حصيلة الشهداء والمصابين بالضفة الغربية والقدس في "يوم الغضب"
أكد الهلال الأحمر الفلسطيني، أن 4 شهداء سقطوا إلى جانب أكثر من 1400 إصابة خلال المواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس.
وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 217 شهيدا و1500 مصاب، بحسب وزارة الصحة في غزة.
وأوضحت وزارة الصحة في غزة في بيان، أن "العدوان الهمجي الغاشم أدى حتى اللحظة إلى ارتقاء 217 شهيدا، منهم 63 طفلا و36 سيدة و16 مسنا بالإضافة إلى 1500 إصابة بجراح مختلفة منها 50 إصابة شديدة الخطورة و370 إصابة في الأجزاء العلوية منها 130 إصابة بالرأس، كما أن من بين الإصابات 450 طفلا و295 سيدة".
وجرت أمس الثلاثاء في أراضي فلسطين التاريخية بحدود 1948 مسيرات واسعة النطاق في إطار "يوم الغضب" بدعوة من حركتي "حماس" و"فتح" على خلفية التصعيد الإسرائيلي في كل من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة.
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، منذ نحو شهر، بسبب اعتزام إسرائيل طرد عائلات فلسطينية من منازلها بحي الشيخ جراح في القدس الشرقية، إضافة إلى الإجراءات التعسفية في محيط المسجد الأقصى، واقتحام المستوطنين باحاته.
ومنذ الاثنين الماضي، تصاعدت حدة المواجهات، بعد أن أطلقت الفصائل الفلسطينية المسلحة صواريخ تجاه إسرائيل، ردا على ما وصفتها بـ "انتهاكات بحق المسجد الأقصى والمواطنين الفلسطينيين في حي الشيخ جراح بالقدس"، فيما تشن إسرائيل غارات جوية مكثفة على قطاع غزة، وتستهدفه بقصف مدفعي، ما أسفر عن استشهاد مئات الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال؛ وإصابة الآلاف، فضلا عن تدمير هائل في البنية التحتية للقطاع.
وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 217 شهيدا و1500 مصاب، بحسب وزارة الصحة في غزة.
وأوضحت وزارة الصحة في غزة في بيان، أن "العدوان الهمجي الغاشم أدى حتى اللحظة إلى ارتقاء 217 شهيدا، منهم 63 طفلا و36 سيدة و16 مسنا بالإضافة إلى 1500 إصابة بجراح مختلفة منها 50 إصابة شديدة الخطورة و370 إصابة في الأجزاء العلوية منها 130 إصابة بالرأس، كما أن من بين الإصابات 450 طفلا و295 سيدة".
وجرت أمس الثلاثاء في أراضي فلسطين التاريخية بحدود 1948 مسيرات واسعة النطاق في إطار "يوم الغضب" بدعوة من حركتي "حماس" و"فتح" على خلفية التصعيد الإسرائيلي في كل من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة.
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، منذ نحو شهر، بسبب اعتزام إسرائيل طرد عائلات فلسطينية من منازلها بحي الشيخ جراح في القدس الشرقية، إضافة إلى الإجراءات التعسفية في محيط المسجد الأقصى، واقتحام المستوطنين باحاته.
ومنذ الاثنين الماضي، تصاعدت حدة المواجهات، بعد أن أطلقت الفصائل الفلسطينية المسلحة صواريخ تجاه إسرائيل، ردا على ما وصفتها بـ "انتهاكات بحق المسجد الأقصى والمواطنين الفلسطينيين في حي الشيخ جراح بالقدس"، فيما تشن إسرائيل غارات جوية مكثفة على قطاع غزة، وتستهدفه بقصف مدفعي، ما أسفر عن استشهاد مئات الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال؛ وإصابة الآلاف، فضلا عن تدمير هائل في البنية التحتية للقطاع.