بمناسبة اليوم العالمي للتراث.. "البريد" تصدر طابعا تذكاريا لمتحف محمد محمود خليل
وجهت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة الشكر للدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات بعد إصدار الهيئة القومية للبريد طابعا تذكاريا لمتحف محمد محمود خليل وحرمه وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتراث.
وقالت إن إصدار الطابع يؤكد قيمة المتحف باعتباره أحد أهم المواقع المتخصصة فى العالم ويضم مجموعات فنية نادرة تمثل جانبا من إبداعات الحضارة الانسانية الحديثة، مشيرة إلى الحرص على إعادة افتتاحه بعد إغلاق 10 سنوات مع تطوير سيناريو العرض المتحفي بما يليق بمقتنياته الثمينة، واضافت ان اصدار الطابع يأتى فى إطار التعاون المثمر بين وزارتى الثقافة والاتصالات وقررت وضع مجموعة منه ضمن المعروضات بالمتحف.
يذكر أن متحف محمد محمود خليل وحرمه مشيد على الطراز الفرنسى كمقر إقامة للسياسي المصري الذي يحمل اسمه عام 1920 على وتبلغ مساحته الكلية (8450) متر2 ومساحة المباني به تبلغ (538,25) متر2 ومساحة الفراغ المحيط (7911,75) متر2، ومكون من أربعة طوابق وبعد وفاة مالكه عام 1953 أوصي بهذه المقتنيات لزوجته علي أن يتم تحويله إلى متحف يتبع الحكومة المصرية بعد رحيلها.
وكان قد تم افتتاح القصر كمتحف لأول مرة عام 1962 نقل بعدها إلي قصر الأمير عمرو إبراهيم بالزمالك عام 1971 ثم أعيد افتتاحه عام 1979، وتضم مقتنياته عدد من اللوحات الزيتية والمائية والباستيل يصل عددها إلى 304 لوحة من إبداعات 143 مصورا من بينها 30 لوحة لتسع مصورين, كما يبلغ عدد التماثيل البرونزية والرخامية والجبسية حوالي 50 تمثالاً من صنع 14 مثالاً إلى جانب مجموعة أعمال أعظم فناني القرن التاسع عشر.
وقالت إن إصدار الطابع يؤكد قيمة المتحف باعتباره أحد أهم المواقع المتخصصة فى العالم ويضم مجموعات فنية نادرة تمثل جانبا من إبداعات الحضارة الانسانية الحديثة، مشيرة إلى الحرص على إعادة افتتاحه بعد إغلاق 10 سنوات مع تطوير سيناريو العرض المتحفي بما يليق بمقتنياته الثمينة، واضافت ان اصدار الطابع يأتى فى إطار التعاون المثمر بين وزارتى الثقافة والاتصالات وقررت وضع مجموعة منه ضمن المعروضات بالمتحف.
يذكر أن متحف محمد محمود خليل وحرمه مشيد على الطراز الفرنسى كمقر إقامة للسياسي المصري الذي يحمل اسمه عام 1920 على وتبلغ مساحته الكلية (8450) متر2 ومساحة المباني به تبلغ (538,25) متر2 ومساحة الفراغ المحيط (7911,75) متر2، ومكون من أربعة طوابق وبعد وفاة مالكه عام 1953 أوصي بهذه المقتنيات لزوجته علي أن يتم تحويله إلى متحف يتبع الحكومة المصرية بعد رحيلها.
وكان قد تم افتتاح القصر كمتحف لأول مرة عام 1962 نقل بعدها إلي قصر الأمير عمرو إبراهيم بالزمالك عام 1971 ثم أعيد افتتاحه عام 1979، وتضم مقتنياته عدد من اللوحات الزيتية والمائية والباستيل يصل عددها إلى 304 لوحة من إبداعات 143 مصورا من بينها 30 لوحة لتسع مصورين, كما يبلغ عدد التماثيل البرونزية والرخامية والجبسية حوالي 50 تمثالاً من صنع 14 مثالاً إلى جانب مجموعة أعمال أعظم فناني القرن التاسع عشر.