جورج سيدهم ينعي سمير غانم في فيديو مؤثر قبل 50 عامًا | فيديو
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر" مقطع من فيلم "لسنا ملائكة" لثلاثي أضواء المسرح للفنانين سمير غانم وجورج سيدهم والضيف أحمد، ويظهر فيه جورج سيدهم وهو ينعي الثلاثي منذ حوالي 50 عامًا.
ويظهر مقطع الفيديو الفنان الراحل جورج سيدهم وهو يقول لطفلة صغيرة أنهم سيرحلون ولن يعودوا، وأن الذي سبقى منهم أسماؤهم، فعندما سألته الصغيرة عما إذا كانوا سيعودون مرة أخرى، فقال جورج سيدهم "لأ.. دى آخر مرة".
شغل الثلاثي في حتة تانية
وهنا توقفت الصغيرة لتسأل جورج عن عدم عودتهم مرة أخري، فقال لها: "أصل عندنا شغل في حتة تانية"، وفاجأته الفتاة بطلب عودتهم بعد انتهاء عملهم فقال "هتكون فاتت سنين وسنين ومش هيكون فاضل في كل واحد فينا غير اسم".
وهنا أشار نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أن جورج سيدهم بدا في هذا المقطع، الذي صُور في فيلم "لسنا ملائكة" عام 1970، وكأنه ينعي ثلاثي أضواء المسرح، الذي أنطفأت اخر شمعة لهما أمس الخميس، برحيل الفنان سمير غانم. حيث رحل الضيف أحمد عام 1970، وتلاه جورج سيدهم في مارس 2020، رحل سمير غانم أمس 20 مايو 2021.
لسنا ملائكة
أما فيلم "لسنا ملائكه"، فهم فيلم مصري كوميدي عُرض عام 1970، بطولة ثلاثي أضواء المسرح و شاهيناز وحسن مصطفى وعباس فارس وانتاج مراد رمسيس نجيب واخراج محمود فريد.
وتدور أحداث الفيلم حول ثلاثة مساجين مشاغبين يحدثون الكثير من الشغب داخل السجن، فتقرر إدارة السجن ترحيلهم لسجن أبو زعبل ويكلف الصول (حسن مصطفى) بالإشراف على ترحيلهم، فيصطحب معه العسكرى عبد الحفيظ (زكريا موافى) في سيارة الترحيلات لسجن أبو زعبل.
سمير وجورج والضيف
وكان السجين الأول رجب (جورج سيدهم)، كان والده (سيد عبد الله) ترك أولاده ورافق راقصة يصرف عليها أمواله، فلما حاول استعادة والده، وقفت الراقصة في طريقه، فخنقها ودخل السجن.
أما السجين الثانى شعبان (سمير غانم) كان ينصب على السذج ويبيع لهم ممتلكات الدولة، فلما باع القطار اكتشف ان المشترى ضابط مباحث، ودخل السجن.
والسجين الثالث رمضان (الضيف أحمد) كان يحب فتاة وعجز عن الزواج بها لفقره، وتزوجت غيره يمتلك الإمكانيات المادية، فقرر رمضان ان يصبح غنيا بأى طريقة، فقام بسرقة خزينه وقتل صاحبها فدخل السجن. تعطلت سيارة الترحيلات في الطريق، فأرسل الصول زميله العسكرى عبد الحفيظ ليأتى بنجدة سريعة، ثم قابل في الطريق الحاج ياسين (عباس فارس)، الذي استضافه والمساجين في منزله إلى أن تأتى النجدة. وتوالت الأحداث.
ويظهر مقطع الفيديو الفنان الراحل جورج سيدهم وهو يقول لطفلة صغيرة أنهم سيرحلون ولن يعودوا، وأن الذي سبقى منهم أسماؤهم، فعندما سألته الصغيرة عما إذا كانوا سيعودون مرة أخرى، فقال جورج سيدهم "لأ.. دى آخر مرة".
شغل الثلاثي في حتة تانية
وهنا توقفت الصغيرة لتسأل جورج عن عدم عودتهم مرة أخري، فقال لها: "أصل عندنا شغل في حتة تانية"، وفاجأته الفتاة بطلب عودتهم بعد انتهاء عملهم فقال "هتكون فاتت سنين وسنين ومش هيكون فاضل في كل واحد فينا غير اسم".
وهنا أشار نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أن جورج سيدهم بدا في هذا المقطع، الذي صُور في فيلم "لسنا ملائكة" عام 1970، وكأنه ينعي ثلاثي أضواء المسرح، الذي أنطفأت اخر شمعة لهما أمس الخميس، برحيل الفنان سمير غانم. حيث رحل الضيف أحمد عام 1970، وتلاه جورج سيدهم في مارس 2020، رحل سمير غانم أمس 20 مايو 2021.
لسنا ملائكة
أما فيلم "لسنا ملائكه"، فهم فيلم مصري كوميدي عُرض عام 1970، بطولة ثلاثي أضواء المسرح و شاهيناز وحسن مصطفى وعباس فارس وانتاج مراد رمسيس نجيب واخراج محمود فريد.
انطفأت اخر شمعة في #ثلاثي_أضواء_المسرح ... 💔#SamirGhanem #سمير_غانم— TᕼEEᗷ ᗷᑎ ᑎᗩSEᖇ (@afkahtani) May 21, 2021
هذا الفيديو لجورج سيدهم ويظهر عليه الخوف من مستقبلهم رغم انه مقطع من احد الافلام .. pic.twitter.com/UjbFxcqDTm
وتدور أحداث الفيلم حول ثلاثة مساجين مشاغبين يحدثون الكثير من الشغب داخل السجن، فتقرر إدارة السجن ترحيلهم لسجن أبو زعبل ويكلف الصول (حسن مصطفى) بالإشراف على ترحيلهم، فيصطحب معه العسكرى عبد الحفيظ (زكريا موافى) في سيارة الترحيلات لسجن أبو زعبل.
سمير وجورج والضيف
وكان السجين الأول رجب (جورج سيدهم)، كان والده (سيد عبد الله) ترك أولاده ورافق راقصة يصرف عليها أمواله، فلما حاول استعادة والده، وقفت الراقصة في طريقه، فخنقها ودخل السجن.
أما السجين الثانى شعبان (سمير غانم) كان ينصب على السذج ويبيع لهم ممتلكات الدولة، فلما باع القطار اكتشف ان المشترى ضابط مباحث، ودخل السجن.
والسجين الثالث رمضان (الضيف أحمد) كان يحب فتاة وعجز عن الزواج بها لفقره، وتزوجت غيره يمتلك الإمكانيات المادية، فقرر رمضان ان يصبح غنيا بأى طريقة، فقام بسرقة خزينه وقتل صاحبها فدخل السجن. تعطلت سيارة الترحيلات في الطريق، فأرسل الصول زميله العسكرى عبد الحفيظ ليأتى بنجدة سريعة، ثم قابل في الطريق الحاج ياسين (عباس فارس)، الذي استضافه والمساجين في منزله إلى أن تأتى النجدة. وتوالت الأحداث.