إضراب شامل في فلسطين رفضًا للعدوان على غزة.. الصمود والوحدة «أبرز الشعارات».. والقوى الإسلامية تدعو لفعاليات واسعة
وحد الإضراب
الشامل الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية والمدن والقرى العربية في
إسرائيل.
إضراب الكرامة
وبدا الالتزام بالإضراب الشامل الذي دعت له أولا لجنة المتابعة للجماهير العربية في إسرائيل وانضمت إليه لاحقا القوى الوطنية والإسلامية بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
وأطلق على الإضراب اسم "إضراب الكرامة".
وقال محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني: "الإضراب شامل في كل الأماكن وهذا تعبير عن وحدة الدم الفلسطيني وأن شعبنا كله يتحد في وجه ما يتعرض له من عدوان".
وأضاف: "الالتزام الواسع بالإضراب الشامل هو دليل على أن المجتمع الفلسطيني إنما يعبر عن موقف جماعي موحد برفض العدوان على غزة والمسجد الأقصى والشيخ جراح بالقدس".
هجمات إسرائيلية
وهذه هي المرة الأولى التي يتحد فيها الفلسطينيون في الداخل الفلسطيني والضفة الغربية والقدس في إضراب منذ أكثر من عامين.
ويتعرض قطاع غزة لهجمات إسرائيلية متواصلة على مدار الساعة منذ 9 أيام.
وشمل الإضراب المحال التجارية والأسواق والمؤسسات التعليمية والخاصة.
وكانت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية دعت إلى "الإضراب الشامل في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مخيمات اللجوء والشتات اليوم الثلاثاء".
كما دعت إلى المشاركة الواسعة في الفعاليات الوطنية والجماهيرية انطلاقا من مراكز المدن والقرى والمخيمات إلى مناطق التماس مع الاحتلال تنطلق الساعة الواحدة ظهرا".
وطالبت كذلك بتجسيد وحدة وطنية وتحت علم فلسطين للتأكيد على دعوة لجنة المتابعة العليا في الأراضي المحتلة عام 48 بالإضراب الشامل.
وسبق ذلك إعلان لجنة المتابعة العربية العليا "بإجماع مركّباتها، الإعلان عن إضراب عام وشامل، في جميع المرافق باستثناء التعليم الخاص، ردا على العدوان الإسرائيلي على شعبنا، في قطاع غزة، والقدس والمسجد الأقصى وحي الشيخ جراح".
ودعت القوى الوطنية والإسلامية في الأراضي الفلسطينية إلى سلسلة واسعة من الفعاليات، اليوم الثلاثاء، في كل أنحاء الضفة الغربية والقدس الشرقية بما يشمل وقفات ومواجهات مع الجيش الإسرائيلي.
كما تم توجيه الدعوة لمظاهرة في مدينة يافا اليوم؛ التحامًا مع الشعب الفلسطيني وكجزء من فعاليات إضراب الكرامة.
إضراب الكرامة
وبدا الالتزام بالإضراب الشامل الذي دعت له أولا لجنة المتابعة للجماهير العربية في إسرائيل وانضمت إليه لاحقا القوى الوطنية والإسلامية بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
وأطلق على الإضراب اسم "إضراب الكرامة".
وقال محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني: "الإضراب شامل في كل الأماكن وهذا تعبير عن وحدة الدم الفلسطيني وأن شعبنا كله يتحد في وجه ما يتعرض له من عدوان".
وأضاف: "الالتزام الواسع بالإضراب الشامل هو دليل على أن المجتمع الفلسطيني إنما يعبر عن موقف جماعي موحد برفض العدوان على غزة والمسجد الأقصى والشيخ جراح بالقدس".
هجمات إسرائيلية
وهذه هي المرة الأولى التي يتحد فيها الفلسطينيون في الداخل الفلسطيني والضفة الغربية والقدس في إضراب منذ أكثر من عامين.
ويتعرض قطاع غزة لهجمات إسرائيلية متواصلة على مدار الساعة منذ 9 أيام.
وشمل الإضراب المحال التجارية والأسواق والمؤسسات التعليمية والخاصة.
وكانت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية دعت إلى "الإضراب الشامل في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مخيمات اللجوء والشتات اليوم الثلاثاء".
كما دعت إلى المشاركة الواسعة في الفعاليات الوطنية والجماهيرية انطلاقا من مراكز المدن والقرى والمخيمات إلى مناطق التماس مع الاحتلال تنطلق الساعة الواحدة ظهرا".
وطالبت كذلك بتجسيد وحدة وطنية وتحت علم فلسطين للتأكيد على دعوة لجنة المتابعة العليا في الأراضي المحتلة عام 48 بالإضراب الشامل.
وسبق ذلك إعلان لجنة المتابعة العربية العليا "بإجماع مركّباتها، الإعلان عن إضراب عام وشامل، في جميع المرافق باستثناء التعليم الخاص، ردا على العدوان الإسرائيلي على شعبنا، في قطاع غزة، والقدس والمسجد الأقصى وحي الشيخ جراح".
ودعت القوى الوطنية والإسلامية في الأراضي الفلسطينية إلى سلسلة واسعة من الفعاليات، اليوم الثلاثاء، في كل أنحاء الضفة الغربية والقدس الشرقية بما يشمل وقفات ومواجهات مع الجيش الإسرائيلي.
كما تم توجيه الدعوة لمظاهرة في مدينة يافا اليوم؛ التحامًا مع الشعب الفلسطيني وكجزء من فعاليات إضراب الكرامة.