تعرف على جنسيات المدربين الأكثر تتويجا بكأس أمم أوروبا
تفصلنا أيام قليلة عن انطلاق النسخة الـ16 من بطولة كأس أمم أوروبا، والتي ستقام في 11 مدينة أوروبية، حيث يتنافس 24 منتخبًا للتتويج باللقب الذي أحرزته البرتغال في عام 2016.
اليونان حالة فريدة
ومع حمل ألمانيا الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجًا باللقب رفقة إسبانيا برصيد 3 ألقاب، كان من الطبيعي أن تكون المدرسة الألمانية في التدريب هي الأكثر تتويجًا بلقب اليورو بـ4 ألقاب.
جنسيات المدربين الأكثر تتويجا باليورو
وكانت البداية مع هيلموت شون الذي أحدث طفرة كبيرة في نتائج المنتخب الألماني، وقاده للتتويج بأول ألقابه في اليورو في عام 1972 تحت اسم ألمانيا الغربية في البطولة التي احتضنتها بلجيكا، وأحرز اللقب بالتغلب في النهائي على الاتحاد السوفيتي بثلاثية نظيفة.
وقدم شون نتائج مميزة مع ألمانيا الغربية بالتتويج بمونديال 1974 وحل وصيفًا في 1966 وثالثًا في 1970، كما حل وصيفًا في يورو 1976.
واستعادت ألمانيا لقب اليورو من جديد في عام 1980 في إيطاليا تحت قيادة يوب ديرفال، بالفوز في المباراة النهائية على بلجيكا (2-1)، وهو المدرب الذي قاد الألمان بعدها بعامين لنهائي مونديال 1982.
وتوجت ألمانيا بآخر ألقابها في اليورو في نسخة 1996 بإنجلترا تحت قيادة بيرتي فوجتس، والذي قاد ألمانيا أيضًا لنهائي يورو 1992، وربع نهائي مونديالي 1994 و1998.
أما آخر ألقاب المدربين الألمان في اليورو، فيبقى واحد أبرز الألقاب في تاريخ المسابقة بعدما قاد ريهاجل اليونان لمفاجأة مدوية بالتتويج باللقب في عام 2004 بالفوز على أصحاب الأرض البرتغال المدِججة بالنجوم مرتين، واحدة في مرحلة المجموعات والأخرى في النهائي، كما أطاح في طريقه للقب بكل من فرنسا حاملة اللقب والتشيك.
إسبانيا ثانيا
وتتواجد المدرسة الإسبانية في المركز الثاني في قائمة أكثر جنسيات المدربين فوزًا بلقب اليورو، وكانت البداية مع جوزيه فيلالونجا بقيادته الماتدور لأول لقب في تاريخه في نسخة 1964.
وبعد 44 عامًا نجح لويس أراجونيس في بداية الحقبة الذهبية للإسبان بالتتويج بيورو 2008، ونجح فيسينتي ديل بوسكي في الدفاع عن اللقب بنجاح في 2012.
فرنسا لقبين
وتوجت المدرسة الفرنسية بلقبين، بفضل ميشيل هيدالجو الذي قاد الديوك للقبهم الأول في عام 1984 وروجيه لومير الذي توج رفقة فرنسا بلقبها الثاني والأخير في نسخة 2000.
مرة واحدة
وهناك 6 جنسيات توجت بلقب اليورو مرة واحدة وهي: الاتحاد السوفيتي عبر جافريل كاتشالين (1960) وإيطاليا من خلال فيروتشو فالكاريدجي (1968) وكذلك التشيك بقيادة فاتسلاف ييزيك (1976).
كما تواجدت هولندا في القائمة عبر رينوس ميتشيلز الذي قاد الطواحين للقب 1988، وحققت الدنمارك واحدة من أبرز مفاجآت اليورو بالتتويج باللقب في عام 1992 مع المدرب ريتشارد نيلسين، وأخيرًا توجت البرتغال بلقبها الوحيد في عام 2016 مع مدربها الحالي فيرناندو سانتوس.
اليونان حالة فريدة
وبالنظر إلى جميع النسخ الماضية، نجد أن جميع المنتخبات التي توجت بلقب كأس أمم أوروبا، أحرزت اللقب بقيادة مدربين وطنيين، عدا حالة واحدة فقط كانت من نصيب اليونان في يورو 2004 بقيادة المدرب الألماني أوتو ريهاجل.
المنتخبات الأكثر تتويجا باليورو
المنتخبات الأكثر تتويجا باليورو
ومع حمل ألمانيا الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجًا باللقب رفقة إسبانيا برصيد 3 ألقاب، كان من الطبيعي أن تكون المدرسة الألمانية في التدريب هي الأكثر تتويجًا بلقب اليورو بـ4 ألقاب.
جنسيات المدربين الأكثر تتويجا باليورو
وكانت البداية مع هيلموت شون الذي أحدث طفرة كبيرة في نتائج المنتخب الألماني، وقاده للتتويج بأول ألقابه في اليورو في عام 1972 تحت اسم ألمانيا الغربية في البطولة التي احتضنتها بلجيكا، وأحرز اللقب بالتغلب في النهائي على الاتحاد السوفيتي بثلاثية نظيفة.
وقدم شون نتائج مميزة مع ألمانيا الغربية بالتتويج بمونديال 1974 وحل وصيفًا في 1966 وثالثًا في 1970، كما حل وصيفًا في يورو 1976.
واستعادت ألمانيا لقب اليورو من جديد في عام 1980 في إيطاليا تحت قيادة يوب ديرفال، بالفوز في المباراة النهائية على بلجيكا (2-1)، وهو المدرب الذي قاد الألمان بعدها بعامين لنهائي مونديال 1982.
وتوجت ألمانيا بآخر ألقابها في اليورو في نسخة 1996 بإنجلترا تحت قيادة بيرتي فوجتس، والذي قاد ألمانيا أيضًا لنهائي يورو 1992، وربع نهائي مونديالي 1994 و1998.
أما آخر ألقاب المدربين الألمان في اليورو، فيبقى واحد أبرز الألقاب في تاريخ المسابقة بعدما قاد ريهاجل اليونان لمفاجأة مدوية بالتتويج باللقب في عام 2004 بالفوز على أصحاب الأرض البرتغال المدِججة بالنجوم مرتين، واحدة في مرحلة المجموعات والأخرى في النهائي، كما أطاح في طريقه للقب بكل من فرنسا حاملة اللقب والتشيك.
إسبانيا ثانيا
وتتواجد المدرسة الإسبانية في المركز الثاني في قائمة أكثر جنسيات المدربين فوزًا بلقب اليورو، وكانت البداية مع جوزيه فيلالونجا بقيادته الماتدور لأول لقب في تاريخه في نسخة 1964.
وبعد 44 عامًا نجح لويس أراجونيس في بداية الحقبة الذهبية للإسبان بالتتويج بيورو 2008، ونجح فيسينتي ديل بوسكي في الدفاع عن اللقب بنجاح في 2012.
فرنسا لقبين
وتوجت المدرسة الفرنسية بلقبين، بفضل ميشيل هيدالجو الذي قاد الديوك للقبهم الأول في عام 1984 وروجيه لومير الذي توج رفقة فرنسا بلقبها الثاني والأخير في نسخة 2000.
مرة واحدة
وهناك 6 جنسيات توجت بلقب اليورو مرة واحدة وهي: الاتحاد السوفيتي عبر جافريل كاتشالين (1960) وإيطاليا من خلال فيروتشو فالكاريدجي (1968) وكذلك التشيك بقيادة فاتسلاف ييزيك (1976).
كما تواجدت هولندا في القائمة عبر رينوس ميتشيلز الذي قاد الطواحين للقب 1988، وحققت الدنمارك واحدة من أبرز مفاجآت اليورو بالتتويج باللقب في عام 1992 مع المدرب ريتشارد نيلسين، وأخيرًا توجت البرتغال بلقبها الوحيد في عام 2016 مع مدربها الحالي فيرناندو سانتوس.