رئيس التحرير
عصام كامل

طرد أبناء المشاهير من المدارس.. اضطراب فرط الحركة يسبب أزمة لنجلة عمرو دياب.. محمد فؤاد في ورطة بسبب مصاريف الدراسة

عمرو دياب
عمرو دياب


تعرض أبناء عدد من الفنانين المشاهير للطرد من المدرسة لأسباب مختلفة تخص كلا منهما وأثارت تلك الأسباب ضجة كبيرة بين الأوساط الإعلامية والفنية، فيما يلي استعراض لحالات مشاهير تم طرد أبنائهم من المدرسة والأسباب التي أدت لذلك.



عمرو دياب
تعرضت جانا نجلة المطرب عمرو دياب للطرد من المدرسة بسبب إصابتها بمرض نقص الانتباه وفرط الحركة، والذي تسبب في معاناة كبيرة مع مدرستها التي تم طردها منها.

في منشور من عدة صور على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام" فتحت "جانا دياب" ابنة الفنان عمرو دياب، قلبها إلى متابعيها لتكشف عن معاناتها  مع الدراسة الاكاديمية بسبب إصابتها بـ اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه واضطراب القلق والذعر، والذي أدى لتركها للمدرسة التي كانت تذهب إليها.



قالت جانا  في رسالتها إلى مدرسة  "كوينز جيت": "اسمي جانا دياب، بدأت دراستي في مدرسة  "كوينز جيت" وأنا في عمر الـ 8 ومع إتمامي عامي  الـ 12 للأسف نصح بأن اترك المدرسة، حيث شخصت مؤخرًا  بأن أعاني من اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه  ADHD واضطراب القلق والذعر".

محمد فؤاد

كما تعرض أبناء المطرب محمد فؤاد للطرد من المدرسة بسبب عدم دفع المصاريف، وهو ما كشف عنه المطرب خلال لقائه التليفزيوني، حيث قال خلال مداخلة هاتفية أجراها مع الإعلامي تامر أمين، مقدم برنامج "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية "النهار":

"أقسم برب العزة وعليّ الطلاق من بيتي أنا صرفت 80% من ثروتي فدا مصر"، مؤكدا أن أطفاله لم يدفعوا مصاريف مدرستهم وكل يوم يطردونهم من المدرسة بسبب عدم دفع المصاريف.

وتابع: أنه ساهم في بناء مدرسة بنسبة 10%، ولم يبن كباريه ولكنه اضطر لبيعها بسبب حاجة الدنيا، وأعاد قسمه بالطلاق مرة أخرى


عبدالمنعم اسماعيل

كما تعرض أبناء الفنان عبد المنعم إسماعيل للطرد من المدرسة بسبب عدم سداد المصاريف، بعدما تعرض لأزمة مالية نتيجة عزوف المنتجين والمخرجين عن الاستعانة به في آخر عامين في حياته وتكاثرت عليه الديون.

مما دفع الفنان للانتحار في 30 أكتوبر 1970 بإلقاء نفسه في قاع النيل، بعدما تمّ طرد أبنائه من المدرسة بعد عدم سداد المصاريف.



وقد تألق"الفنان عبد المنعم إسماعيل".. أحد أشهر كومبارسات السينما المصرية في أدوار المعلم وابن البلد.

الجريدة الرسمية
عاجل