تقارير يمنية: سقوط 70 مدنيا بين قتيل وجريح بنيران حوثية خلال 47 يوما
سجلت 3 تقارير يمنية ودولية سقوط 70 مدنيا بين قتيل وجريح، بنيران حوثية متفرقة في محافظتي الحديدة وتعز، وذلك خلال 47 يوما.
وحصدت ألغام وقذائف ومسيرات مليشيا الحوثي 39 مدنيًا، بينهم 18 طفلًا وامرأة في محافظة الحديدة، وفقا لتقرير صادر عن القوات المشتركة بالساحل الغربي لليمن وذلك منذ 1 أبريل الماضي وحتى 16 مايو الجاري.
وبحسب التقرير فإن أعداد القتلى بلغت 9 مدنيين بينهم 4 أطفال وامرأة، وأصيب 30 آخرين بينهم 10 أطفال و 4 نساء.
وأودت الألغام والشراك الخداعية لمليشيا الحوثي بحياة 7 مدنيين وأصيب 9 آخرون لتتصدر خطورة الأسلحة الفتاكة التي تستخدمها المليشيا الانقلابية في تهديد حياة الأبرياء.
وبلغ أعداد ضحايا قذائف "الهاون" المحظور استخدامها دوليا في المناطق الحضرية إلى 12 مدنيا قتلى وجرحى، كما أصيب 5 آخرين بالرصاص الحي المباشر، طبقا لذات التقرير.
مطعم شعبي
وأشار إلى أن مسيرات مليشيا الحوثي تسبب واحد من هجماتها على مطعم شعبي في سوق الطائف بمقتل وإصابة 6 مدنيين من عمال المطعم.
ولم يرد التقرير ضحايا هجوم آخر وقع في 16 مايو الجاري عبر مسيرة حوثية استهدفت مطعما آخر بين بلدتي "الطائف" و"غليفقة" وخلفت عددا من الضحايا.
طائرات بدون طيار
لكن تقرير لمنظمة سام اليمنية، أوضح أن 3 طائرات بدون طيار لمليشيات الحوثي حلقت واستهدفت مطعما في بلدة "الكود" بغليفقة، ما أدى إلى مقتل عاملين اثنين في المطعم وإصابة 7 آخرين.
وجميع الضحايا سقطوا في حوادث جماعية وفردية في مديريات "الدريهمي" و"حيس" و"التحيتا" و"الخوخة" و"ذوباب"، بحسب التقريرين.
وحسب منظمة "سام" اليمنية فإن رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة الفريق الهندي أبهيجيت جوها، أدان أحد حوادث الطائرات المسيرة لكنه لم يذكر الجهة التي أطلقتها معتبرة ذلك من الصور السلبية التي شجعت مليشيا الحوثي على مواصلة الجرائم الإنسانية.
تحقيق عاجل
كما دعت المجتمع الدولي إلى ضرورة فتح تحقيق عاجل وجدي في تداعيات هجمات مليشيا الحوثي بالطائرات المسيرة، مشيرة إلى أن ذلك يشكل انتهاكا خطيرا للقواعد القانونية الدولية.
وفي مارس الماضي، قتل وأصيب 18 مدنيا بينهم 5 أطفال و4 نساء، بنيران مليشيات الحوثي الإرهابية في البلدات الساحلية على البحر الأحمر.
وحصدت ألغام وقذائف ومسيرات مليشيا الحوثي 39 مدنيًا، بينهم 18 طفلًا وامرأة في محافظة الحديدة، وفقا لتقرير صادر عن القوات المشتركة بالساحل الغربي لليمن وذلك منذ 1 أبريل الماضي وحتى 16 مايو الجاري.
وبحسب التقرير فإن أعداد القتلى بلغت 9 مدنيين بينهم 4 أطفال وامرأة، وأصيب 30 آخرين بينهم 10 أطفال و 4 نساء.
وأودت الألغام والشراك الخداعية لمليشيا الحوثي بحياة 7 مدنيين وأصيب 9 آخرون لتتصدر خطورة الأسلحة الفتاكة التي تستخدمها المليشيا الانقلابية في تهديد حياة الأبرياء.
وبلغ أعداد ضحايا قذائف "الهاون" المحظور استخدامها دوليا في المناطق الحضرية إلى 12 مدنيا قتلى وجرحى، كما أصيب 5 آخرين بالرصاص الحي المباشر، طبقا لذات التقرير.
مطعم شعبي
وأشار إلى أن مسيرات مليشيا الحوثي تسبب واحد من هجماتها على مطعم شعبي في سوق الطائف بمقتل وإصابة 6 مدنيين من عمال المطعم.
ولم يرد التقرير ضحايا هجوم آخر وقع في 16 مايو الجاري عبر مسيرة حوثية استهدفت مطعما آخر بين بلدتي "الطائف" و"غليفقة" وخلفت عددا من الضحايا.
طائرات بدون طيار
لكن تقرير لمنظمة سام اليمنية، أوضح أن 3 طائرات بدون طيار لمليشيات الحوثي حلقت واستهدفت مطعما في بلدة "الكود" بغليفقة، ما أدى إلى مقتل عاملين اثنين في المطعم وإصابة 7 آخرين.
وجميع الضحايا سقطوا في حوادث جماعية وفردية في مديريات "الدريهمي" و"حيس" و"التحيتا" و"الخوخة" و"ذوباب"، بحسب التقريرين.
وحسب منظمة "سام" اليمنية فإن رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة الفريق الهندي أبهيجيت جوها، أدان أحد حوادث الطائرات المسيرة لكنه لم يذكر الجهة التي أطلقتها معتبرة ذلك من الصور السلبية التي شجعت مليشيا الحوثي على مواصلة الجرائم الإنسانية.
تحقيق عاجل
كما دعت المجتمع الدولي إلى ضرورة فتح تحقيق عاجل وجدي في تداعيات هجمات مليشيا الحوثي بالطائرات المسيرة، مشيرة إلى أن ذلك يشكل انتهاكا خطيرا للقواعد القانونية الدولية.
وفي مارس الماضي، قتل وأصيب 18 مدنيا بينهم 5 أطفال و4 نساء، بنيران مليشيات الحوثي الإرهابية في البلدات الساحلية على البحر الأحمر.