بسبب إصابة في الظهر.. الرئيس الإسرائيلي يدخل المستشفى
دخل الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، اليوم الثلاثاء، مستشفى هداسا في القدس لتلقي العلاج بعد إصابة بالظهر، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ريفلين
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية إن ريفلين خضع لفحوصات طبية في المستشفى بسبب آلام الظهر الحادة و"غير العادية" التي عانى منها في الأيام الأخيرة، مشيرة إلى أنه يتلقى حاليا العلاج وسيخضع لمزيد من الفحوص الطبية.
واليوم هو التاسع من التصعيد المتواصل حولت معظم مباني غزة ومنشآتها إلى ركام، ورفع حصيلة خسائرها إلى مستويات صادمة.
يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن عبر عن دعمه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين حسبما أبلغت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة مجلس الأمن بذلك.
المساعي الدبلوماسية
وكشف دبلوماسي، الثلاثاء، عن أن ليندا توماس جرينفيلد قالت إن واشنطن لم تلتزم الصمت ولا أنتم وتركيزنا منصب على المساعي الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.
وأضاف الدبلوماسي أن سفيرة أمريكا عبرت عن عدم اعتقادها بأن إصدار مجلس الأمن إعلانا في الوقت الحالي سيساعد في خفض التصعيد.
أعمال العنف
وفي وقت سابق اليوم، شددت فرنسا على ضرورة وضع حد فوري لكافة أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين، مطالبة تل أبيب بضمان وصول المساعدات إلى غزة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، أمام الجمعية الوطنية الثلاثاء، إن باريس طلبت من إسرائيل ضمان الوصول السريع للمساعدات الإنسانية إلى غزة.
قطاع غزة
وتابع القول: "سُمح اليوم لقافلة إنسانية بالدخول وهذه الحركة يجب أن تستمر"، في وقت يحاول المجتمع الدولي احتواء التصعيد الدامي بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف كاستيكس أثناء جلسة مساءلة الحكومة، أن "فرنسا دعت وتدعو بحزم شديد جميع الجهات الفاعلة إلى وضع حدّ فوري لكافة أعمال العنف، ولكافة الاستفزازات ولكل تحريض على الكراهية للسماح بعودة الهدوء"، مطالبا بحماية "الطواقم الإنسانية والطبية" وضمان "سلامة الصحفيين".
ريفلين
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية إن ريفلين خضع لفحوصات طبية في المستشفى بسبب آلام الظهر الحادة و"غير العادية" التي عانى منها في الأيام الأخيرة، مشيرة إلى أنه يتلقى حاليا العلاج وسيخضع لمزيد من الفحوص الطبية.
واليوم هو التاسع من التصعيد المتواصل حولت معظم مباني غزة ومنشآتها إلى ركام، ورفع حصيلة خسائرها إلى مستويات صادمة.
يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن عبر عن دعمه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين حسبما أبلغت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة مجلس الأمن بذلك.
المساعي الدبلوماسية
وكشف دبلوماسي، الثلاثاء، عن أن ليندا توماس جرينفيلد قالت إن واشنطن لم تلتزم الصمت ولا أنتم وتركيزنا منصب على المساعي الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.
وأضاف الدبلوماسي أن سفيرة أمريكا عبرت عن عدم اعتقادها بأن إصدار مجلس الأمن إعلانا في الوقت الحالي سيساعد في خفض التصعيد.
أعمال العنف
وفي وقت سابق اليوم، شددت فرنسا على ضرورة وضع حد فوري لكافة أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين، مطالبة تل أبيب بضمان وصول المساعدات إلى غزة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، أمام الجمعية الوطنية الثلاثاء، إن باريس طلبت من إسرائيل ضمان الوصول السريع للمساعدات الإنسانية إلى غزة.
قطاع غزة
وتابع القول: "سُمح اليوم لقافلة إنسانية بالدخول وهذه الحركة يجب أن تستمر"، في وقت يحاول المجتمع الدولي احتواء التصعيد الدامي بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف كاستيكس أثناء جلسة مساءلة الحكومة، أن "فرنسا دعت وتدعو بحزم شديد جميع الجهات الفاعلة إلى وضع حدّ فوري لكافة أعمال العنف، ولكافة الاستفزازات ولكل تحريض على الكراهية للسماح بعودة الهدوء"، مطالبا بحماية "الطواقم الإنسانية والطبية" وضمان "سلامة الصحفيين".