استشهاد فلسطيني بالرصاص الحي في الرأس
استشهد مواطن فلسطيني ثالث من قرية بلعين بعد إصابته بالرصاص الإسرائيلي الحي في الرأس بحسب بيان وزارة الصحة الفلسطينية.
قرية بلعين
وقالت الوزارة في بيان إن "المواطن الذي وصل إلى مجمع فلسطين الطبي من قرية بلعين، كان في حالة حرجة بعد إصابته بالرصاص الحي في الرأس، وقد توفي نتيجة إصابته".
وقد وصلت حصيلة المواجهات في بلدة الخليل إلى 4، من بينهم شخص اتهم بأنه حاول تنفيذ عملية.
وقد بلغت حصيلة القتلى في الضفة الغربية منذ بدء المواجهات في 7 مايو إلى 26 شخصا.
وعبر الرئيس الأمريكي جو بايدنعن دعمه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين حسبما أبلغت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة مجلس الأمن بذلك.
قرية بلعين
وقالت الوزارة في بيان إن "المواطن الذي وصل إلى مجمع فلسطين الطبي من قرية بلعين، كان في حالة حرجة بعد إصابته بالرصاص الحي في الرأس، وقد توفي نتيجة إصابته".
وقد وصلت حصيلة المواجهات في بلدة الخليل إلى 4، من بينهم شخص اتهم بأنه حاول تنفيذ عملية.
وقد بلغت حصيلة القتلى في الضفة الغربية منذ بدء المواجهات في 7 مايو إلى 26 شخصا.
وعبر الرئيس الأمريكي جو بايدنعن دعمه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين حسبما أبلغت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة مجلس الأمن بذلك.
المساعي الدبلوماسية
وكشف دبلوماسي، الثلاثاء، عن أن ليندا توماس جرينفيلد قالت إن واشنطن لم تلتزم الصمت ولا أنتم وتركيزنا منصب على المساعي الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.
وأضاف الدبلوماسي أن سفيرة أمريكا عبرت عن عدم اعتقادها بأن إصدار مجلس الأمن إعلانا في الوقت الحالي سيساعد في خفض التصعيد.
أعمال العنف
وفي وقت سابق اليوم، شددت فرنسا على ضرورة وضع حد فوري لكافة أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين، مطالبة تل أبيب بضمان وصول المساعدات إلى غزة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، أمام الجمعية الوطنية الثلاثاء، إن باريس طلبت من إسرائيل ضمان الوصول السريع للمساعدات الإنسانية إلى غزة.
قطاع غزة
وتابع القول: "سُمح اليوم لقافلة إنسانية بالدخول وهذه الحركة يجب أن تستمر"، في وقت يحاول المجتمع الدولي احتواء التصعيد الدامي بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف كاستيكس أثناء جلسة مساءلة الحكومة، أن "فرنسا دعت وتدعو بحزم شديد جميع الجهات الفاعلة إلى وضع حدّ فوري لكافة أعمال العنف، ولكافة الاستفزازات ولكل تحريض على الكراهية للسماح بعودة الهدوء"، مطالبا بحماية "الطواقم الإنسانية والطبية" وضمان "سلامة الصحفيين".
التصعيد
واليوم هو التاسع من التصعيد المتواصل حولت معظم مباني غزة ومنشآتها إلى ركام، ورفع حصيلة خسائرها إلى مستويات صادمة.
وكشف دبلوماسي، الثلاثاء، عن أن ليندا توماس جرينفيلد قالت إن واشنطن لم تلتزم الصمت ولا أنتم وتركيزنا منصب على المساعي الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.
وأضاف الدبلوماسي أن سفيرة أمريكا عبرت عن عدم اعتقادها بأن إصدار مجلس الأمن إعلانا في الوقت الحالي سيساعد في خفض التصعيد.
أعمال العنف
وفي وقت سابق اليوم، شددت فرنسا على ضرورة وضع حد فوري لكافة أعمال العنف بين إسرائيل والفلسطينيين، مطالبة تل أبيب بضمان وصول المساعدات إلى غزة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، أمام الجمعية الوطنية الثلاثاء، إن باريس طلبت من إسرائيل ضمان الوصول السريع للمساعدات الإنسانية إلى غزة.
قطاع غزة
وتابع القول: "سُمح اليوم لقافلة إنسانية بالدخول وهذه الحركة يجب أن تستمر"، في وقت يحاول المجتمع الدولي احتواء التصعيد الدامي بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف كاستيكس أثناء جلسة مساءلة الحكومة، أن "فرنسا دعت وتدعو بحزم شديد جميع الجهات الفاعلة إلى وضع حدّ فوري لكافة أعمال العنف، ولكافة الاستفزازات ولكل تحريض على الكراهية للسماح بعودة الهدوء"، مطالبا بحماية "الطواقم الإنسانية والطبية" وضمان "سلامة الصحفيين".
التصعيد
واليوم هو التاسع من التصعيد المتواصل حولت معظم مباني غزة ومنشآتها إلى ركام، ورفع حصيلة خسائرها إلى مستويات صادمة.
