مستشار الرئيس الفلسطيني: لا حل للقضية الفلسطينية بدون القدس
أعرب الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني عن أمنيته فى أن يكون ما تم تداوله منذ قليل بوقف إسرائيل لوقف العدوان، موضحا أن الشعب الفلسطيني يتمني أن يري نهاية للعدوان الإسرائيلي على غزة.
عدوان غاشم
واضاف فى مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامية أحمد موسي المذاع على فضائية "صدي البلد" ان الشعب الفسطيني يطالب بوقف العدوان الغاشم على غزة وإعادة إعمار غزة لأنها أصبحت مدمرة، بسبب العدوان الغاشم على القطاع.
أوراق اللعبة
واوضح أنه يجب زوال الأحتلال الإسرائيلي على فلسطين، لافتا إلى عدد كبير من فلسطين دخلت فى إضراب عام منذ صباح اليوم، مؤكدا أن كافة أوراق اللعبة الإسرائيلية فى يد الإدارة الأمريكية.
واشار إلي ان أمريكا منذ العدوان الثلاثي وهي تملك كافة اوراق اللعبة الإسرائيلية، فواشنطن طالبت إسرائيل بخفض العنف ضد الشعب الفلسطيني وليس وقفه.
القدس
وتابع ان البلاء الحقيقي هو الأحتلال فلن يكون هناك استقرار أو أمن فى ظل الأحتلال الغاشم، والشعب الفلسطيني لا يطلب سوي الحصول على حقوقه، وما تبقي من فلسطين، متسائلا: " ماذا تريد تل أبيب من الفلسطينين هل تريد أن يرفع الفلسطينين الراية البيضاء فلن يقبل أى عربي أو مسلم أن تكون القدس عاصمة لإسرائيل فالقدس هى رمز الهوية الدينية فلا حل بدون القدس".
بداية الصراع الفلسطيني
ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها، الأمر الذي ردت عليه الفصائل الفلسطينية باستهداف أراضي سيطرة إسرائيل بهجمات صاروخية.
اليوم العاشر
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 213 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 61 طفلا، إضافة إلى ما يربو على 1400 جريح، كما قتل 25 على الأقل جراء الاشتباكات في الضفة الغربية.
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات أسفرت، عن مقتل 11 إسرائيليا وإصابة عشرات آخرين.
طيران الاحتلال الإسرائيلي
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارات عنيفة استهدفت حي الكتيبة غرب غزة واستهدفت الغارات مجموعة مبان في حي الكتيبة غرب مدينة غزة، ومحيط مجمع أنصار .
كما استهدفت غارتان إسرائيليتان محيط الجامعة الإسلامية بمنطقة معن شرق خان يونس.
كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت مساء أمس الإثنين عن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على القطاع إلى 212 قتيلًا منذ بدء التصعيد الأخير الذي يعتبر الأكبر منذ 2014.
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
عدوان غاشم
واضاف فى مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامية أحمد موسي المذاع على فضائية "صدي البلد" ان الشعب الفسطيني يطالب بوقف العدوان الغاشم على غزة وإعادة إعمار غزة لأنها أصبحت مدمرة، بسبب العدوان الغاشم على القطاع.
أوراق اللعبة
واوضح أنه يجب زوال الأحتلال الإسرائيلي على فلسطين، لافتا إلى عدد كبير من فلسطين دخلت فى إضراب عام منذ صباح اليوم، مؤكدا أن كافة أوراق اللعبة الإسرائيلية فى يد الإدارة الأمريكية.
واشار إلي ان أمريكا منذ العدوان الثلاثي وهي تملك كافة اوراق اللعبة الإسرائيلية، فواشنطن طالبت إسرائيل بخفض العنف ضد الشعب الفلسطيني وليس وقفه.
القدس
وتابع ان البلاء الحقيقي هو الأحتلال فلن يكون هناك استقرار أو أمن فى ظل الأحتلال الغاشم، والشعب الفلسطيني لا يطلب سوي الحصول على حقوقه، وما تبقي من فلسطين، متسائلا: " ماذا تريد تل أبيب من الفلسطينين هل تريد أن يرفع الفلسطينين الراية البيضاء فلن يقبل أى عربي أو مسلم أن تكون القدس عاصمة لإسرائيل فالقدس هى رمز الهوية الدينية فلا حل بدون القدس".
بداية الصراع الفلسطيني
ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها، الأمر الذي ردت عليه الفصائل الفلسطينية باستهداف أراضي سيطرة إسرائيل بهجمات صاروخية.
اليوم العاشر
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 213 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 61 طفلا، إضافة إلى ما يربو على 1400 جريح، كما قتل 25 على الأقل جراء الاشتباكات في الضفة الغربية.
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات أسفرت، عن مقتل 11 إسرائيليا وإصابة عشرات آخرين.
طيران الاحتلال الإسرائيلي
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارات عنيفة استهدفت حي الكتيبة غرب غزة واستهدفت الغارات مجموعة مبان في حي الكتيبة غرب مدينة غزة، ومحيط مجمع أنصار .
كما استهدفت غارتان إسرائيليتان محيط الجامعة الإسلامية بمنطقة معن شرق خان يونس.
كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت مساء أمس الإثنين عن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على القطاع إلى 212 قتيلًا منذ بدء التصعيد الأخير الذي يعتبر الأكبر منذ 2014.
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
