وزير الاقتصاد الفلسطيني يكشف حجم الدمار في غزة
كشف وزير الاقتصاد الفلسطيني خالد العسيلي، أن "العدوان الإسرائيلي دمر 15 مصنعا في المنطقة الصناعية في قطاع غزة، والخسائر الأولية تقدر بملايين الدولارات".
مساعدات القطاع
وأضاف العسلي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، اليوم السبت، أن المصانع المستهدفة لا علاقة لها بأي عمل عسكري، وتختص بتصنيع منتجات مختلفة يتم تصديرها إلى الخارج، منوها إلى أن حصر الأضرار والخسائر بصورة نهائية يحتاج الكثير من الوقت.
ووعد وزير الاقتصاد الفلسطيني بتقديم كل المساعدات الممكنة للقطاع، ولكل المحافظات المتضررة، لافتا إلى أن تعليمات القيادة الفلسطينية تؤكد على "تقديم كل ما يخفف من معاناة ابناء شعبنا في القطاع".
وكانت وكالة "الأونروا" قد أعلنت أن الخسائر المادية الأولية في غزة بلغت عشرات الملايين من الدولارت، إضافة إلى تسببها في نزوح أكثر من 75 ألف فلسطيني، لجأ منهم 28 ألفا و700 إلى مدارس تابعة للوكالة، كما تسبب قصف غزة بأضرار بنحو 40 مليون دولار للمصانع والمنطقة الصناعية للقطاع ومنشآت صناعية أخرى، بالإضافة إلى أضرار بلغت 22 مليون دولار لقطاع الطاقة، كما قدرت وزارة الزراعة في غزة الأضرار بنحو 27 مليون دولار شملت الأراضي الزراعية.
وكانت أعادت إسرائيل فتح البحر أمام الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، السبت، بعد أن منعت الإبحار فيه مع بدء العمليات العسكرية في القطاع والتي امتدت 11 يوما.
بحر غزة
ولا تسمح إسرائيل للصيادين الفلسطينيين بالإبحار أكثر من 25 ميلا بحريا قبالة سواحل قطاع غزة، وكثيرا ما تعتدي على قوارب الصيادين بإطلاق النار عليها أو اعتراضها، وتعتقلهم في عرض البحر.
وفيما يسود الهدوء قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي، بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لا تزال كثير من الفرق المحلية تحصي حجم الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي في البيوت والبنية التحتية.
مساعدات القطاع
وأضاف العسلي في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، اليوم السبت، أن المصانع المستهدفة لا علاقة لها بأي عمل عسكري، وتختص بتصنيع منتجات مختلفة يتم تصديرها إلى الخارج، منوها إلى أن حصر الأضرار والخسائر بصورة نهائية يحتاج الكثير من الوقت.
ووعد وزير الاقتصاد الفلسطيني بتقديم كل المساعدات الممكنة للقطاع، ولكل المحافظات المتضررة، لافتا إلى أن تعليمات القيادة الفلسطينية تؤكد على "تقديم كل ما يخفف من معاناة ابناء شعبنا في القطاع".
وكانت وكالة "الأونروا" قد أعلنت أن الخسائر المادية الأولية في غزة بلغت عشرات الملايين من الدولارت، إضافة إلى تسببها في نزوح أكثر من 75 ألف فلسطيني، لجأ منهم 28 ألفا و700 إلى مدارس تابعة للوكالة، كما تسبب قصف غزة بأضرار بنحو 40 مليون دولار للمصانع والمنطقة الصناعية للقطاع ومنشآت صناعية أخرى، بالإضافة إلى أضرار بلغت 22 مليون دولار لقطاع الطاقة، كما قدرت وزارة الزراعة في غزة الأضرار بنحو 27 مليون دولار شملت الأراضي الزراعية.
وكانت أعادت إسرائيل فتح البحر أمام الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، السبت، بعد أن منعت الإبحار فيه مع بدء العمليات العسكرية في القطاع والتي امتدت 11 يوما.
بحر غزة
ولا تسمح إسرائيل للصيادين الفلسطينيين بالإبحار أكثر من 25 ميلا بحريا قبالة سواحل قطاع غزة، وكثيرا ما تعتدي على قوارب الصيادين بإطلاق النار عليها أو اعتراضها، وتعتقلهم في عرض البحر.
وفيما يسود الهدوء قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي، بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لا تزال كثير من الفرق المحلية تحصي حجم الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي في البيوت والبنية التحتية.