برلماني يرسل مستلزمات طبية وأدوية لقطاع غزة
أرسل الدكتور سيد حجازي عضو مجلس الشيوخ وعضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الإجتماعي عن حزب مستقبل وطن بمحافظة القليوبية سيارة نقل محملة أدوية ومستلزمات طبية، إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، دعمًا للمصابين في القطاع، وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
تتضمن المعونة الطبية مستلزمات جراحية، ومستلزمات جراحات الحروق والتجميل، ومكافحة العدوى، بالإضافة إلى مستلزمات التشغيل للأقسام الداخلية والطوارئ لدعم المستشفيات الفلسطينية مؤيدا تأييده لكافة جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى لدعم الأشقاء في فلسطين .
غزة
وأكد عضو مجلس الشيوخ ، أن مصر تدرك جيدا أهمية الوصول لحل عادل للقضية الفلسطينية وضمان الحقوق المشروعة لأشقائنا في فلسطين وترى أن هذا الأمر هو الخطوة الأهم في سبيل تحقيق السلام والاستقرار داخل المنطقة.
الشيوخ
وطالب حجازي، المجتمع الدولي أن يتحمل مسئوليته تجاه الأحداث الجارية ومطالبة الكيان الصهويني بوقف عمليات القتل فورًا وقبول المساعي المصرية التي تهدف للتهدئة وذلك حتى لا تتفاقم الأمور أكثر من ذلك، بجانب أنها تمثل تهديدا كبيرا لأمن واستقرار المنطقة وتقويض لفرص التوصل إلى حل الدولتين.
نواب التنسيقية
في وقت سابق أدار الفعالية الإعلامي أحمد عبد الصمد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك فيها كل من النائب أحمد مقلد أمين سر لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، والنائب عمرو عزت عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والدكتورة هدى رؤوف مدرس العلوم السياسية، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ورئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان علاء شلبي.
انتهاك الحقوق الفلسطينية
وقال النائب أحمد مقلد،عضو التنسيقية إن قوات الاحتلال تواصل انتهاكها لحقوق الإنسان، ومصر لم تدخر جهدا في مساندة ودعم القضية الفلسطينية، واتخذت العديد من القرارات المهمة، والتي كان على رأسها مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي بتقديم 500 مليون دولار لإعادة إعمار غزة، فضلاً عن فتح معبر رفح أمام المصابين الفلسطينيين، واستقبالهم بالمستشفيات المصرية.
الإعمار
وتابع قائلاً: «مصر بقوتها قادرة على إعادة إعمار غزة، ولولا التدخل المصري في هذه الأزمة بهذا الشكل كنا سنرى الموقف مختلفا تماما، وأسوأ مما يمكن تخيله»، مؤكداً أن الدولة المصرية هي الحاضنة الرئيسية لتلك القضية وقدمت لها آلاف الشهداء، فضلاً عما تقدمه من مساعدات مادية.
وأكد مقلد أن الدور المصري في هذا الملف هو الأكثر عمقاً والأكثر تأثيراً، وإعادة إعمار مصر لغزة تأتي في سياق إعادة إعمار مصر للعراق، وليبيا، فمصر لا تدخر جهداً في دعم الدول العربية.
تتضمن المعونة الطبية مستلزمات جراحية، ومستلزمات جراحات الحروق والتجميل، ومكافحة العدوى، بالإضافة إلى مستلزمات التشغيل للأقسام الداخلية والطوارئ لدعم المستشفيات الفلسطينية مؤيدا تأييده لكافة جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى لدعم الأشقاء في فلسطين .
غزة
وأكد عضو مجلس الشيوخ ، أن مصر تدرك جيدا أهمية الوصول لحل عادل للقضية الفلسطينية وضمان الحقوق المشروعة لأشقائنا في فلسطين وترى أن هذا الأمر هو الخطوة الأهم في سبيل تحقيق السلام والاستقرار داخل المنطقة.
الشيوخ
وطالب حجازي، المجتمع الدولي أن يتحمل مسئوليته تجاه الأحداث الجارية ومطالبة الكيان الصهويني بوقف عمليات القتل فورًا وقبول المساعي المصرية التي تهدف للتهدئة وذلك حتى لا تتفاقم الأمور أكثر من ذلك، بجانب أنها تمثل تهديدا كبيرا لأمن واستقرار المنطقة وتقويض لفرص التوصل إلى حل الدولتين.
نواب التنسيقية
في وقت سابق أدار الفعالية الإعلامي أحمد عبد الصمد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك فيها كل من النائب أحمد مقلد أمين سر لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، والنائب عمرو عزت عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والدكتورة هدى رؤوف مدرس العلوم السياسية، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ورئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان علاء شلبي.
انتهاك الحقوق الفلسطينية
وقال النائب أحمد مقلد،عضو التنسيقية إن قوات الاحتلال تواصل انتهاكها لحقوق الإنسان، ومصر لم تدخر جهدا في مساندة ودعم القضية الفلسطينية، واتخذت العديد من القرارات المهمة، والتي كان على رأسها مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي بتقديم 500 مليون دولار لإعادة إعمار غزة، فضلاً عن فتح معبر رفح أمام المصابين الفلسطينيين، واستقبالهم بالمستشفيات المصرية.
الإعمار
وتابع قائلاً: «مصر بقوتها قادرة على إعادة إعمار غزة، ولولا التدخل المصري في هذه الأزمة بهذا الشكل كنا سنرى الموقف مختلفا تماما، وأسوأ مما يمكن تخيله»، مؤكداً أن الدولة المصرية هي الحاضنة الرئيسية لتلك القضية وقدمت لها آلاف الشهداء، فضلاً عما تقدمه من مساعدات مادية.
وأكد مقلد أن الدور المصري في هذا الملف هو الأكثر عمقاً والأكثر تأثيراً، وإعادة إعمار مصر لغزة تأتي في سياق إعادة إعمار مصر للعراق، وليبيا، فمصر لا تدخر جهداً في دعم الدول العربية.