«فتح» تنظم مسيرة سيارات نصرة للقدس
انطلقت، مساء اليوم الأحد، مسيرة سيارات نظمتها حركة "فتح" إقليم طولكرم، نصرة للقدس والشيخ جراح، ورد اعتبار الشهداء وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وتنديدا بالإساءة للرموز الوطنية والدينية.
وجابت المسيرة شوارع المدينة بمشاركة كوادر الحركة في كافة مواقع المحافظة، رافعين الأعلام الفلسطينية ورايات حركة "فتح" وصور الشهيد ياسر عرفات.
وأكد أمين سر فتح إقليم طولكرم اياد الجراد، رفض الحركة وشعبنا الفلسطيني لأي أساءة بحق رموزنا الوطنية والدينية، بدءا بالمفتي الشيخ محمد حسين، مرورا بالاعتداء على الأعلام الخاصة بالفصائل الوطنية، وانتهاء بالإساءة إلى رمز فلسطين الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات.
الانحياز للشعب
وشدد على أن حركة فتح دائما تنحاز إلى شعبها وأهدافه الوطنية وتطلعاته في الحرية والاستقلال، فمنذ انطلاقتها لن تغادر مربع المقاومة ضد الاحتلال بكل أشكاله، عبر تاريخها الحافل بالمقاومة والنضال المستمر، ولن يستطيع أحد أن يتنكر لتاريخ شعبنا الحافل بإرث الشهداء والأسرى والجرحى الذين سقطوا ورووا بدمائهم الطاهرة وما زالوا أرض فلسطين والأقصى.
الوحدة الوطنية
وأكد الجراد أن الوحدة الوطنية الطريق الوحيد لتحقيق النصر، وسنضرب بيد من حديد كل من يتطاول على رموز الشعب، وقادته وشهدائه، وكل مثيري الفتن والأجندات المشبوهة التي تحاول ضرب وحدتنا الوطنية الداخلية.
وجابت المسيرة شوارع المدينة بمشاركة كوادر الحركة في كافة مواقع المحافظة، رافعين الأعلام الفلسطينية ورايات حركة "فتح" وصور الشهيد ياسر عرفات.
وأكد أمين سر فتح إقليم طولكرم اياد الجراد، رفض الحركة وشعبنا الفلسطيني لأي أساءة بحق رموزنا الوطنية والدينية، بدءا بالمفتي الشيخ محمد حسين، مرورا بالاعتداء على الأعلام الخاصة بالفصائل الوطنية، وانتهاء بالإساءة إلى رمز فلسطين الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات.
الانحياز للشعب
وشدد على أن حركة فتح دائما تنحاز إلى شعبها وأهدافه الوطنية وتطلعاته في الحرية والاستقلال، فمنذ انطلاقتها لن تغادر مربع المقاومة ضد الاحتلال بكل أشكاله، عبر تاريخها الحافل بالمقاومة والنضال المستمر، ولن يستطيع أحد أن يتنكر لتاريخ شعبنا الحافل بإرث الشهداء والأسرى والجرحى الذين سقطوا ورووا بدمائهم الطاهرة وما زالوا أرض فلسطين والأقصى.
الوحدة الوطنية
وأكد الجراد أن الوحدة الوطنية الطريق الوحيد لتحقيق النصر، وسنضرب بيد من حديد كل من يتطاول على رموز الشعب، وقادته وشهدائه، وكل مثيري الفتن والأجندات المشبوهة التي تحاول ضرب وحدتنا الوطنية الداخلية.
