وزير الأوقاف: الخطاب الإخواني خطاب خيانة وغدر ويجب كشف الخلايا النائمة
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن الخطاب الإخواني كان وما زال وسيظل خطاب خيانة وغدر، وستظل هذه الجماعة الخائنة العميلة المأجورة شوكة في ظهر أمتها، أداة طيعة في أيدي أعدائنا.
الإرهاب المسلح
وأضاف وزير الأوقاف: «حقد عناصر تلك الجماعة المجرمة تجاه جميع الدول العربية التي وعت خطورتها ولا سيما مصرنا العزيزة التي استطاعت أن تبدد طموحات هذه الجماعة ومن كان ولا زال يستخدمها لزعزعة استقرار دولنا وتفتيتها ويعمل جاهدًا على استخدامها في محاولات مستميتة لإفشال دولنا حتى إسقاطها أو إنهاكها بالإرهاب سواء أكان إرهابًا مسلحًا أم إرهابًا فكريًا».
مخططات وشائعات
وطالب وزير الأوقاف بضرورة التنبه لمخططات هذه الجماعة ومن وراءها استخدامًا وتمويلًا وتوجيهًا، والتنبه كذلك لعناصرها المتسترة بعباءات مختلفة للنفاذ إلى ما تريد، والعمل على كشف هذه الخلايا التي تعمل ليل نهار على بث سمومها في المجتمع، من خلال نشر الشائعات، وقلب الحقائق تارة والكيانات والأبواق الإعلامية المأجورة تارة، واستعداء المنظمات الدولية تارة أخرى.
وأشار إلى أن هذه العناصر الضالة تم تربيتها وتكوينها على ذلك، مما يستدعي من كل وطني غيور على وطنه مخلص له التيقظ المستمر والمواجهة الحاسمة لكل مخاطر هذه الجماعة عسكريًا وأمنيًا وفكريًا وثقافيًا وقانونيًا.
مبادرة الرئيس
وفي وقت سابق، أعلن وزير الأوقاف تأييده للمبادرة المصرية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتخصيص 500 مليون دولار لإعادة إعمار غزة، قائلا: «هذه مواقف عظيمة لا تصدر إلا عن قائد عظيم ودولة عظيمة وندعو جميع الدول العربية والإسلامية وأحرار العالم للمشاركة الجادة في هذه المبادرة المصرية».
مكانة القدس
وأكد وزير الأوقاف أن مكانة القدس ومنزلتها راسخة رسوخ الجبال في قلب وعقل ووجدان كل مسلم وعربي ، والأقصى الشريف هو أولى القبلتين، وثالث الحرمين، وإليه كان مسرى نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ومنه كان معراجه إلى الملأ الأعلى، وليس لمسلم على وجه البسيطة أن يفرط في أي من هذه المقدسات أو الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني وللأمة بأسرها.
موقف ثابت
وأردف قائلًا: «موقف الدولة المصرية في دعم الشعب الفلسطيني والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني موقف ثابت في كل ما يخدم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ومصالحه المعتبرة ، مع عدم التفريط في أي من ثوابت الحق الفلسطيني وأهمها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية على حدود ما قبل الرابع من يونيه "حزيران" ١٩٦٧ م وعاصمتها القدس الشريف».
50 مليون
وأعلن وزير الأوقاف تخصيص خمسين مليون جنيه من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف المصرية لتقديم مساعدات طبية وغذائية عاجلة لأهالي غزة.
الإرهاب المسلح
وأضاف وزير الأوقاف: «حقد عناصر تلك الجماعة المجرمة تجاه جميع الدول العربية التي وعت خطورتها ولا سيما مصرنا العزيزة التي استطاعت أن تبدد طموحات هذه الجماعة ومن كان ولا زال يستخدمها لزعزعة استقرار دولنا وتفتيتها ويعمل جاهدًا على استخدامها في محاولات مستميتة لإفشال دولنا حتى إسقاطها أو إنهاكها بالإرهاب سواء أكان إرهابًا مسلحًا أم إرهابًا فكريًا».
مخططات وشائعات
وطالب وزير الأوقاف بضرورة التنبه لمخططات هذه الجماعة ومن وراءها استخدامًا وتمويلًا وتوجيهًا، والتنبه كذلك لعناصرها المتسترة بعباءات مختلفة للنفاذ إلى ما تريد، والعمل على كشف هذه الخلايا التي تعمل ليل نهار على بث سمومها في المجتمع، من خلال نشر الشائعات، وقلب الحقائق تارة والكيانات والأبواق الإعلامية المأجورة تارة، واستعداء المنظمات الدولية تارة أخرى.
وأشار إلى أن هذه العناصر الضالة تم تربيتها وتكوينها على ذلك، مما يستدعي من كل وطني غيور على وطنه مخلص له التيقظ المستمر والمواجهة الحاسمة لكل مخاطر هذه الجماعة عسكريًا وأمنيًا وفكريًا وثقافيًا وقانونيًا.
مبادرة الرئيس
وفي وقت سابق، أعلن وزير الأوقاف تأييده للمبادرة المصرية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتخصيص 500 مليون دولار لإعادة إعمار غزة، قائلا: «هذه مواقف عظيمة لا تصدر إلا عن قائد عظيم ودولة عظيمة وندعو جميع الدول العربية والإسلامية وأحرار العالم للمشاركة الجادة في هذه المبادرة المصرية».
مكانة القدس
وأكد وزير الأوقاف أن مكانة القدس ومنزلتها راسخة رسوخ الجبال في قلب وعقل ووجدان كل مسلم وعربي ، والأقصى الشريف هو أولى القبلتين، وثالث الحرمين، وإليه كان مسرى نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ومنه كان معراجه إلى الملأ الأعلى، وليس لمسلم على وجه البسيطة أن يفرط في أي من هذه المقدسات أو الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني وللأمة بأسرها.
موقف ثابت
وأردف قائلًا: «موقف الدولة المصرية في دعم الشعب الفلسطيني والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني موقف ثابت في كل ما يخدم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ومصالحه المعتبرة ، مع عدم التفريط في أي من ثوابت الحق الفلسطيني وأهمها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية على حدود ما قبل الرابع من يونيه "حزيران" ١٩٦٧ م وعاصمتها القدس الشريف».
50 مليون
وأعلن وزير الأوقاف تخصيص خمسين مليون جنيه من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف المصرية لتقديم مساعدات طبية وغذائية عاجلة لأهالي غزة.
