قوات الاحتلال تعتقل فتاة أثناء التصوير بالأقصى
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتاة قرب باحات المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت مصادر محلية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الفتاة شروق راسم عبد الواحد عند أبواب الأقصى بادعاء أنها كانت تقوم بالتصوير داخل ساحات المسجد.
خدمة القضية الفلسطينية
وفي سياق متصل، قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مساء يوم الأحد: إن المملكة الأردنية تضع كل إمكانياتها وعلاقاتها الدبلوماسية في خدمة القضية الفلسطينية.
وأكد الملك عبد الله الثاني أهمية تكثيف الجهود عربيا ودوليا لترجمة وقف إطلاق النار في الأراضي الفلسطينية إلى هدنة ممتدة، تدفع باتجاه حل سياسي يحقق للأشقاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة.
وشدد خلال لقائه في قصر الحسينية رئيس مجلس الأعيان وعددا من رؤساء لجان المجلس، على أن لا بديل عن حل الدولتين، لتحقيق السلام العادل والشامل، لافتا إلى تحذيراته المتكررة من تداعيات الجمود الحاصل بعملية السلام.
حماية المقدسات
وجدد التأكيد على أن المملكة مستمرة ببذل جميع الجهود لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وأكد الملك ضرورة تعزيز صمود المقدسيين ودعمهم، ومساعدة الأشقاء في غزة للتخفيف من معاناتهم بعد العدوان الإسرائيلي.
سرايا القدس
يذكر أنه شيعت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، 20 من قادتها ومقاتليها ممن سقطوا في معركة "سيف القدس"، "دفاعا عن القدس والأقصى ضد إسرائيل"، حسب بيان لها.
وقالت السرايا في بيانها، إن "الشهداء هم، حسام أبو هربيد قائد لواء الشمال، وسامح المملوك مسؤول الوحدة الصاروخية في المنطقة الشمالية، ومحمد أبو العطا أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، وكمال قريقع أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، والمجاهدين إسلام زاهدة من محافظة الخليل، وأحمد النجار، وأحمد الندر، ومحمد الكفارنة، ومحمد الزعانين، ومعاذ الزعانين، وأحمد صباح ، وعمار الندر، وكلهم من لواء الشمال"، وكذلك حمزة الهور، ومحمد شاهين، وأحمد الطلاع، ومحمد القرعة، وهم من لواء الوسطى، وأيضا وليد أبو شاب من لواء خان يونس، وطارق القاضي، وسامح القاضي، وموسى ماضي وهم من لواء رفح".
وأضافت: "ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيمانا بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه".
وتابعت: "ليمضوا إلى ربهم بعد حياة حافلة بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحدا".
وأفادت مصادر محلية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الفتاة شروق راسم عبد الواحد عند أبواب الأقصى بادعاء أنها كانت تقوم بالتصوير داخل ساحات المسجد.
خدمة القضية الفلسطينية
وفي سياق متصل، قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مساء يوم الأحد: إن المملكة الأردنية تضع كل إمكانياتها وعلاقاتها الدبلوماسية في خدمة القضية الفلسطينية.
وأكد الملك عبد الله الثاني أهمية تكثيف الجهود عربيا ودوليا لترجمة وقف إطلاق النار في الأراضي الفلسطينية إلى هدنة ممتدة، تدفع باتجاه حل سياسي يحقق للأشقاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة.
وشدد خلال لقائه في قصر الحسينية رئيس مجلس الأعيان وعددا من رؤساء لجان المجلس، على أن لا بديل عن حل الدولتين، لتحقيق السلام العادل والشامل، لافتا إلى تحذيراته المتكررة من تداعيات الجمود الحاصل بعملية السلام.
حماية المقدسات
وجدد التأكيد على أن المملكة مستمرة ببذل جميع الجهود لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وأكد الملك ضرورة تعزيز صمود المقدسيين ودعمهم، ومساعدة الأشقاء في غزة للتخفيف من معاناتهم بعد العدوان الإسرائيلي.
سرايا القدس
يذكر أنه شيعت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، 20 من قادتها ومقاتليها ممن سقطوا في معركة "سيف القدس"، "دفاعا عن القدس والأقصى ضد إسرائيل"، حسب بيان لها.
وقالت السرايا في بيانها، إن "الشهداء هم، حسام أبو هربيد قائد لواء الشمال، وسامح المملوك مسؤول الوحدة الصاروخية في المنطقة الشمالية، ومحمد أبو العطا أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، وكمال قريقع أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، والمجاهدين إسلام زاهدة من محافظة الخليل، وأحمد النجار، وأحمد الندر، ومحمد الكفارنة، ومحمد الزعانين، ومعاذ الزعانين، وأحمد صباح ، وعمار الندر، وكلهم من لواء الشمال"، وكذلك حمزة الهور، ومحمد شاهين، وأحمد الطلاع، ومحمد القرعة، وهم من لواء الوسطى، وأيضا وليد أبو شاب من لواء خان يونس، وطارق القاضي، وسامح القاضي، وموسى ماضي وهم من لواء رفح".
وأضافت: "ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيمانا بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه".
وتابعت: "ليمضوا إلى ربهم بعد حياة حافلة بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحدا".