الدفاع الروسية تكشف عن مخطط إرهابي لشن هجوم كيميائي في سوريا
أكد نائب رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا الأدميرال ألكسندر
كاربوف، أن "المسلحين كانوا يعدون لهجمات في محافظة إدلب باستخدام مواد
سامة قبل الانتخابات الرئاسية في سوريا".
هيئة تحرير الشام
وقال: "تلقى المركز معلومات تفيد باستعداد مسلحي (هيئة تحرير الشام) لاستفزازات في غربي إدلب باستخدام مواد سامة، وأنهم، برفقة ممثلين عن منظمة (الخوذ البيضاء) الإنسانية الزائفة، قاموا يوم الأحد بتسليم 6 حاويات بها مواد سامة، يفترض أنها مادة الكلور، إلى منطقة جسر الشغور".
اتهام الحكومة
وأضاف: "بحسب المعلومات المتوفرة، فإن المسلحين يخططون عشية الانتخابات الرئاسية في سوريا لشن هجوم كيماوي، وتمثيله على شكل ضحايا وإصابات بين السكان المحليين لاتهام القوات الحكومية السورية لاحقا باستخدامه".
الانتخابات سوريا
وستجرى الانتخابات في سوريا في الـ26 من مايو الجاري، إذا سيتم فتح أكثر من 10 آلاف مركز اقتراع في جميع أنحاء البلاد من الساعة الـ7 صباحا وحتى الـ7 مساء، على أن تمدد لـ5 ساعات حسب طلب أي منطقة، فيما سيكون يوم الصمت في الـ25 من مايو.
المرشحون
ومن بين المرشحين لرئاسة الجمهورية: رئيس الدولة الحالي والأمين العام لـ"حزب البعث" السوري بشار حافظ الأسد، ومن المعارضة الداخلية محمود أحمد مرعي، والنائب السابق عن الحزب الاشتراكي عبد الله سلوم عبد الله.
جدير بالذكر أنه نشب حريق في أراضأ مزروعة بالقمح في محافظة إدلب، وأدى إلى احتراق آلاف الأطنان، حسب ما أعلنت وزارة الداخلية السورية.
وقالت الوزارة إن الحريق نشب ضمن الأراضي الزراعية الواقعة بين منطقة خان شيخون والهبيط، وأضافت أن قوات الدفاع المدني وقوى الأمن الداخلي في منطقة خان شيخون سيطرت على الحريق وأخمدته.
وأشارت الوزارة إلى أن التحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب الحريق.
يأتي ذلك وسط مخاوف من أزمة في توافر القمح لهذا العام الذي سبق أن أطلقت عليه وزارة الزراعة "عام القمح" إلا أن الوزير حسان قطنا عاد ليؤكد منذ أيام أن كميات الإنتاج المتوقعة ستكون أقل بكثير من الكميات المخططة.
وقال قطنا في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية إن الجفاف كان شديدا هذا العام، إذ لم يمر على البلاد جفاف مثله، وهو ما أثر كثيرا على الشعير والقمح خاصة أن نصف المساحات المزروعة منه كانت بعلية تعتمد على مياه الأمطار.
مساحات واسعة
يذكر أن سوريا شهدت العام الماضي حرائق التهمت مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والحرجية، وامتدت في أربع محافظات وحسب إحصاءات وزارة الزراعة فقد بلغ عدد الحرائق 2480 حريقا.
الأضرار
وقد تضررت 252 قرية نتيجة بينما بلغ عدد الأشجار المثمرة المتضررة مليونين و100 ألف شجرة.
هيئة تحرير الشام
وقال: "تلقى المركز معلومات تفيد باستعداد مسلحي (هيئة تحرير الشام) لاستفزازات في غربي إدلب باستخدام مواد سامة، وأنهم، برفقة ممثلين عن منظمة (الخوذ البيضاء) الإنسانية الزائفة، قاموا يوم الأحد بتسليم 6 حاويات بها مواد سامة، يفترض أنها مادة الكلور، إلى منطقة جسر الشغور".
اتهام الحكومة
وأضاف: "بحسب المعلومات المتوفرة، فإن المسلحين يخططون عشية الانتخابات الرئاسية في سوريا لشن هجوم كيماوي، وتمثيله على شكل ضحايا وإصابات بين السكان المحليين لاتهام القوات الحكومية السورية لاحقا باستخدامه".
الانتخابات سوريا
وستجرى الانتخابات في سوريا في الـ26 من مايو الجاري، إذا سيتم فتح أكثر من 10 آلاف مركز اقتراع في جميع أنحاء البلاد من الساعة الـ7 صباحا وحتى الـ7 مساء، على أن تمدد لـ5 ساعات حسب طلب أي منطقة، فيما سيكون يوم الصمت في الـ25 من مايو.
المرشحون
ومن بين المرشحين لرئاسة الجمهورية: رئيس الدولة الحالي والأمين العام لـ"حزب البعث" السوري بشار حافظ الأسد، ومن المعارضة الداخلية محمود أحمد مرعي، والنائب السابق عن الحزب الاشتراكي عبد الله سلوم عبد الله.
جدير بالذكر أنه نشب حريق في أراضأ مزروعة بالقمح في محافظة إدلب، وأدى إلى احتراق آلاف الأطنان، حسب ما أعلنت وزارة الداخلية السورية.
وقالت الوزارة إن الحريق نشب ضمن الأراضي الزراعية الواقعة بين منطقة خان شيخون والهبيط، وأضافت أن قوات الدفاع المدني وقوى الأمن الداخلي في منطقة خان شيخون سيطرت على الحريق وأخمدته.
وأشارت الوزارة إلى أن التحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب الحريق.
يأتي ذلك وسط مخاوف من أزمة في توافر القمح لهذا العام الذي سبق أن أطلقت عليه وزارة الزراعة "عام القمح" إلا أن الوزير حسان قطنا عاد ليؤكد منذ أيام أن كميات الإنتاج المتوقعة ستكون أقل بكثير من الكميات المخططة.
وقال قطنا في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية إن الجفاف كان شديدا هذا العام، إذ لم يمر على البلاد جفاف مثله، وهو ما أثر كثيرا على الشعير والقمح خاصة أن نصف المساحات المزروعة منه كانت بعلية تعتمد على مياه الأمطار.
مساحات واسعة
يذكر أن سوريا شهدت العام الماضي حرائق التهمت مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والحرجية، وامتدت في أربع محافظات وحسب إحصاءات وزارة الزراعة فقد بلغ عدد الحرائق 2480 حريقا.
الأضرار
وقد تضررت 252 قرية نتيجة بينما بلغ عدد الأشجار المثمرة المتضررة مليونين و100 ألف شجرة.