"سرايا القدس" تعلن استهداف مدينة أسدود جنوب إسرائيل
أعلنت
"سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، مساء
اليوم الثلاثاء، عن استهدافها مدينة أسدود جنوب إسرائيل.
المقاومة ترد بقوة
وقالت "سرايا القدس" في بيان مقتضب نشرته عبر تطبيق "تيليجرام": "ساعة البهاء تدق من جديد لترد على جرائم الاحتلال."
وأضافت أن قواتها "تستهدف مدينة أسدود المحتلة بصليات صاروخية مكثفة".
حالة اتسنفار إسرائيلية
تم إطلاق صافرات الإنذار في مدينة أسدود جنوب إسرائيل وسط استمرار عمليات القصف المتبادل بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
بداية الصراع الفلسطيني
ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها، الأمر الذي ردت عليه الفصائل الفلسطينية باستهداف أراضي سيطرة إسرائيل بهجمات صاروخية.
اليوم العاشر
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 213 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 61 طفلا، إضافة إلى ما يربو على 1400 جريح، كما قتل 25 على الأقل جراء الاشتباكات في الضفة الغربية.
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات أسفرت، عن مقتل 11 إسرائيليا وإصابة عشرات آخرين.
طيران الاحتلال الإسرائيلي
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارات عنيفة استهدفت حي الكتيبة غرب غزة واستهدفت الغارات مجموعة مبان في حي الكتيبة غرب مدينة غزة، ومحيط مجمع أنصار .
كما استهدفت غارتان إسرائيليتان محيط الجامعة الإسلامية بمنطقة معن شرق خان يونس.
كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت مساء أمس الإثنين عن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على القطاع إلى 212 قتيلًا منذ بدء التصعيد الأخير الذي يعتبر الأكبر منذ 2014.
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
القصف الإسرائيلي
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات في الضفة الغربية أسفرت عن مقتل 11 إسرائيليًا وإصابة 50 آخرين.
بايدن يدعو للتهدئة
الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هاتفيا دعمه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بمواجهة الهجمات الصاروخية، داعيًا في الوقت ذاته إلى التهدئة.
المقاومة ترد بقوة
وقالت "سرايا القدس" في بيان مقتضب نشرته عبر تطبيق "تيليجرام": "ساعة البهاء تدق من جديد لترد على جرائم الاحتلال."
وأضافت أن قواتها "تستهدف مدينة أسدود المحتلة بصليات صاروخية مكثفة".
حالة اتسنفار إسرائيلية
تم إطلاق صافرات الإنذار في مدينة أسدود جنوب إسرائيل وسط استمرار عمليات القصف المتبادل بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
بداية الصراع الفلسطيني
ويشهد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 8 مايو تصعيدا بدأ باندلاع اشتباكات في منطقة الحرم القدسي الشريف وحي الشيخ جراح في القدس، حيث تنفذ إسرائيل إجراءات لطرد عائلات فلسطينية من منازلها، الأمر الذي ردت عليه الفصائل الفلسطينية باستهداف أراضي سيطرة إسرائيل بهجمات صاروخية.
اليوم العاشر
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، بينما أعلنت السلطات الصحية الفلسطينية في القطاع عن مقتل 213 فلسطينيا حتى الآن، بينهم 61 طفلا، إضافة إلى ما يربو على 1400 جريح، كما قتل 25 على الأقل جراء الاشتباكات في الضفة الغربية.
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات أسفرت، عن مقتل 11 إسرائيليا وإصابة عشرات آخرين.
طيران الاحتلال الإسرائيلي
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارات عنيفة استهدفت حي الكتيبة غرب غزة واستهدفت الغارات مجموعة مبان في حي الكتيبة غرب مدينة غزة، ومحيط مجمع أنصار .
كما استهدفت غارتان إسرائيليتان محيط الجامعة الإسلامية بمنطقة معن شرق خان يونس.
كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت مساء أمس الإثنين عن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على القطاع إلى 212 قتيلًا منذ بدء التصعيد الأخير الذي يعتبر الأكبر منذ 2014.
ويوم 10 مايو بدأت القوات الإسرائيلية حملة قصف واسعة على غزة، قالت إنها استهدفت مئات الأهداف لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
القصف الإسرائيلي
وشنت الفصائل الفلسطينية ضربات صاروخية مكثفة على منشآت حيوية في إسرائيل، بينها مطارات، وتم اعتراض معظم الصواريخ، لكن الهجمات والاشتباكات في الضفة الغربية أسفرت عن مقتل 11 إسرائيليًا وإصابة 50 آخرين.
بايدن يدعو للتهدئة
الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هاتفيا دعمه حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بمواجهة الهجمات الصاروخية، داعيًا في الوقت ذاته إلى التهدئة.