نقابة اتحاد كتاب مصر تثمن مبادرة السيسي لإعادة إعمار فلسطين
أكدت النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر برئاسة الدكتور علاء عبد الهادي، أنها تثمن موقف مصر العظيم الذي عبر رقمًا ومنجزًا وعملًا فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهو موقف رجل يعلم تمام العلم أولوياته، كما عبر عنه لغة وزير خارجيتها وقياداتها الدينية والسياسية والشعبية.
وقال علاء عبد الهادى، فى بيان عن النقابة: تثبت الدولة المصرية يومًا بعد آخر بقيادة فخامة الرئيس السيسي طبيعة المرتكزات التي تقوم عليها رؤية مصر، والتي يمكن أن أشير إليها في الآتي:
أولًا: لم تتغير الإستراتيجية المصرية حتى ولو ظن البعض من دخان التكتيك السياسي أن الإستراتيجية تخفت، ولكن استراتيجية مصر تعرف أولوياتها وعلى رأسها موقفها من العدو الصهيوني، وموقفها المساند دائمًا لقضية الشعب الفلسطيني ولقضية استقلال الدول العربية، وكان آخر هذه المواقف ما تم في لبنان، ودعم القيادة المصرية للسودان مع الدول المانحة في باريس.
ثانيًا: أن القيادة المصرية الحالية تثبت يومًا بعد آخر إدراكها لأولوياتها، وأنها تقول كلمة الحق وتحسب قولها بكلمتها الوازنة دون إفراط أو تفريط، وبمواقفها التي تغير الخرائط والموازين.
ثالثًا: تثبت القيادة المصرية للجميع وللمشككين من أعداء الوطن عروبة مصر، وأن أي اتفاق سياسي هو اتفاق زمني تكتيكي، وأن عين مصر الحارسة تدرك من يدير ملفات العداء، والمحاصرة في إثيوبيا وليبيا وغيرهما، لكنها من موقع حكمتها تتدخل في الوقت المناسب، وبالقوة المناسبة.
تحيا مصر.. ويثلج صدور مفكري مصر وأدباءها هذا الموقف القوي والحاسم تصريحًا وفعلًا الذي اتخذته الحكومة المصرية لنصرة الشعب الفلسطيني والحقوق العربية الضائعة.
وقال علاء عبد الهادى، فى بيان عن النقابة: تثبت الدولة المصرية يومًا بعد آخر بقيادة فخامة الرئيس السيسي طبيعة المرتكزات التي تقوم عليها رؤية مصر، والتي يمكن أن أشير إليها في الآتي:
أولًا: لم تتغير الإستراتيجية المصرية حتى ولو ظن البعض من دخان التكتيك السياسي أن الإستراتيجية تخفت، ولكن استراتيجية مصر تعرف أولوياتها وعلى رأسها موقفها من العدو الصهيوني، وموقفها المساند دائمًا لقضية الشعب الفلسطيني ولقضية استقلال الدول العربية، وكان آخر هذه المواقف ما تم في لبنان، ودعم القيادة المصرية للسودان مع الدول المانحة في باريس.
ثانيًا: أن القيادة المصرية الحالية تثبت يومًا بعد آخر إدراكها لأولوياتها، وأنها تقول كلمة الحق وتحسب قولها بكلمتها الوازنة دون إفراط أو تفريط، وبمواقفها التي تغير الخرائط والموازين.
ثالثًا: تثبت القيادة المصرية للجميع وللمشككين من أعداء الوطن عروبة مصر، وأن أي اتفاق سياسي هو اتفاق زمني تكتيكي، وأن عين مصر الحارسة تدرك من يدير ملفات العداء، والمحاصرة في إثيوبيا وليبيا وغيرهما، لكنها من موقع حكمتها تتدخل في الوقت المناسب، وبالقوة المناسبة.
تحيا مصر.. ويثلج صدور مفكري مصر وأدباءها هذا الموقف القوي والحاسم تصريحًا وفعلًا الذي اتخذته الحكومة المصرية لنصرة الشعب الفلسطيني والحقوق العربية الضائعة.