المشدد 5 سنوات للمتهم بقتل شقيقه في مصر الجديدة
قصت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بالعباسية، برئاسة المستشار مجدي عبد الباري وعضوية المستشارين مصطفى البدويهي ومحمد رضوان وأمانة سر رجب شعبان ومحمد علاء، بالسجن المشدد 5 سنوات لمتهم بقتل شقيقه لخلافات بينهما بمنطقة مصر الجديدة .
وكشف قرار الإحالة الصادر من نيابة شرق القاهرة الكلية، قيام المتهم " ع.أ" ٤٧ سنة ويعمل سائق بقتل شقيقه "ياسر .أ عمدا على إثر خلاف عائلي بينهما تولد لدى المتهم نزعة الانتقام ولتحقيق غايته أحضر سلاح أبيض " سيف حديدي " من محل سكنهما وما أن ظفرا به حتى طعنه غدرا بعدة ضربات متفرقة بأنحاء جسده وأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي قاصدا من ذلك قتله .
تحقيقات النيابة
وأشارت التحقيقات إن حال مرور ضابط قسم شرطة مصر الجديدة لتفقد الحالة الأمنية ورد له بلاغا مفادة قتل المتهم للمجني عليه بمحل سكنهما وبالإنتقال أبصر المتهم جالسا على باب مدخل الشقة سكنهما، وبضبطه وضبط السلاح المستخدم في الجريمة ودلوفه للشقة شاهد المجني عليه مدرجا بدمائه أرضا وبمواجهة المتهم أقر بقتل شقيقه على إثر خلاف بينهما .
وتم تحرير محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيقات
علي الجانب الاخر قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـ "مذبحة المرج" لجلسة 23 اكتوبر المقبل للمرافعة.
تحقيقات النيابة
وفجرت تحقيقات نيابة شرق القاهرة الكلية مفاجأة بعدما اعترف المتهمون بمكان التخلص من جثة الطفل الأخير عقب قتله بمنطقة الخصوص، خاصة أن التحقيقات الأولية في القضية تضمنت اعترافات فقط دون جثث للمجني عليهم لارتكاب الجرائم منذ سنوات.
أخذ عينة DNA
وأشارت التحقيقات، إلى أنه في سبيل إنهاء النيابة للتحقيقات والتصرف في القضية تمت مناقشة المتهمين مرة أخرى ليعترف الأب المتهم بأنه تخلص من طفله الأخير فور ولادته بمنطقة الخصوص، فخاطبت النيابة العامة الجهات الأمنية والقضائية المختصة للتأكد من صحة اعترافه وجاء الرد على المخاطبات ليكشف عن العثور على جثة رضيع حديث الولادة في المكان الذي أشار إليه المتهم وتم حينها نقلها لمشرحة زينهم لتشريحه وأخذ عينة DNAفي سبيل الكشف عن هويته إلا أنه بعد عدة أشهر تم حفظ القضية لعدم التوصل إلى هوية الطفل القتيل أو أسرته.
وأوضحت التحقيقات أن النيابة أمرت بعرض الأب والأم المتهمين على الطب الشرعي لأخذ عينة "DNA" منهما ومضاهاتها بالعينة التي أخذت لجثة الرضيع المجهولة لتظهر النتيجة تطابق العينتين وإثبات أن جثة الطفل هو نجل المتهمين اللذين قاما بالتخلص منه.
إجراءات النيابة
فيما قامت النيابة باتخاذ الإجراءات اللازمة بمخاطبة النائب العام لإعادة فتح التحقيقات واستخراج قضية العثور على جثة الطفل من الحفظ وضمها لملف التحقيقات في جريمة القتل كدليل مادي بوجود جثة من بين الثلاثة قتلى، خاصة أن الطفلتين المجني عليهما قتلتهما الأم منذ ما يزيد على عامين وألقاهما الأب برشاح المرج ما أدى إلى تحللهما وعدم العثور على آثار للجثث.
وكانت النيابة قررت حبس الأب المتهم وزوجتيه ٤ أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة، وأمرت بالبحث عن جثث الأطفال الثلاثة داخل مياه الرشاح، تمهيدا لعرضها على الطب الشرعي للتشريح وموافاة النيابة بالأسباب والتفاصيل.
اعترافات الأم
وخلال التحقيقات أقرت الأم المتهمة أن زوجها دائم التعدي عليها تحت تأثير من زوجته الثانية والتي كانت دائم ما تطلب منه التعدي على الأطفال، وأجبرها على قتل أطفالها.
وبتقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وزوجته الأخرى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
تقرير الأدلة الفنية
وتسلمت النيابة تقرير الأدلة الفنية في واقعة قيام زوجة بقتل أطفالها الثلاثة بإجبار من زوجها في المرج، للتأكد من صحة نسب الأطفال الموجودين بالفيديوهات المضبوطة بحوزة المتهمين.
وأكدت النيابة أن تقرير الأدلة الفنية أثبت صحة نسب الأطفال الموجودين بالفيديوهات المضبوطة للمتهمين، بعد فحص 10 فيديوهات موثقة لجريمة الزوجين.
اعترافات الأب
واعترف المتهم "أحمد عبد القادر"، 31 عاما، أنه أجبر زوجته الثانية على قتل أطفاله "ملك" 3 سنوات، و"جنا" سنتين، وطفله الآخر يوم ولادته، بإغراقهم في المياه داخل الشقة الخاصة بهم، وتغليفهم بأكياس بلاستيكية، وإلقائهم بمنطقة الرشاح.
وأكمل المتهم: "صورت مراتي وهي بتقتلهم عشان متفضحناش لو قررت تقول حاجة نقولها أنت اللي قتلتي"، مؤكدًا أن الجريمة تمت منذ عام ونصف تقريبًا.
الواقعة
البداية عندما تلقى رجال مباحث قسم شرطة المرج بلاغًا من صاحبة العقار الذي يسكن به المتهمون، يفيد بقيام الزوج بإجبار زوجته على قتل أطفالها الثلاثة، وبإجراء التحريات تم التأكد من الواقعة.
ضبط المتهمين
وبتقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وزوجته الأخرى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
وكشف قرار الإحالة الصادر من نيابة شرق القاهرة الكلية، قيام المتهم " ع.أ" ٤٧ سنة ويعمل سائق بقتل شقيقه "ياسر .أ عمدا على إثر خلاف عائلي بينهما تولد لدى المتهم نزعة الانتقام ولتحقيق غايته أحضر سلاح أبيض " سيف حديدي " من محل سكنهما وما أن ظفرا به حتى طعنه غدرا بعدة ضربات متفرقة بأنحاء جسده وأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي قاصدا من ذلك قتله .
تحقيقات النيابة
وأشارت التحقيقات إن حال مرور ضابط قسم شرطة مصر الجديدة لتفقد الحالة الأمنية ورد له بلاغا مفادة قتل المتهم للمجني عليه بمحل سكنهما وبالإنتقال أبصر المتهم جالسا على باب مدخل الشقة سكنهما، وبضبطه وضبط السلاح المستخدم في الجريمة ودلوفه للشقة شاهد المجني عليه مدرجا بدمائه أرضا وبمواجهة المتهم أقر بقتل شقيقه على إثر خلاف بينهما .
وتم تحرير محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيقات
علي الجانب الاخر قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـ "مذبحة المرج" لجلسة 23 اكتوبر المقبل للمرافعة.
تحقيقات النيابة
وفجرت تحقيقات نيابة شرق القاهرة الكلية مفاجأة بعدما اعترف المتهمون بمكان التخلص من جثة الطفل الأخير عقب قتله بمنطقة الخصوص، خاصة أن التحقيقات الأولية في القضية تضمنت اعترافات فقط دون جثث للمجني عليهم لارتكاب الجرائم منذ سنوات.
أخذ عينة DNA
وأشارت التحقيقات، إلى أنه في سبيل إنهاء النيابة للتحقيقات والتصرف في القضية تمت مناقشة المتهمين مرة أخرى ليعترف الأب المتهم بأنه تخلص من طفله الأخير فور ولادته بمنطقة الخصوص، فخاطبت النيابة العامة الجهات الأمنية والقضائية المختصة للتأكد من صحة اعترافه وجاء الرد على المخاطبات ليكشف عن العثور على جثة رضيع حديث الولادة في المكان الذي أشار إليه المتهم وتم حينها نقلها لمشرحة زينهم لتشريحه وأخذ عينة DNAفي سبيل الكشف عن هويته إلا أنه بعد عدة أشهر تم حفظ القضية لعدم التوصل إلى هوية الطفل القتيل أو أسرته.
وأوضحت التحقيقات أن النيابة أمرت بعرض الأب والأم المتهمين على الطب الشرعي لأخذ عينة "DNA" منهما ومضاهاتها بالعينة التي أخذت لجثة الرضيع المجهولة لتظهر النتيجة تطابق العينتين وإثبات أن جثة الطفل هو نجل المتهمين اللذين قاما بالتخلص منه.
إجراءات النيابة
فيما قامت النيابة باتخاذ الإجراءات اللازمة بمخاطبة النائب العام لإعادة فتح التحقيقات واستخراج قضية العثور على جثة الطفل من الحفظ وضمها لملف التحقيقات في جريمة القتل كدليل مادي بوجود جثة من بين الثلاثة قتلى، خاصة أن الطفلتين المجني عليهما قتلتهما الأم منذ ما يزيد على عامين وألقاهما الأب برشاح المرج ما أدى إلى تحللهما وعدم العثور على آثار للجثث.
وكانت النيابة قررت حبس الأب المتهم وزوجتيه ٤ أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة، وأمرت بالبحث عن جثث الأطفال الثلاثة داخل مياه الرشاح، تمهيدا لعرضها على الطب الشرعي للتشريح وموافاة النيابة بالأسباب والتفاصيل.
اعترافات الأم
وخلال التحقيقات أقرت الأم المتهمة أن زوجها دائم التعدي عليها تحت تأثير من زوجته الثانية والتي كانت دائم ما تطلب منه التعدي على الأطفال، وأجبرها على قتل أطفالها.
وبتقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وزوجته الأخرى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
تقرير الأدلة الفنية
وتسلمت النيابة تقرير الأدلة الفنية في واقعة قيام زوجة بقتل أطفالها الثلاثة بإجبار من زوجها في المرج، للتأكد من صحة نسب الأطفال الموجودين بالفيديوهات المضبوطة بحوزة المتهمين.
وأكدت النيابة أن تقرير الأدلة الفنية أثبت صحة نسب الأطفال الموجودين بالفيديوهات المضبوطة للمتهمين، بعد فحص 10 فيديوهات موثقة لجريمة الزوجين.
اعترافات الأب
واعترف المتهم "أحمد عبد القادر"، 31 عاما، أنه أجبر زوجته الثانية على قتل أطفاله "ملك" 3 سنوات، و"جنا" سنتين، وطفله الآخر يوم ولادته، بإغراقهم في المياه داخل الشقة الخاصة بهم، وتغليفهم بأكياس بلاستيكية، وإلقائهم بمنطقة الرشاح.
وأكمل المتهم: "صورت مراتي وهي بتقتلهم عشان متفضحناش لو قررت تقول حاجة نقولها أنت اللي قتلتي"، مؤكدًا أن الجريمة تمت منذ عام ونصف تقريبًا.
الواقعة
البداية عندما تلقى رجال مباحث قسم شرطة المرج بلاغًا من صاحبة العقار الذي يسكن به المتهمون، يفيد بقيام الزوج بإجبار زوجته على قتل أطفالها الثلاثة، وبإجراء التحريات تم التأكد من الواقعة.
ضبط المتهمين
وبتقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وزوجته الأخرى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.