«سرايا القدس» تُشيع قادتها الذين سقطوا في معركة سيف القدس ضد إسرائيل
شيعت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، 20 من قادتها ومقاتليها ممن سقطوا في معركة "سيف القدس"، "دفاعا عن القدس والأقصى ضد إسرائيل"، حسب بيان لها.
وقالت السرايا في بيانها، إن "الشهداء هم، حسام أبو هربيد قائد لواء الشمال، وسامح المملوك مسؤول الوحدة الصاروخية في المنطقة الشمالية، ومحمد أبو العطا أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، وكمال قريقع أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، والمجاهدين إسلام زاهدة من محافظة الخليل، وأحمد النجار، وأحمد الندر، ومحمد الكفارنة، ومحمد الزعانين، ومعاذ الزعانين، وأحمد صباح ، وعمار الندر، وكلهم من لواء الشمال"، وكذلك حمزة الهور، ومحمد شاهين، وأحمد الطلاع، ومحمد القرعة، وهم من لواء الوسطى، وأيضا وليد أبو شاب من لواء خان يونس، وطارق القاضي، وسامح القاضي، وموسى ماضي وهم من لواء رفح".
وأضافت: "ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيمانا بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه".
وتابعت: "ليمضوا إلى ربهم بعد حياة حافلة بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحدا".
وأكدت "سرايا القدس" أن "دماءهم ستبقى سراجا منيرا للمجاهدين نحو درب العزة والكرامة، درب القدس والأقصى المحرر، ونعاهدهم بالمضي قدما في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين الحبيبة".
الصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي
وقالت الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت: إن "قضية القدس هي أساس كل الأزمات والصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي وهي مفتاح الحل".
وأضافت الوزارة في بيان: "رغم كل محاولات إخفاء القدس عن مركزية الحدث، فإنها عادت وتعود بقوة لتبقى المدينة بدايات الصراع ومفتاح الحل".
وأفادت بأن الدبلوماسية الفلسطينية "تنتقل من القدس لمعالجة القضية الأساس وهو الاحتلال من أجل إنهائه".
وشددت على "قضية القدس كأساس للأزمة الأخيرة، وبدايات كل الأزمات والصراعات ونهاياتها أيضا".
وأدانت بشدة "إقدام سلطات الاحتلال على تشديد حصارها لحي الشيخ جراح في القدس، وإغلاق الطريق المؤدي إليه وتثبيت نقطة عسكرية على مدخله".
وأكدت أن "استمرار الاحتلال والاستيطان وحصار قطاع غزة هو السبب الرئيس لجميع المشاكل ولدوامة الصراع المتواصلة".
الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني
من ناحية أخرى أكدت وزارة الخارجية الروسية، إن "موسكو ستواصل تقديم الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني، في ظل ظروف التصعيد في الشرق الأوسط".
ونقلا عن وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية، أشار مصدر في الخارجية الروسية إلى أن بلاده واعتبارا من عام 2014، تخصص سنويا لصندوق برنامج الغذاء العالمي 2-3 ملايين دولار، لتلبية الاحتياجات الغذائية لفلسطين.
وأضاف: "بشكل إجمالي خلال هذه الفترة خصصنا 18 مليون دولار بما في ذلك مساهمتنا للفترة 2020-2021 بمبلغ 5 ملايين دولار، كما ندعم وكالة الشرق الأوسط لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين، وفي إطار الالتزامات التي تعهدنا بها قمنا بتسديد دفعة طوعية لهذه الوكالة في مارس الماضي، بقيمة مليوني دولار".
الجدير بالذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت إن الهدنة بين إسرائيل وفلسطين خطوة مهمة، ولكنها غير كافية، داعية إلى العمل الجماعي لتهيئة الظروف لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، لمنع التصعيد.
وقالت السرايا في بيانها، إن "الشهداء هم، حسام أبو هربيد قائد لواء الشمال، وسامح المملوك مسؤول الوحدة الصاروخية في المنطقة الشمالية، ومحمد أبو العطا أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، وكمال قريقع أحد القادة الميدانيين بالوحدة الصاروخية في لواء غزة، والمجاهدين إسلام زاهدة من محافظة الخليل، وأحمد النجار، وأحمد الندر، ومحمد الكفارنة، ومحمد الزعانين، ومعاذ الزعانين، وأحمد صباح ، وعمار الندر، وكلهم من لواء الشمال"، وكذلك حمزة الهور، ومحمد شاهين، وأحمد الطلاع، ومحمد القرعة، وهم من لواء الوسطى، وأيضا وليد أبو شاب من لواء خان يونس، وطارق القاضي، وسامح القاضي، وموسى ماضي وهم من لواء رفح".
وأضافت: "ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيمانا بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه".
وتابعت: "ليمضوا إلى ربهم بعد حياة حافلة بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحدا".
وأكدت "سرايا القدس" أن "دماءهم ستبقى سراجا منيرا للمجاهدين نحو درب العزة والكرامة، درب القدس والأقصى المحرر، ونعاهدهم بالمضي قدما في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين الحبيبة".
الصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي
وقالت الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت: إن "قضية القدس هي أساس كل الأزمات والصراعات مع الاحتلال الإسرائيلي وهي مفتاح الحل".
وأضافت الوزارة في بيان: "رغم كل محاولات إخفاء القدس عن مركزية الحدث، فإنها عادت وتعود بقوة لتبقى المدينة بدايات الصراع ومفتاح الحل".
وأفادت بأن الدبلوماسية الفلسطينية "تنتقل من القدس لمعالجة القضية الأساس وهو الاحتلال من أجل إنهائه".
وشددت على "قضية القدس كأساس للأزمة الأخيرة، وبدايات كل الأزمات والصراعات ونهاياتها أيضا".
وأدانت بشدة "إقدام سلطات الاحتلال على تشديد حصارها لحي الشيخ جراح في القدس، وإغلاق الطريق المؤدي إليه وتثبيت نقطة عسكرية على مدخله".
وأكدت أن "استمرار الاحتلال والاستيطان وحصار قطاع غزة هو السبب الرئيس لجميع المشاكل ولدوامة الصراع المتواصلة".
الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني
من ناحية أخرى أكدت وزارة الخارجية الروسية، إن "موسكو ستواصل تقديم الدعم الشامل والمتنوع للشعب الفلسطيني، في ظل ظروف التصعيد في الشرق الأوسط".
ونقلا عن وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية، أشار مصدر في الخارجية الروسية إلى أن بلاده واعتبارا من عام 2014، تخصص سنويا لصندوق برنامج الغذاء العالمي 2-3 ملايين دولار، لتلبية الاحتياجات الغذائية لفلسطين.
وأضاف: "بشكل إجمالي خلال هذه الفترة خصصنا 18 مليون دولار بما في ذلك مساهمتنا للفترة 2020-2021 بمبلغ 5 ملايين دولار، كما ندعم وكالة الشرق الأوسط لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين، وفي إطار الالتزامات التي تعهدنا بها قمنا بتسديد دفعة طوعية لهذه الوكالة في مارس الماضي، بقيمة مليوني دولار".
الجدير بالذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت إن الهدنة بين إسرائيل وفلسطين خطوة مهمة، ولكنها غير كافية، داعية إلى العمل الجماعي لتهيئة الظروف لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، لمنع التصعيد.