أسبوع التناقضات
ازدحم الأسبوع بالأحداث
الاجتماعية والسياسية في مصر والعالم لتظهر بدورها في اهتمامات جمهور المواقع الاجتماعية
وتعليقاتهم.. ونرصد منها بعض الموضوعات في إشارات مختصرة..
• الأهمية المتزايدة للمواقع الاجتماعية وتأثيرها الضخم في الجمهور تُحتم استخدامها في تشكيل الوعي وتعظيم مشاركة المجتمع في كافة عمليات التنمية وتحويله إلى مجتمع مساند للعملية التنموية.. وهو ما يعد بمثابة توظيف لهذه المواقع في دعم خطط الدولة. ومثلما نحتاجها في توعية الداخل المصري فإننا نحتاج أيضا توظيفها في صناعة صورتنا الذهنية خارج مصر لذا على الدولة ابتكار منصاتها عبر المواقع الاجتماعية لتعبر عن المواقف الرسمية المصرية بلغات مختلفة لمخاطبة الخارج وتوعيته لتقبل مصالحنا وتفهم أهدافنا.
• توقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بعد نجاح المبادرة المصرية، لتظهر هذه المعركة أن المنتصر الأكبر هي مصر التي أكدت مجددًا للجميع، إقليميًا وعالميًا، أهمية دورها في حل مشكلات الشرق الأوسط، وأحقيتها بمتابعة الملف الفلسطيني دون غيرها، وإنها الباب الرئيسي والوحيد لمن يرغب في المشاركة في تسوية النزاعات بالمنطقة.. إنها مصر العظيمة الداعمة تاريخيا للقضية الفلسطينية دون حاجة لإطلاق شعارات أو مزايدات مثلما يفعل غيرها.
رحيل أيقونة البهجة
• أسبوع التناقضات بين الميلاد والوفاة.. في بداية الأسبوع احتفلنا بعيد ميلاد "عادل إمام" وفي آخره أبكانا خبر رحيل "سمير غانم".. كلاهما علامة فارقة في تاريخنا الفني.. الأول صاحب تاريخ أثبت خلاله أنه "نمبر وان" الحقيقي دون الحاجة لشراء مشاهدات وهمية للفيديوهات أو محاولة تزييف "تريندات" جوجل ويوتيوب مثلما يفعل بعض الفنانين الصغار الآن ليطلقوا على أنفسهم ألقاب غير مستحقة..
أما "سمير غانم" فهو أيقونة البهجة الفريدة من نوعها الذي لم يغضبنا منه طوال حياته سوى خبر رحيله.. رحل آخر عنقود ثلاثي أضواء المسرح الذي سنظل نتذكر أعماله الفنية والضحكة الصافية التي رسمها في قلوبنا.
• الأهمية المتزايدة للمواقع الاجتماعية وتأثيرها الضخم في الجمهور تُحتم استخدامها في تشكيل الوعي وتعظيم مشاركة المجتمع في كافة عمليات التنمية وتحويله إلى مجتمع مساند للعملية التنموية.. وهو ما يعد بمثابة توظيف لهذه المواقع في دعم خطط الدولة. ومثلما نحتاجها في توعية الداخل المصري فإننا نحتاج أيضا توظيفها في صناعة صورتنا الذهنية خارج مصر لذا على الدولة ابتكار منصاتها عبر المواقع الاجتماعية لتعبر عن المواقف الرسمية المصرية بلغات مختلفة لمخاطبة الخارج وتوعيته لتقبل مصالحنا وتفهم أهدافنا.
• توقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بعد نجاح المبادرة المصرية، لتظهر هذه المعركة أن المنتصر الأكبر هي مصر التي أكدت مجددًا للجميع، إقليميًا وعالميًا، أهمية دورها في حل مشكلات الشرق الأوسط، وأحقيتها بمتابعة الملف الفلسطيني دون غيرها، وإنها الباب الرئيسي والوحيد لمن يرغب في المشاركة في تسوية النزاعات بالمنطقة.. إنها مصر العظيمة الداعمة تاريخيا للقضية الفلسطينية دون حاجة لإطلاق شعارات أو مزايدات مثلما يفعل غيرها.
رحيل أيقونة البهجة
• أسبوع التناقضات بين الميلاد والوفاة.. في بداية الأسبوع احتفلنا بعيد ميلاد "عادل إمام" وفي آخره أبكانا خبر رحيل "سمير غانم".. كلاهما علامة فارقة في تاريخنا الفني.. الأول صاحب تاريخ أثبت خلاله أنه "نمبر وان" الحقيقي دون الحاجة لشراء مشاهدات وهمية للفيديوهات أو محاولة تزييف "تريندات" جوجل ويوتيوب مثلما يفعل بعض الفنانين الصغار الآن ليطلقوا على أنفسهم ألقاب غير مستحقة..
أما "سمير غانم" فهو أيقونة البهجة الفريدة من نوعها الذي لم يغضبنا منه طوال حياته سوى خبر رحيله.. رحل آخر عنقود ثلاثي أضواء المسرح الذي سنظل نتذكر أعماله الفنية والضحكة الصافية التي رسمها في قلوبنا.