بالصدفة.. العثور على كنز مخبأ داخل سيارة أثناء صيانتها| فيديو
الصدفة تقود بعض
الأشخاص المحظوظين للعثور على أموال أو كنوز، وهناك كثيرٌ من الأشخاص يحلمون بذلك
لكن الصدفة دائمًا ما تكون وراء إيجاد تلك الكنوز دون أدنى سعي إليها، وخاصة أن يجد
شخص أموالًا مخبأة داخل سيارة.
في سابقة نادرة، تقود الصدفة مهندس التبريد والتكييف المهندس شعراوي والمتخصص بصيانة وإصلاح تكييفات السيارة بالعثورة على حزمة أموال فئة 100 جنيه وتقدر بمبلغ 10 آلاف جنيه مثبتة بمكونات ثلاجة التكييف الداخلية بأجزاء تابلوه السيارة خلال صيانة التكييف الخاص بها.
وقال شعراوي خلال لقاء مع "فيتو": إنه عثر على حزمة من الأموال بالأجزاء الداخلية لأجزاء السيارة التي يصعب الوصول إليها خلال صيانة تكييف سيارة باسات موديل 2009، كما أن ذالك التاريخ هو نفس التاريخ المدون على تلك الأموال لسنة طباعتها وطرحها بالبنوك.
واستكمل "شعراوي" خلال حديثه، أن مالك السيارة لم يكن متواجدًا خلال العثور علي تلك الأموال، والذي تفاجأ حال إخباره بتلك الصدفة، والذي برر سبب وجودها أنها تعود لوالده أو مالك السيارة الأول الذي قام بشرائها منه وأنه سوف يقوم بردها إلى مالكها.
وأشار إلى أن الأموال كانت جديدة فضلًا عن حفاظها على حزام الأموال الموجود والتابع لأحد البنوك المصرية، وتعاني أول ورقتين فقط من تهالك وجفاف نتيجة درجة الحرارة الكبيرة الناتجة من عمل السيارة.
وتابع، أنه قام بإعطاء الأموال التي تم العثور عليها إلى مالك السيارة دون الحصول على النسبة الشرعية من أصل المبلغ والمحدد بنسبة 10% من أصل الأموال التي عثر عيها، قائلًا "الأمانة كنز لا يفني" وهو سبب نجاح مركز صيانة التكييف.
في سابقة نادرة، تقود الصدفة مهندس التبريد والتكييف المهندس شعراوي والمتخصص بصيانة وإصلاح تكييفات السيارة بالعثورة على حزمة أموال فئة 100 جنيه وتقدر بمبلغ 10 آلاف جنيه مثبتة بمكونات ثلاجة التكييف الداخلية بأجزاء تابلوه السيارة خلال صيانة التكييف الخاص بها.
وقال شعراوي خلال لقاء مع "فيتو": إنه عثر على حزمة من الأموال بالأجزاء الداخلية لأجزاء السيارة التي يصعب الوصول إليها خلال صيانة تكييف سيارة باسات موديل 2009، كما أن ذالك التاريخ هو نفس التاريخ المدون على تلك الأموال لسنة طباعتها وطرحها بالبنوك.
واستكمل "شعراوي" خلال حديثه، أن مالك السيارة لم يكن متواجدًا خلال العثور علي تلك الأموال، والذي تفاجأ حال إخباره بتلك الصدفة، والذي برر سبب وجودها أنها تعود لوالده أو مالك السيارة الأول الذي قام بشرائها منه وأنه سوف يقوم بردها إلى مالكها.
وأشار إلى أن الأموال كانت جديدة فضلًا عن حفاظها على حزام الأموال الموجود والتابع لأحد البنوك المصرية، وتعاني أول ورقتين فقط من تهالك وجفاف نتيجة درجة الحرارة الكبيرة الناتجة من عمل السيارة.
وتابع، أنه قام بإعطاء الأموال التي تم العثور عليها إلى مالك السيارة دون الحصول على النسبة الشرعية من أصل المبلغ والمحدد بنسبة 10% من أصل الأموال التي عثر عيها، قائلًا "الأمانة كنز لا يفني" وهو سبب نجاح مركز صيانة التكييف.