«الرياضة» ترفض حسم شكاوى نادي الإعلاميين
اشتعلت أزمة عنيفة داخل نادي الإعلاميين، بسبب رفض وزارة الشباب والرياضة حسم عدد من الشكاوى في ظل الخروج المتكرر لأحد الأعضاء عن النص، وتوجيه السباب للأعضاء والعاملين بالنادي دون رادع أو عقاب، والتي وصلت إلى اتهامه بإزدراء الأديان.
الغريب في الأمر أن الوزارة لم تحرك ساكنا تجاه تلك الشكاوى رغم مرور أشهر على تقديمها، والأغرب أن العضو المشكو ضده كان يحصل على تلك الشكاوى وينشرها عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، متهكما من المتقدمين بشكوى ضده بداعي علاقته بعدد من المسؤولين الكبار بوزارة الشباب والرياضة.
وتقدم محمد عبد المنعم مشحوت بشكوى للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بداعي تشكيل لجنة مؤقتة من العاملين بالنادي وليس من الأعضاء العاملين، بجانب رفع إيقاف العضو شريف الجمال رغم تقديم 8 شكاوى ضده وثبت إدانته بهم ما بين التعدي على مدربين وعاملين وأعضاء عاملين، وهو ما دفع المجلس السابق لإيقافه، بداعي العلاقة القوية بينه وبين أحد وكلاء الوزارة.
الأغرب أن العضو المشكو ضده سخر من تلك الشكاوى عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه "مسنود" من شخصيات كبيرة بوزارة الشباب والرياضة، وأن على الشاكين أن يحصلوا على "كارت" منه إذا ما أرادوا أن يتم النظر إلى تلك الشكاوى في الوزارة.
وناشد أعضاء نادي الإعلاميين، الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بالتدخل لرفع الظلم الواقع عليهم وإعادة حقوقهم.
رفع عقوبات الإيقاف
ورغم اتخاذ مجلس الإدارة السابق عقوبات بالإيقاف ضد العضو ، إلا أنهم تفاجأوا بأن اللجنة المؤقتة التي عينتها وزارة الشباب والرياضة لإدارة النادي رفعت تلك العقوبات ويتواجد العضو باستمرار في النادي، وهو ما دفعهم لتقديم شكاوى في وزارة الشباب والرياضة ضد هذا العضو وضد اللجنة المؤقتة.الغريب في الأمر أن الوزارة لم تحرك ساكنا تجاه تلك الشكاوى رغم مرور أشهر على تقديمها، والأغرب أن العضو المشكو ضده كان يحصل على تلك الشكاوى وينشرها عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، متهكما من المتقدمين بشكوى ضده بداعي علاقته بعدد من المسؤولين الكبار بوزارة الشباب والرياضة.
وتقدم محمد عبد المنعم مشحوت بشكوى للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بداعي تشكيل لجنة مؤقتة من العاملين بالنادي وليس من الأعضاء العاملين، بجانب رفع إيقاف العضو شريف الجمال رغم تقديم 8 شكاوى ضده وثبت إدانته بهم ما بين التعدي على مدربين وعاملين وأعضاء عاملين، وهو ما دفع المجلس السابق لإيقافه، بداعي العلاقة القوية بينه وبين أحد وكلاء الوزارة.
الأغرب أن العضو المشكو ضده سخر من تلك الشكاوى عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه "مسنود" من شخصيات كبيرة بوزارة الشباب والرياضة، وأن على الشاكين أن يحصلوا على "كارت" منه إذا ما أرادوا أن يتم النظر إلى تلك الشكاوى في الوزارة.
وناشد أعضاء نادي الإعلاميين، الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بالتدخل لرفع الظلم الواقع عليهم وإعادة حقوقهم.