نتنياهو يبلغ واشنطن بالمدة التي يحتاجها لإنهاء حرب غزة
أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واشنطن إنه بحاجة إلى يومين أو ثلاثة أيام لإنهاء العملية العسكرية بغزة، حسبما قالت وسائل إعلام إسرائيلية.
وقف إطلاق النار
معلومات الهيئة العامة للبث الإسرائيلي تزامنت مع نشر القناة الإسرائيلية "12" تقريرا أشارت فيه إلى موافقة "حماس" على اقتراح مصري ببدء وقف إطلاق النار في الساعة السادسة من صباح الخميس، بتوقيت فلسطين.
القناة ذاتها لفتت إلى أن إسرائيل لم تعتاد أن تعلن الموافقة بشكل علني عن موافقتها على وقف لإطلاق النار، بسبب عدم اعترافها بحركة "حماس".
ولم تؤكد الحكومة الإسرائيلية أي من التقريرين.
أيام قليلة
ونقلت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله "الجميع يفهم بأن العملية يجب ان تنتهي في غضون أيام قليلة.
ومن جهتها قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية "يقول مسؤولون سياسيون إسرائيليون إنهم يتوقعون أن تنتهي العملية العسكرية في غزة "خلال أيام" بمجرد أن يكمل الجيش الإسرائيلي وحماس أهدافهما الرئيسية".
وأضافت: "على الرغم من التفاؤل، لم تعقد إسرائيل حتى الآن محادثات لوقف إطلاق النار".
وساطة
وتابعت: "حددت المؤسسة الدفاعية والمسؤولون السياسيون ثلاث طرق محتملة لتحقيق الهدوء: الوساطة المصرية، وساطة الأمم المتحدة أو وقف إطلاق النار من جانب واحد من جانب إسرائيل، وهي خطوة من المرجح أن ترد عليها حماس بالمثل".
وأشارت إلى أنه "تعتقد مصادر إسرائيلية أن حماس قد حققت بالفعل العديد من أهدافها الرئيسية: تقديم نفسها كمدافع عن المسجد الأقصى وتعزيز موطئ قدمها في الضفة الغربية، وقيام يحيى السنوار بتعزيز مطالبته بخلافة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في المستقبل".
الاتحاد الأوروبي
وذكرت أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي فشلوا في التوصل إلى اتفاق بالإجماع على صياغة إعلان لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بسبب المعارضة المجرية.
وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل "كان هناك اتفاق واسع النطاق على أن الأولوية القصوى هي الوقف الفوري لجميع أعمال العنف وتنفيذ وقف إطلاق النار".
وقف إطلاق النار
معلومات الهيئة العامة للبث الإسرائيلي تزامنت مع نشر القناة الإسرائيلية "12" تقريرا أشارت فيه إلى موافقة "حماس" على اقتراح مصري ببدء وقف إطلاق النار في الساعة السادسة من صباح الخميس، بتوقيت فلسطين.
القناة ذاتها لفتت إلى أن إسرائيل لم تعتاد أن تعلن الموافقة بشكل علني عن موافقتها على وقف لإطلاق النار، بسبب عدم اعترافها بحركة "حماس".
ولم تؤكد الحكومة الإسرائيلية أي من التقريرين.
أيام قليلة
ونقلت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله "الجميع يفهم بأن العملية يجب ان تنتهي في غضون أيام قليلة.
ومن جهتها قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية "يقول مسؤولون سياسيون إسرائيليون إنهم يتوقعون أن تنتهي العملية العسكرية في غزة "خلال أيام" بمجرد أن يكمل الجيش الإسرائيلي وحماس أهدافهما الرئيسية".
وأضافت: "على الرغم من التفاؤل، لم تعقد إسرائيل حتى الآن محادثات لوقف إطلاق النار".
وساطة
وتابعت: "حددت المؤسسة الدفاعية والمسؤولون السياسيون ثلاث طرق محتملة لتحقيق الهدوء: الوساطة المصرية، وساطة الأمم المتحدة أو وقف إطلاق النار من جانب واحد من جانب إسرائيل، وهي خطوة من المرجح أن ترد عليها حماس بالمثل".
وأشارت إلى أنه "تعتقد مصادر إسرائيلية أن حماس قد حققت بالفعل العديد من أهدافها الرئيسية: تقديم نفسها كمدافع عن المسجد الأقصى وتعزيز موطئ قدمها في الضفة الغربية، وقيام يحيى السنوار بتعزيز مطالبته بخلافة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في المستقبل".
الاتحاد الأوروبي
وذكرت أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي فشلوا في التوصل إلى اتفاق بالإجماع على صياغة إعلان لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بسبب المعارضة المجرية.
وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل "كان هناك اتفاق واسع النطاق على أن الأولوية القصوى هي الوقف الفوري لجميع أعمال العنف وتنفيذ وقف إطلاق النار".