصل لوجود شبهة جنائية في الوفاة وأن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه بالاشتراك مع عشيقها، وتمكن ضباط وحدة مباحث القسم وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطها.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدًا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلًا أو آجلًا يعد قاتلًا بالسم أيًّا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمدًا من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذًا لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت أن المشاركين في القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
تفاصيل التحقيقات
وخلال التحقيقات أقرت المتهمة أنها تزوجت في سن صغيرة من المجني عليه" سامح ف." ولم تكن تبلغ وقتها من العمر 15 سنة، ولم تكن ترغب في الزواج منه لأنه كان يكبرها بـ 15 سنة، وأجبرتها أسرتها على إتمام الزواج، وبعد شهور من الزواج اكتشفت علاقات غير شرعية لزوجها مع فتيات ساقطات، وعند طلبها الطلاق رفضت أسرتها وطلبت منها الاستمرار معه، ثم رزقها الله بطفلة.
وأضافت المتهمة أنه بنشوب مشاجرة مع زوجها المجني عليه طلبت الطلاق، فقام بتقييدها وممارسة الجنس معها بالإكراه، وعند الانتهاء من حاجته تركها، فتوجهت لمنزل والدها فتدخل أشقاؤها وطلبوا منها الرجوع لمنزل زوجها مرة أخرى، وخلال تلك الفترة تعرفت على عشيقها المتهم الثاني، وطلبت منه استئجار شقة لهما للعيش فيها مع بعضهما البعض، ومكثت معه فيها لمدة شهر كان يمارس الرذيلة معها مرتين في اليوم، ثم نشب خلاف بينهما، ورجعت لمنزل والدها، وخلال تلك الفترة طلب منها عشيقها التخلص من زوجها حتى يتمكن من الزواج منها، وفي تلك الفترة علم زوجها أنها على علاقة بأحد الشباب فساومها على الطلاق مقابل التنازل عن حقوقها.
وفي سبيل ذلك قامت المتهمة بوضع عقار منوم داخل كوب شاي للمجني عليه، وعقب تناوله واستغراقه في النوم حضر عشيقها وأجهزا عليه خنقا ثم تخلصا من الجثة.
كشف الجريمة
يعود اكتشاف الواقعة إلى ورود بلاغ لقسم شرطة السلام أول من الأهالي بالعثور على جثة شخص بمنطقة مساكن الصعيد أ ـ طريق بلبيس ـ بدائرة القسم، بالانتقال والفحص عثر على جثة سامح ف. م. م. 44 سنة سمسار عقارات، ومقيم بلوك 4 مساكن الصعيد أ ـ بدائرة القسم، "يرتدي ملابسه كاملة"، ولا توجد بها إصابات ظاهرية، وعُثر بحوزته على كافة متعلقاته، وبسؤال شقيق المتوفي تامر ف. م. م. 38 سنة حداد ومقيم بذات العنوان، لم يتهم أو يشتبه في وفاة شقيقه جنائيًا.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تم التوصل إلى أن زوجة المتوفى ربة منزل ومقيمة بذات العنوان، ترتبط بعلاقة بأحد الأشخاص ويدعى احمد ع.، وشهرته "عصفورة".
وأضافت التحريات أن الزوجة سبق وأن تركت مسكن الزوجية وعادت لمسكنها مرة أخرى، بتكثيف التحريات تم التوصل لوجود شبهة جنائية في الوفاة وأن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه بالاشتراك مع عشيقها، وتمكن ضباط وحدة مباحث القسم وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطها.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدًا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلًا أو آجلًا يعد قاتلًا بالسم أيًّا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمدًا من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذًا لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت أن المشاركين في القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.