احذرها.. أخطاء تؤدي لاختراق الباسورد الخاص بك ومعرفته بسهولة
تؤدي بعض الأخطاء التي يرتكبها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي إلى اختراق حسباتهم ومعرفة الباسوورد بسهولة حيث كشفت نتائج استطلاع أجرته كاسبرسكي لاب على أن المستخدمين يُعرِّضون سلامتهم للخطر أثناء تصفح الإنترنت، وذلك من خلال اتخاذ قرارات سيئة بشأن كلمات المرور، وارتكاب أخطاء تتمثل في اختيار كلمات مرور سهلة، الأمر الذي قد يكون له عواقب بعيدة المدى.
أبرز أخطاء كتابة الباسوورد
وأظهر الاستطلاع عن 3 أخطاء شائعة تتعلق بكلمات المرور تتسبب في تعريض عدد من مستخدمي الإنترنت إلى المخاطر التالية:
1- قيام الأفراد باستخدام نفس كلمة المرور لحسابات متعددة، مما يعني أنه في حال تسرّبت كلمة المرور هذه إلى أحد مجرمي الإنترنت، فقد يصبح من الممكن اختراق عدة حسابات أخرى.
2- يستخدم الأفراد كلمات مرور ضعيفة، بحيث من الممكن كسرها بسهولة.
3 - يقوم آخرون بحفظ كلمات المرور الخاصة بهم في بيئات تخزين غير آمنة، وهو ما قد يلغي الغرض المقصود من تلك الكلمات أساسًا.
ومن جانبه يقول أندريه موخولا: رئيس أعمال المستهلكين في شركة كاسبرسكي لاب: "نظرًا للكم الهائل من المعلومات الخاصة والحساسة المخزنة على الإنترنت حاليًا، ينبغي على الأفراد اتخاذ الحيطة والحذر بشكل أكبر لتحصين أنفسهم من المخاطر من خلال توفير حماية فاعلة لكلمات المرور الخاصة بهم".
وبالرغم من بديهية هذه الأمور، إلا أننا نجد الكثيرين الذين قد لا يدركون بأنهم يقعون في فخ أخطاء تتمثل في اختيار كلمات مرور بسيطة وغير معقدة، وتتسبب هذه الأخطاء في ترك بوابة الحماية الأولى مفتوحة للدخول إلى رسائل البريد الإلكتروني والحسابات المصرفية والملفات الشخصية وغيرها.
وأوضح الاستطلاع أن هناك 18% من المستخدمين الذين تعرضت حساباتهم لمحاولة قرصنة، ولكن القليل منهم فقط لديه برامج أمنية فاعلة ومتخصصة مصممة لحماية كلمات المرور.
كما أن هناك 30% من المستطلعين يختارون كلمات مرور جديدة لحسابات مختلفة على شبكة الإنترنت، إلا أن النتائج المثيرة للقلق تتمثل في أن شخصا واحدا من بين كل 10 أشخاص يستخدمون نفس كلمة المرور لجميع الحسابات على الإنترنت، لذا، في حال تعرض كلمة المرور المشتركة للسرقة، فسيكون هؤلاء عرضة للمخاطر، بحيث أنه من المحتمل تعرض حساباتهم لهجمات الاختراق والقرصنة.
ولوحظ أيضًا أن الأفراد لا يقومون بضبط كلمات المرور بصيغة معقدة بالقدر الكافي لحمايتها من هجمات القرصنة والابتزاز، ودلت النتائج كذلك على أن 47% من المستطلعين يستخدمون مزيجًا من الحروف الكبيرة والصغيرة (Upper and Lowercase) في كلمات المرور الخاصة بهم، بينما يستخدم اثنين من بين كل 3 أشخاص مزيجًا من الحروف والأرقام.
أبرز أخطاء كتابة الباسوورد
وأظهر الاستطلاع عن 3 أخطاء شائعة تتعلق بكلمات المرور تتسبب في تعريض عدد من مستخدمي الإنترنت إلى المخاطر التالية:
1- قيام الأفراد باستخدام نفس كلمة المرور لحسابات متعددة، مما يعني أنه في حال تسرّبت كلمة المرور هذه إلى أحد مجرمي الإنترنت، فقد يصبح من الممكن اختراق عدة حسابات أخرى.
2- يستخدم الأفراد كلمات مرور ضعيفة، بحيث من الممكن كسرها بسهولة.
3 - يقوم آخرون بحفظ كلمات المرور الخاصة بهم في بيئات تخزين غير آمنة، وهو ما قد يلغي الغرض المقصود من تلك الكلمات أساسًا.
ومن جانبه يقول أندريه موخولا: رئيس أعمال المستهلكين في شركة كاسبرسكي لاب: "نظرًا للكم الهائل من المعلومات الخاصة والحساسة المخزنة على الإنترنت حاليًا، ينبغي على الأفراد اتخاذ الحيطة والحذر بشكل أكبر لتحصين أنفسهم من المخاطر من خلال توفير حماية فاعلة لكلمات المرور الخاصة بهم".
وبالرغم من بديهية هذه الأمور، إلا أننا نجد الكثيرين الذين قد لا يدركون بأنهم يقعون في فخ أخطاء تتمثل في اختيار كلمات مرور بسيطة وغير معقدة، وتتسبب هذه الأخطاء في ترك بوابة الحماية الأولى مفتوحة للدخول إلى رسائل البريد الإلكتروني والحسابات المصرفية والملفات الشخصية وغيرها.
وأوضح الاستطلاع أن هناك 18% من المستخدمين الذين تعرضت حساباتهم لمحاولة قرصنة، ولكن القليل منهم فقط لديه برامج أمنية فاعلة ومتخصصة مصممة لحماية كلمات المرور.
كما أن هناك 30% من المستطلعين يختارون كلمات مرور جديدة لحسابات مختلفة على شبكة الإنترنت، إلا أن النتائج المثيرة للقلق تتمثل في أن شخصا واحدا من بين كل 10 أشخاص يستخدمون نفس كلمة المرور لجميع الحسابات على الإنترنت، لذا، في حال تعرض كلمة المرور المشتركة للسرقة، فسيكون هؤلاء عرضة للمخاطر، بحيث أنه من المحتمل تعرض حساباتهم لهجمات الاختراق والقرصنة.
ولوحظ أيضًا أن الأفراد لا يقومون بضبط كلمات المرور بصيغة معقدة بالقدر الكافي لحمايتها من هجمات القرصنة والابتزاز، ودلت النتائج كذلك على أن 47% من المستطلعين يستخدمون مزيجًا من الحروف الكبيرة والصغيرة (Upper and Lowercase) في كلمات المرور الخاصة بهم، بينما يستخدم اثنين من بين كل 3 أشخاص مزيجًا من الحروف والأرقام.