رشا راغب: الأكاديمية الوطنية للتدريب لم تستثن أحدا من قواعد الالتحاق بها
استعرضت الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية لتدريب الشباب، خلال اجتماع لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب برئاسة الدكتور محمود حسين، لمناقشة موازنة الاكاديمية مراحل وخطة عمل الأكاديمية.
وأكدت "راغب خلال الإجتماع أن الأكاديمية أنشئت في أغسطس من عام 217، بقرار رئاسي، لكن البداية الفعلية لعمل الأكاديمية، كانت بيوليو 2018، لافتة إلى أنها المنشأة المنوطة بتأهيل القيادات، التي تعمل بالدولة، وإعطاء فرص للشباب أن يكون لهم دور قيادي، عن طريق تمكينهم وتأهيلهم وتدريبهم بالطرق الصحيحة، موضحة أن هذا يتم على نسق الدول العظمي بالعالم، التي تملك مؤسسات شبيهة بهذا النمط.
وأوضحت أن نشاط التدريب بالأكاديمية، مقسم لعدة قطاعات، فهناك قطاع المدرسة الرئاسية لتأهيل القيادة، ويندرج تحتها 5 برامج مهمة، وهناك قطاع البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، الذي أطلقه رئيس الجمهورية في 2016، وكان اللبنة الأساسية، التي خرجت منها فكرة تأسيس الأكاديمية.
وأشارت إلى أنه تحت مظلة المدرسة الرئاسية للقيادة، هناك أيضا البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة، والذي تم إطلاقه من داخل الأكاديمية بعد إنشائها، ويعتبر معنى بفئة عمرية أكبر، من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، لأنه يخاطب الفئة العمرية من 30 حتى 45 سنة.
وأكدت أن الأكاديمية، تحولت من جهة تنفذ توصيات إلى جهة تطمح الجهات المختلفة الحصول علي خدماتها ن حيث تقدم الاكاديمية محتوى مختلف حسب الفئة العمرية، وتعمل علي إعداد برامج بكل فئة متقدمة حتي يستفاد منها المتدربين لافتة إلى أنها في انتظار صدور قانون ينظم عمل الأكاديمية خلال الفترة المقبلة.
وأوضحت أنه منذ توليها عمل الأكاديمية لم يتم استثناء أحد من قواعد الالتحاق بالأكاديمية، ويتتم انتقاء المتدربين بناء على إجتتيازاتهم الاختبارات التي وضعتها الأكاديمية، متابعة: أجرينا برنامج لتدريب قيادات بالحكومة تقدم إليه 8 آلاف تم قبول 64 منهم فقط وهو العدد الذى كان متاحا للدورة التدريبية".
وأكدت أن الأكاديمية عندما بدأت عملها لم يكن لها موازنة ، وتم الاتفاق مع وزارة المالية على إعداد موازنة تشغيلية، وتقدمنا بموازنة تم رفضها من البرلمان العام الماضي، وتابعت: حصلنا في أول سنة على ١٥ مليونا و٦٠٠ ألفا، وتم تغطية التكاليف من الإيرادات".
واضافت: مجموع الدخل حتى الآن بلغ221 مليون جنيه، وبلغت المصاريف منها ١٣٢مليون جنيه، ولم نعتمد على أي حساب جاري من الدولة".
وكشفت أن الأكاديمية وضعت خطة لتنويع مصادر الدخل حيث قدمت خدماتها لمؤسسات الدولة وشركات القطاع العام وتستهدف خلال الفترة المقبلة شركات القطاع الخاص والشركات الدولية .
وأكدت "راغب خلال الإجتماع أن الأكاديمية أنشئت في أغسطس من عام 217، بقرار رئاسي، لكن البداية الفعلية لعمل الأكاديمية، كانت بيوليو 2018، لافتة إلى أنها المنشأة المنوطة بتأهيل القيادات، التي تعمل بالدولة، وإعطاء فرص للشباب أن يكون لهم دور قيادي، عن طريق تمكينهم وتأهيلهم وتدريبهم بالطرق الصحيحة، موضحة أن هذا يتم على نسق الدول العظمي بالعالم، التي تملك مؤسسات شبيهة بهذا النمط.
وأوضحت أن نشاط التدريب بالأكاديمية، مقسم لعدة قطاعات، فهناك قطاع المدرسة الرئاسية لتأهيل القيادة، ويندرج تحتها 5 برامج مهمة، وهناك قطاع البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، الذي أطلقه رئيس الجمهورية في 2016، وكان اللبنة الأساسية، التي خرجت منها فكرة تأسيس الأكاديمية.
وأشارت إلى أنه تحت مظلة المدرسة الرئاسية للقيادة، هناك أيضا البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين للقيادة، والذي تم إطلاقه من داخل الأكاديمية بعد إنشائها، ويعتبر معنى بفئة عمرية أكبر، من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، لأنه يخاطب الفئة العمرية من 30 حتى 45 سنة.
وأكدت أن الأكاديمية، تحولت من جهة تنفذ توصيات إلى جهة تطمح الجهات المختلفة الحصول علي خدماتها ن حيث تقدم الاكاديمية محتوى مختلف حسب الفئة العمرية، وتعمل علي إعداد برامج بكل فئة متقدمة حتي يستفاد منها المتدربين لافتة إلى أنها في انتظار صدور قانون ينظم عمل الأكاديمية خلال الفترة المقبلة.
وأوضحت أنه منذ توليها عمل الأكاديمية لم يتم استثناء أحد من قواعد الالتحاق بالأكاديمية، ويتتم انتقاء المتدربين بناء على إجتتيازاتهم الاختبارات التي وضعتها الأكاديمية، متابعة: أجرينا برنامج لتدريب قيادات بالحكومة تقدم إليه 8 آلاف تم قبول 64 منهم فقط وهو العدد الذى كان متاحا للدورة التدريبية".
وأكدت أن الأكاديمية عندما بدأت عملها لم يكن لها موازنة ، وتم الاتفاق مع وزارة المالية على إعداد موازنة تشغيلية، وتقدمنا بموازنة تم رفضها من البرلمان العام الماضي، وتابعت: حصلنا في أول سنة على ١٥ مليونا و٦٠٠ ألفا، وتم تغطية التكاليف من الإيرادات".
واضافت: مجموع الدخل حتى الآن بلغ221 مليون جنيه، وبلغت المصاريف منها ١٣٢مليون جنيه، ولم نعتمد على أي حساب جاري من الدولة".
وكشفت أن الأكاديمية وضعت خطة لتنويع مصادر الدخل حيث قدمت خدماتها لمؤسسات الدولة وشركات القطاع العام وتستهدف خلال الفترة المقبلة شركات القطاع الخاص والشركات الدولية .
