مقتل 16 بسبب عبوة ناسفة في شمال مالي
قتل 16 مدنيا، وأصيب آخرون، شمالي مالي عندما اصطدمت مركبة كانوا يستقلونها بعبوة ناسفة حسبما صرح متحدث باسم الجيش في مالي، الخميس.
مدينة جاو
ونقلت رويترز عن المتحدث العسكري سليمان ديمبيلي تأكيده أن الواقعة حدثت في وقت متأخر من مساء الأربعاء قرب مدينة جاو في منطقة يشن فيها مسلحون متشددون لهم صلات بتنظيم القاعدة هجمات على مدنيين وعلى جنود من مالي ومن فرنسا ومن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
ولم يحدد الجهة المسؤولة عن زرع العبوة الناسفة ولم يقدم مزيدا من التفاصيل بشأن الواقعة.
جماعات متشددة
وتشهد مالي أعمال عنف من جماعات متشددة منذ عام 2012 عندما استغلت تلك الجماعات انتفاضة للانفصاليين الطوارق في الشمال.
وامتد العنف منذ ذلك الحين لدول أخرى في منطقة الساحل بغرب أفريقيا على الرغم من استجابة عسكرية دولية باهظة التكلفة للتصدي لتلك الجماعات.
وفي منتصف مايو الماضي، أعلن الأمين العام لمكتب الرئاسة في مالي كاليلو دومبيا، عن حل الحكومة في خطاب تلفزيوني دون إبداء الأسباب.
وكان قد تم حل المجلس العسكري الذي أطاح العام الماضي بالرئيس السابق إبراهيم بوبكر كيتا في شهر يناير الماضي 2020.
حكومة انتقالية
وتحت ضغط من التحالف الإقليمي بغرب إفريقيا (المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا) "إيكواس"، تم تشكيل حكومة انتقالية في وقت لاحق بقيادة وزير الدفاع السابق نداو.
وعانت مالي من عدم الاستقرار والإرهاب لعدة سنوات. وتم نشر بعثة للأمم المتحدة هناك للمساعدة على تحقيق الاستقرار في البلاد.
مدينة جاو
ونقلت رويترز عن المتحدث العسكري سليمان ديمبيلي تأكيده أن الواقعة حدثت في وقت متأخر من مساء الأربعاء قرب مدينة جاو في منطقة يشن فيها مسلحون متشددون لهم صلات بتنظيم القاعدة هجمات على مدنيين وعلى جنود من مالي ومن فرنسا ومن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
ولم يحدد الجهة المسؤولة عن زرع العبوة الناسفة ولم يقدم مزيدا من التفاصيل بشأن الواقعة.
جماعات متشددة
وتشهد مالي أعمال عنف من جماعات متشددة منذ عام 2012 عندما استغلت تلك الجماعات انتفاضة للانفصاليين الطوارق في الشمال.
وامتد العنف منذ ذلك الحين لدول أخرى في منطقة الساحل بغرب أفريقيا على الرغم من استجابة عسكرية دولية باهظة التكلفة للتصدي لتلك الجماعات.
وفي منتصف مايو الماضي، أعلن الأمين العام لمكتب الرئاسة في مالي كاليلو دومبيا، عن حل الحكومة في خطاب تلفزيوني دون إبداء الأسباب.
وكان قد تم حل المجلس العسكري الذي أطاح العام الماضي بالرئيس السابق إبراهيم بوبكر كيتا في شهر يناير الماضي 2020.
حكومة انتقالية
وتحت ضغط من التحالف الإقليمي بغرب إفريقيا (المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا) "إيكواس"، تم تشكيل حكومة انتقالية في وقت لاحق بقيادة وزير الدفاع السابق نداو.
وعانت مالي من عدم الاستقرار والإرهاب لعدة سنوات. وتم نشر بعثة للأمم المتحدة هناك للمساعدة على تحقيق الاستقرار في البلاد.