أبو الغار عن حالته الصحية بعد إصابته بكورونا: أرجو تحسن الآلام
كشف الدكتور محمد أبو الغار، الأستاذ بكلية الطب بجامعة القاهرة والرئيس السابق للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، عن حالته الصحية بعد تعافيه من الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، مؤكدًا أن حالته من الناحية الحركية والآلام لم تتحسن بعد، وأنه لا يزال في عزله بالمنزل.
وكتب محمد أبو الغار تدوينة على الفيس بوك "صباح الخير.. من البيت أرجو أن تتحسن الآلام والحركة ف الايام القادمه".
الإصابة بفيروس كورونا
يذكر أن الدكتور محمد أبو الغار أصيب بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في نهاية شهر إبريل الماضي، وكشف أبو الغار عن إصابته في تدوينة له على الفيس بوك فقال: "شعرت مساء يوم 22 إبريل ببعض الكحة الخفيفة، ورغم أنني كنت قد أخذت الجرعة الثانية من تطعيم سينو فارم واتخذت جميع الاحترازات الوقائية إلا أنني في يوم 27 أبريل أجريت مسحة الكوفيد وكانت النتيجة إيجابية فانعزلت بالمنزل بحالة جيدة".
وقال: "أجريت أشعة مقطعية على الصدر، وكانت طبيعية وعند إعادتها يوم الأحد 2 مايو ظهرت فيها آثار التهاب الكورونا وتقرر دخولي المستشفى وأخذت العلاج كاملاً بما في ذلك جرعات ضخمة من الكورتيزون ومضادات التجلط والمضادات الحيوية".
الحركة مستحيلة
وأضاف أبو الغار "استمررت في المستشفى 12 يومًا، وتحسن موقف الرئتين ولكن حدث نزيف في عضلات الفخذين بتجمعات دموية ضخمة مما جعل الحركة مستحيلة والآلام شديدة".
وقال الدكتور أبوالغار يوم الأحد 16 مايو الحالي: "أمس تقرر نقلي إلى المنزل واستكمال العلاج بالفم بالمنزل. وبدأنا رحلة العلاج التي سوف تاخذ وقتًا لا أعلمه ولا أعلم متى أستطيع التحرك في المنزل وحدي. لقد أرسلت 12 تقريرًا للأصدقاء أثناء وجودي بالمستشفى بملخص لما حدث".
وتابع أبو الغار: "أرجو أن تكون الفترة المقبلة في المنزل قصيرة لأنني أرغب في كتابة قصة الكورونا بالكامل كقصة إنسانية".
وكتب محمد أبو الغار تدوينة على الفيس بوك "صباح الخير.. من البيت أرجو أن تتحسن الآلام والحركة ف الايام القادمه".
الإصابة بفيروس كورونا
يذكر أن الدكتور محمد أبو الغار أصيب بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في نهاية شهر إبريل الماضي، وكشف أبو الغار عن إصابته في تدوينة له على الفيس بوك فقال: "شعرت مساء يوم 22 إبريل ببعض الكحة الخفيفة، ورغم أنني كنت قد أخذت الجرعة الثانية من تطعيم سينو فارم واتخذت جميع الاحترازات الوقائية إلا أنني في يوم 27 أبريل أجريت مسحة الكوفيد وكانت النتيجة إيجابية فانعزلت بالمنزل بحالة جيدة".
وقال: "أجريت أشعة مقطعية على الصدر، وكانت طبيعية وعند إعادتها يوم الأحد 2 مايو ظهرت فيها آثار التهاب الكورونا وتقرر دخولي المستشفى وأخذت العلاج كاملاً بما في ذلك جرعات ضخمة من الكورتيزون ومضادات التجلط والمضادات الحيوية".
الحركة مستحيلة
وأضاف أبو الغار "استمررت في المستشفى 12 يومًا، وتحسن موقف الرئتين ولكن حدث نزيف في عضلات الفخذين بتجمعات دموية ضخمة مما جعل الحركة مستحيلة والآلام شديدة".
وقال الدكتور أبوالغار يوم الأحد 16 مايو الحالي: "أمس تقرر نقلي إلى المنزل واستكمال العلاج بالفم بالمنزل. وبدأنا رحلة العلاج التي سوف تاخذ وقتًا لا أعلمه ولا أعلم متى أستطيع التحرك في المنزل وحدي. لقد أرسلت 12 تقريرًا للأصدقاء أثناء وجودي بالمستشفى بملخص لما حدث".
وتابع أبو الغار: "أرجو أن تكون الفترة المقبلة في المنزل قصيرة لأنني أرغب في كتابة قصة الكورونا بالكامل كقصة إنسانية".