دلال عبد العزيز فضلت الإقامة مع سمير غانم في العزل رغم شفائها من كورونا
لم تستطع الفنانة دلال عبد العزيز ترك زوجها الفنان سمير غانم وحده في المستشفى بالرغم من شفائها من فيروس كورونا منذ يومين، على الرغم من أنها كانت تعاني من أعراض شديدة بسبب المرض، لكنها فضلت الإقامة معه على الرغم من شفائها ولم تخف من تجدد إصابتها مرة أخرى.
الفنانة الكبيرة دلال عبد العزيز تم احتجازها مع الفنان سمير غانم منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع في مستشفى الصفا بالمهندسين بسبب إصابتهما بفيروس كورونا، وتم حجز كل منهما في غرفة منعزلة عن الآخر، وفي اليومين الأخيرين تم التأكد من سلبية مسحة دلال عبد العزيز.
وكانت الفنانة الكبيرة تعاني من مشاكل كبيرة في التنفس وتم وضعها على جهاز CPAP لتفادي أي تفاقم أو تدهور لحالتها الصحية، وهو جهاز متصل بماسك كبير يغطي الوجه بالكامل ويتم من خلاله ضغط الأكسجين ودفعه داخل الرئة ومن ثم يعمل على زيادة نسبة الأكسجين في الدم عند الأشخاص الذين يعانون من نقص نسبته في الدم، واستمر الأمر حتى مرت اللحظات الحرجة من مرضها وشُفيت تمامًا من الكورونا.
وبالرغم من سلبية المسحة وشفائها إلا أنها فضلت استمرار إقامتها في غرفتها بالمستشفى لتكون بجانب زوجها الفنان سمير غانم، الذي كان في غيبوبة تامة فاقدًا الوعي، وظلت معه حتى إعلان خبر وفاته.
وتم الإعلان عن وفاة الفنان سمير غانم بعد صراع طويل مع فيروس كورونا الذي سبب له مضاعفات صحية أدت لوفاته في نهاية المطاف، ليقف قطار إنجازات سمير غانم الفنية في هذه المحطة بعد رحلة طويلة من النجاح الفني.
الفنانة الكبيرة دلال عبد العزيز تم احتجازها مع الفنان سمير غانم منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع في مستشفى الصفا بالمهندسين بسبب إصابتهما بفيروس كورونا، وتم حجز كل منهما في غرفة منعزلة عن الآخر، وفي اليومين الأخيرين تم التأكد من سلبية مسحة دلال عبد العزيز.
وكانت الفنانة الكبيرة تعاني من مشاكل كبيرة في التنفس وتم وضعها على جهاز CPAP لتفادي أي تفاقم أو تدهور لحالتها الصحية، وهو جهاز متصل بماسك كبير يغطي الوجه بالكامل ويتم من خلاله ضغط الأكسجين ودفعه داخل الرئة ومن ثم يعمل على زيادة نسبة الأكسجين في الدم عند الأشخاص الذين يعانون من نقص نسبته في الدم، واستمر الأمر حتى مرت اللحظات الحرجة من مرضها وشُفيت تمامًا من الكورونا.
وبالرغم من سلبية المسحة وشفائها إلا أنها فضلت استمرار إقامتها في غرفتها بالمستشفى لتكون بجانب زوجها الفنان سمير غانم، الذي كان في غيبوبة تامة فاقدًا الوعي، وظلت معه حتى إعلان خبر وفاته.
وتم الإعلان عن وفاة الفنان سمير غانم بعد صراع طويل مع فيروس كورونا الذي سبب له مضاعفات صحية أدت لوفاته في نهاية المطاف، ليقف قطار إنجازات سمير غانم الفنية في هذه المحطة بعد رحلة طويلة من النجاح الفني.
