إنقاذ الإسكندرية يواصل البحث عن غريق بشاطئ العجمي
تواصل قوات الإنقاذ النهري بمديرية أمن الإسكندرية وفريق من غواصي الخير البحث عن شاب غرق فى أحد شواطئ العجمي غرب المدينة عقب نزوله لمياه البحر.
وكان شاب في العقد الثاني من العمر، لقي مصرعه، غرقًا بأحد شواطئ العجمي، غرب محافظة الإسكندرية، وذلك عقب صدور قرار مجلس الوزراء بإعادة فتح الشواطىء والحدائق والمتنزهات وفق الإجراءات الاحترازية والوقائية اللازمة لمواجهة انتشار الجائحة الثالثة من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
بدأت الواقعة بتلقي قسم شرطة الدخيلة، غرب الإسكندرية، إخطارًا من قوة تأمين الشواطىء، يفيد بوقوع حالة غرق لشاب بشاطئ السلام العجمي وهو شاطئ قريب من شاطئ النخيل المعروف إعلاميًا بشاطئ الموت.
على الفور انتقلت القيادات الأمنية وضباط قسم شرطة الدخيلة، رفقة فريق الإنقاذ النهري ومجموعة من الغطاسين، إلى موقع الشاطئ.
وتبحث قوات الإنقاذ النهري عن جثته بالإضافة لمتطوعين من غواصي الخير حيث تبين أنه غرق أمس بشاطئ العجمى، بسبب ارتفاع الموج وسرعة الرياح.
بفحص البيانات تبين أن الجثة لشاب يدعى أحمد من قرية قطور، بمحافظة الغربية.
وكان شاب لقي مصرعه منذ عدة أيام بشاطئ النخيل، وهو قريب من شاطئ السلام عقب تسلقه لشاطئ النخيل، فجرًا الأسبوع الماضي بالمخالفة لقرارات مجلس الوزراء بصحبه مجموعة من أصدقائه، ليلفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله للمستشفى.
فيما لا يزال شاطئ النخيل وطريق الكورنيش به والشوارع المؤدية إليه مغلقة بواسطة قوات الأمن تنفيذًا لقرار النيابة العامة بغلق الشاطئ وقرار محافظ الإسكندرية بغلقه بسبب أحداث غرق ١٢ دفعة واحدة من بينهم شقيقان وابن عمهم.
وكان شاب في العقد الثاني من العمر، لقي مصرعه، غرقًا بأحد شواطئ العجمي، غرب محافظة الإسكندرية، وذلك عقب صدور قرار مجلس الوزراء بإعادة فتح الشواطىء والحدائق والمتنزهات وفق الإجراءات الاحترازية والوقائية اللازمة لمواجهة انتشار الجائحة الثالثة من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
بدأت الواقعة بتلقي قسم شرطة الدخيلة، غرب الإسكندرية، إخطارًا من قوة تأمين الشواطىء، يفيد بوقوع حالة غرق لشاب بشاطئ السلام العجمي وهو شاطئ قريب من شاطئ النخيل المعروف إعلاميًا بشاطئ الموت.
على الفور انتقلت القيادات الأمنية وضباط قسم شرطة الدخيلة، رفقة فريق الإنقاذ النهري ومجموعة من الغطاسين، إلى موقع الشاطئ.
وتبحث قوات الإنقاذ النهري عن جثته بالإضافة لمتطوعين من غواصي الخير حيث تبين أنه غرق أمس بشاطئ العجمى، بسبب ارتفاع الموج وسرعة الرياح.
بفحص البيانات تبين أن الجثة لشاب يدعى أحمد من قرية قطور، بمحافظة الغربية.
وكان شاب لقي مصرعه منذ عدة أيام بشاطئ النخيل، وهو قريب من شاطئ السلام عقب تسلقه لشاطئ النخيل، فجرًا الأسبوع الماضي بالمخالفة لقرارات مجلس الوزراء بصحبه مجموعة من أصدقائه، ليلفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله للمستشفى.
فيما لا يزال شاطئ النخيل وطريق الكورنيش به والشوارع المؤدية إليه مغلقة بواسطة قوات الأمن تنفيذًا لقرار النيابة العامة بغلق الشاطئ وقرار محافظ الإسكندرية بغلقه بسبب أحداث غرق ١٢ دفعة واحدة من بينهم شقيقان وابن عمهم.
