تضامنا مع الشعب الفلسطيني.. تراجع تقييمات فيس بوك
دشن عدد كبير من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي المختلفة حملة ضد فيس بوك بعد انحياز إدارة فيس بوك للاحتلال الصهيوني وحذف أي محتوي ينتقد إسرائيل ويدعم القضية الفلسطينية.
وحرص نشطاء موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك على شن حملة ضد فيس بوك وخفض تقييمه على "جوجل بلاي" للتراجع تقييمات لأدنى مستوياته.
ويقوم نشطاء موقع مواقع التواصل الاجتماعي بالدخول على "جوجل بلاي" و خفض تقييم "فيسبوك" مما يتسبب في ذلك خسارة لإدارة فيس بوك.
وعلق عدد كبير من مستخدمي فيس بوك في تعليقات جوجل بلاي عند تنزيل فيس بوك كلمات دعم للشعب الفلسطيني ضد إدارة فيس بوك والإحتلال الصهيوني وتقييمه بنجمة واحدة
يذكر أن مواجهات عنيفة اندلعت، مؤخرًا في باحات المسجد الأقصى بين قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت باحات الحرم القدسي وبين المرابطين الفلسطينيين والمعتكفين عند المصلى القبلي ومسجد قبة الصخرة.
وحاولت قوات الاحتلال منع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى والمعتكفين من الاعتكاف، وأطلقت قنابل الغاز والصوت بكثافة عند المسجد القبلي وقبة الصخرة والمصلى المرواني، ما أدى لوقوع إصابات عديدة، حيث أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن وقوع إصابات مباشرة في الرأس بالرصاص المعدني بين المعتكفين.
محاصرة الأقصى
كما تحاصر قوات الاحتلال المسجد الأقصى بشكل كامل، مستهدفة جميع المتواجدين داخله، وتكثف تواجدها في البلدة القديمة بالقدس برغم قرار شرطة الاحتلال بعدم السماح للمستوطنين بالوصول إلى الأقصى بعدما قامت بتقييم الوضع.
وكان مئات الفلسطينيين يرابطون في المسجد الأقصى، لمنع أي اقتحام إسرائيلي للمسجد الأقصى، بعد أن أعلنت جماعات استيطانية أنها تجهز لاقتحام كبير، اليوم الاثنين، بمناسبة ما يسمونه "يوم توحيد القدس" في إشارة إلى الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية عام 1967.
وحرص نشطاء موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك على شن حملة ضد فيس بوك وخفض تقييمه على "جوجل بلاي" للتراجع تقييمات لأدنى مستوياته.
ويقوم نشطاء موقع مواقع التواصل الاجتماعي بالدخول على "جوجل بلاي" و خفض تقييم "فيسبوك" مما يتسبب في ذلك خسارة لإدارة فيس بوك.
وعلق عدد كبير من مستخدمي فيس بوك في تعليقات جوجل بلاي عند تنزيل فيس بوك كلمات دعم للشعب الفلسطيني ضد إدارة فيس بوك والإحتلال الصهيوني وتقييمه بنجمة واحدة
يذكر أن مواجهات عنيفة اندلعت، مؤخرًا في باحات المسجد الأقصى بين قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت باحات الحرم القدسي وبين المرابطين الفلسطينيين والمعتكفين عند المصلى القبلي ومسجد قبة الصخرة.
وحاولت قوات الاحتلال منع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى والمعتكفين من الاعتكاف، وأطلقت قنابل الغاز والصوت بكثافة عند المسجد القبلي وقبة الصخرة والمصلى المرواني، ما أدى لوقوع إصابات عديدة، حيث أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن وقوع إصابات مباشرة في الرأس بالرصاص المعدني بين المعتكفين.
محاصرة الأقصى
كما تحاصر قوات الاحتلال المسجد الأقصى بشكل كامل، مستهدفة جميع المتواجدين داخله، وتكثف تواجدها في البلدة القديمة بالقدس برغم قرار شرطة الاحتلال بعدم السماح للمستوطنين بالوصول إلى الأقصى بعدما قامت بتقييم الوضع.
وكان مئات الفلسطينيين يرابطون في المسجد الأقصى، لمنع أي اقتحام إسرائيلي للمسجد الأقصى، بعد أن أعلنت جماعات استيطانية أنها تجهز لاقتحام كبير، اليوم الاثنين، بمناسبة ما يسمونه "يوم توحيد القدس" في إشارة إلى الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية عام 1967.