في أول ظهور علني منذ الانقلاب.. زعيمة ميانمار تمثل أمام المحكمة اليوم
تمثل زعيمة ميانمار المخلوعة، أون سان سوتشي، أمام المحكمة شخصيا، اليوم الإثنين، لمواجهة تهمة "التحريض على الفتنة".
وتعتبر تهمة التحريض على الفتنة هي التهمة الأخطر التي تواجهها، لكنها متهمة أيضا بانتهاك قانون أسرار الدولة وخرق إجراءات احتواء فيروس كورونا.
ووُضعت سوتشي قيد الإقامة الجبرية منذ الانقلاب في بداية فبراير الماضي.
ويأمل محاموها في الوصول أخيرا إلى الزعيمة التي تبلغ من العمر 75 عامًا.
وفي حين أن سوتشي أجابت عن الأسئلة في المحكمة عبر رابط فيديو خلال مارس الماضي، لكن المحامين لم يتمكنوا من مقابلتها شخصيا.
وقال محاميها "مين مين سوي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه تم إنشاء قاعة محكمة خاصة لجلسة الاستماع في العاصمة نايبيداو، على مقربة من منزل سوتشي.
وفي مقابلة نشرتها محطة فينيكس الناطقة باللغة الصينية السبت، قال رئيس المجلس العسكري في ميانمار، الجنرال مين أونج هلاينج إن سوتشي بصحة جيدة.
وتعرضت الاحتجاجات التي اندلعت على مستوى البلاد ضد الانقلاب لعمليات انتقامية شرسة من الجيش ما خلف مئات القتلى.
وفي المقابلة، زعم رئيس المجلس العسكري أن وسائل الإعلام بالغت في تقدير عدد القتلى، مقدرا أعدادها بـ"حوالي 300".
وبحسب مجموعة مراقبة جمعية مساعدة السجناء السياسيين، فإن ما لا يقل عن 812 شخصًا قتلوا حتى الآن، بينما تم اعتقال أكثر من 5300 شخص.
وتعتبر تهمة التحريض على الفتنة هي التهمة الأخطر التي تواجهها، لكنها متهمة أيضا بانتهاك قانون أسرار الدولة وخرق إجراءات احتواء فيروس كورونا.
ووُضعت سوتشي قيد الإقامة الجبرية منذ الانقلاب في بداية فبراير الماضي.
ويأمل محاموها في الوصول أخيرا إلى الزعيمة التي تبلغ من العمر 75 عامًا.
وفي حين أن سوتشي أجابت عن الأسئلة في المحكمة عبر رابط فيديو خلال مارس الماضي، لكن المحامين لم يتمكنوا من مقابلتها شخصيا.
وقال محاميها "مين مين سوي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه تم إنشاء قاعة محكمة خاصة لجلسة الاستماع في العاصمة نايبيداو، على مقربة من منزل سوتشي.
وفي مقابلة نشرتها محطة فينيكس الناطقة باللغة الصينية السبت، قال رئيس المجلس العسكري في ميانمار، الجنرال مين أونج هلاينج إن سوتشي بصحة جيدة.
وتعرضت الاحتجاجات التي اندلعت على مستوى البلاد ضد الانقلاب لعمليات انتقامية شرسة من الجيش ما خلف مئات القتلى.
وفي المقابلة، زعم رئيس المجلس العسكري أن وسائل الإعلام بالغت في تقدير عدد القتلى، مقدرا أعدادها بـ"حوالي 300".
وبحسب مجموعة مراقبة جمعية مساعدة السجناء السياسيين، فإن ما لا يقل عن 812 شخصًا قتلوا حتى الآن، بينما تم اعتقال أكثر من 5300 شخص.