15 معلومة عن إنشاء مصنع رقمي لإنتاج ماكينات الخراطة فائقة الدقة
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية كرستيان ثونز رئيس مجلس إدارة
.DMG. MORI الألمانية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع، والدكتورة ماريان ملاك مستشار رئيس الهيئة للعلاقات الخارجية، والمهندس أحمد عبد الرازق مستشار رئيس الهيئة للتطوير والتنمية الصناعية، إلى جانب ستيفان برجوف مدير عام الشركة، ومحمود علي العضو المنتدب للشركة في أفريقيا.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة التعاون بين الهيئة العربية للتصنيع وشركة .DMG. MORI لإنشاء مصنع رقمي لإنتاج ماكينات الخراطة فائقة الدقة، التي تستخدم في الصناعات الأساسية لقطاع الأعمال بكافة مجالاته المتنوعة.
من جانبه؛ أشار الرئيس إلى انفتاح الدولة على دعم نشاط شركة .DMG. MORI في مصر والثقة في خبرتها الألمانية العريقة، مشدداً على أهمية عملية توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا إلى مصر في إطار الشراكة بين الجانبين، ومعرباً عن المكانة والتقدير اللذين تحظى بهما الخبرة والشخصية الألمانية في مصر بما لديها من ثقافة عمل دؤوبة ودقيقة وإنتاج فائق الجودة، حيث تتطلع مصر إلى توطين تلك المبادئ محلياً، فضلاً عن بلورة برامج التدريب والتأهيل للكوادر لصقل العمالة الماهرة من أجل تقديم أفضل خدمات صناعية في قطاع الأعمال الأساسية، وذلك على نحو يلبي طموح الدولة المصرية غير المحدود في التطور الصناعي والتقدم والتنمية، وكذلك توفير فرص عمل جديدة حالياً ومستقبلياً.
ونرصد أبرز المعلومات عن تنفيذ أول مصنع من نوعه في مصر والقارة الإفريقية:
- اتفقت مصر وألمانيا على شراكة لتنفيذ أول مصنع من نوعه في مصر والقارة الإفريقية لتصنيع "ماكينات الخراطة فائقة التطور التي تعمل بالليزر والموجات فوق الصوتية.
- المصنع سينتج ماكينات تستخدم في الصناعات الأساسية لقطاع الأعمال بكافة مجالاته.
- شهد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء مراسم توقيع عقد شراكة بين الهيئة العربية للتصنيع، وشركة "دي إم جي موري" الألمانية لتأسيس مصنع لإنتاج ماكينات التحكم الآلي المبرمج CNC في مصر.
- الاتفاق الذى تم نقلة في الصناعة المصرية حيث أن هذا المصنع هو الأول من نوعه في المنطقة، حيث أن شركة دي إم جي موري تعتبر من أفضل الشركات العالمية في مجال صناعة هذا النوع من الماكينات.
- إنشاء هذا المصنع الفريد من نوعه في مصر وإفريقيا، يدعم جهود الدولة المصرية في توطين الصناعة وإتاحة تصديرها إلى الخارج.
- اختيار الشريك الألماني لتنفيذ المشروع نظراً لجودة منتجه وسمعته المعروف بها عالميا وإنشاء المصنع بالتعاون بين الجانبين مكسب استراتيجي لمصر.
- من المقرر افتتاح المصنع وإتاحة منتجاته بالأسواق في 2023، وسيتم إعداد تقرير متابعة شهري لخطوات التنفيذ مع الالتزام بالمواعيد المستهدفة للتنفيذ وبدء الإنتاج.
- المصنع المنتظر مميكن بالكامل وعالي البرمجة لإنتاج معدات الخراطة والتفريزويقع على مساحة تبلغ حوالي 60,000 م2.
- يتيح المصنع كافة الإمكانيات للحلول التقنية الشاملة التي تشمل التشغيل الآلي المرن والتحويل الرقمي الكامل وتجميع التدفق المتطور عن طريق استخدام أنظمة نقل المركبات الموجهة الآلية
- يرتبط الإنتاج بالقدرة السنوية لأكثر من 1000 ماكينة، إضافة لخدمات الرقمنة الصناعية للمصانع، فضلا عن إنشاء أكاديمية للتدريب على تلك المعدات.
- أكدت القيادة السياسية على أهمية عملية توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا إلى مصر، وأشاد بالمكانة والتقدير اللذين تحظى بهما الخبرة والشخصية الألمانية في مصر، بما لديها من ثقافة عمل دؤوبة ودقيقة وإنتاج فائق الجودة.
- الماكينات التي ستصنع في مصر ستتميز بأن تكلفة تشغيلها اقتصادية وجودتها عالمية بما يمثل دعماً للصناعة الوطنية المصرية.
- من المقرر أن تفتتح أكاديمية "دي إم جي موري" موقعا جديدا للتدريب في المصنع الجديد، للمساهمة بالتعليم الألماني في تعليم الشباب المؤهلين العاملين في مصر، فضلا عن طرح دورات تدريبية في المدارس والجامعات المصرية بهدف إعداد الشباب المتحمس لبيئة العمل الحديثة، بجانب المساهمة في تحديث التعليم الصناعي.
- أكد رئيس مجلس إدارة الشركة الألمانية أنها تسعى إلى التعاون مع الحكومة المصرية في هذا المجال نظراً للإمكانات الكبيرة التي يزخر بها السوق المصري حالياً، والنمو الاقتصادي الذي تتمتع به مصر حالياً، وعملية التنمية الشاملة التي تضم مشروعات قومية عملاقة على مستوى الجمهورية، خاصةً مبادرة حياة كريمة وتنمية الريف المصري، وهي عوامل تمكن مصر من امتلاك العديد من المزايا التفضيلية في إطار مناخ استثماري جاذب واقتصاد واعد، الأمر الذي يعزز من نجاح نشاط الشركة، ليس فقط داخل مصر ولكن أيضاً بالنفاذ إلى القارة الأفريقية
- الشركة تعتبر مصر واجهة القارة الرئيسية بمكانتها وموقعها الاستراتيجي المعزز بعوامل الاستقرار والمناخ الاستثماري الجاذب تحت قيادة سياسية قوية وحكيمة
.DMG. MORI الألمانية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع، والدكتورة ماريان ملاك مستشار رئيس الهيئة للعلاقات الخارجية، والمهندس أحمد عبد الرازق مستشار رئيس الهيئة للتطوير والتنمية الصناعية، إلى جانب ستيفان برجوف مدير عام الشركة، ومحمود علي العضو المنتدب للشركة في أفريقيا.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول متابعة التعاون بين الهيئة العربية للتصنيع وشركة .DMG. MORI لإنشاء مصنع رقمي لإنتاج ماكينات الخراطة فائقة الدقة، التي تستخدم في الصناعات الأساسية لقطاع الأعمال بكافة مجالاته المتنوعة.
من جانبه؛ أشار الرئيس إلى انفتاح الدولة على دعم نشاط شركة .DMG. MORI في مصر والثقة في خبرتها الألمانية العريقة، مشدداً على أهمية عملية توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا إلى مصر في إطار الشراكة بين الجانبين، ومعرباً عن المكانة والتقدير اللذين تحظى بهما الخبرة والشخصية الألمانية في مصر بما لديها من ثقافة عمل دؤوبة ودقيقة وإنتاج فائق الجودة، حيث تتطلع مصر إلى توطين تلك المبادئ محلياً، فضلاً عن بلورة برامج التدريب والتأهيل للكوادر لصقل العمالة الماهرة من أجل تقديم أفضل خدمات صناعية في قطاع الأعمال الأساسية، وذلك على نحو يلبي طموح الدولة المصرية غير المحدود في التطور الصناعي والتقدم والتنمية، وكذلك توفير فرص عمل جديدة حالياً ومستقبلياً.
ونرصد أبرز المعلومات عن تنفيذ أول مصنع من نوعه في مصر والقارة الإفريقية:
- اتفقت مصر وألمانيا على شراكة لتنفيذ أول مصنع من نوعه في مصر والقارة الإفريقية لتصنيع "ماكينات الخراطة فائقة التطور التي تعمل بالليزر والموجات فوق الصوتية.
- المصنع سينتج ماكينات تستخدم في الصناعات الأساسية لقطاع الأعمال بكافة مجالاته.
- شهد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء مراسم توقيع عقد شراكة بين الهيئة العربية للتصنيع، وشركة "دي إم جي موري" الألمانية لتأسيس مصنع لإنتاج ماكينات التحكم الآلي المبرمج CNC في مصر.
- الاتفاق الذى تم نقلة في الصناعة المصرية حيث أن هذا المصنع هو الأول من نوعه في المنطقة، حيث أن شركة دي إم جي موري تعتبر من أفضل الشركات العالمية في مجال صناعة هذا النوع من الماكينات.
- إنشاء هذا المصنع الفريد من نوعه في مصر وإفريقيا، يدعم جهود الدولة المصرية في توطين الصناعة وإتاحة تصديرها إلى الخارج.
- اختيار الشريك الألماني لتنفيذ المشروع نظراً لجودة منتجه وسمعته المعروف بها عالميا وإنشاء المصنع بالتعاون بين الجانبين مكسب استراتيجي لمصر.
- من المقرر افتتاح المصنع وإتاحة منتجاته بالأسواق في 2023، وسيتم إعداد تقرير متابعة شهري لخطوات التنفيذ مع الالتزام بالمواعيد المستهدفة للتنفيذ وبدء الإنتاج.
- المصنع المنتظر مميكن بالكامل وعالي البرمجة لإنتاج معدات الخراطة والتفريزويقع على مساحة تبلغ حوالي 60,000 م2.
- يتيح المصنع كافة الإمكانيات للحلول التقنية الشاملة التي تشمل التشغيل الآلي المرن والتحويل الرقمي الكامل وتجميع التدفق المتطور عن طريق استخدام أنظمة نقل المركبات الموجهة الآلية
- يرتبط الإنتاج بالقدرة السنوية لأكثر من 1000 ماكينة، إضافة لخدمات الرقمنة الصناعية للمصانع، فضلا عن إنشاء أكاديمية للتدريب على تلك المعدات.
- أكدت القيادة السياسية على أهمية عملية توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا إلى مصر، وأشاد بالمكانة والتقدير اللذين تحظى بهما الخبرة والشخصية الألمانية في مصر، بما لديها من ثقافة عمل دؤوبة ودقيقة وإنتاج فائق الجودة.
- الماكينات التي ستصنع في مصر ستتميز بأن تكلفة تشغيلها اقتصادية وجودتها عالمية بما يمثل دعماً للصناعة الوطنية المصرية.
- من المقرر أن تفتتح أكاديمية "دي إم جي موري" موقعا جديدا للتدريب في المصنع الجديد، للمساهمة بالتعليم الألماني في تعليم الشباب المؤهلين العاملين في مصر، فضلا عن طرح دورات تدريبية في المدارس والجامعات المصرية بهدف إعداد الشباب المتحمس لبيئة العمل الحديثة، بجانب المساهمة في تحديث التعليم الصناعي.
- أكد رئيس مجلس إدارة الشركة الألمانية أنها تسعى إلى التعاون مع الحكومة المصرية في هذا المجال نظراً للإمكانات الكبيرة التي يزخر بها السوق المصري حالياً، والنمو الاقتصادي الذي تتمتع به مصر حالياً، وعملية التنمية الشاملة التي تضم مشروعات قومية عملاقة على مستوى الجمهورية، خاصةً مبادرة حياة كريمة وتنمية الريف المصري، وهي عوامل تمكن مصر من امتلاك العديد من المزايا التفضيلية في إطار مناخ استثماري جاذب واقتصاد واعد، الأمر الذي يعزز من نجاح نشاط الشركة، ليس فقط داخل مصر ولكن أيضاً بالنفاذ إلى القارة الأفريقية
- الشركة تعتبر مصر واجهة القارة الرئيسية بمكانتها وموقعها الاستراتيجي المعزز بعوامل الاستقرار والمناخ الاستثماري الجاذب تحت قيادة سياسية قوية وحكيمة