الجيش الإسرائيلي يطلق النار على فلسطيني بمزاعم تنفيذ عملية طعن
أطلقت قوة إسرائيلية النار، الثلاثاء، على فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن بمدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية.
عملية طعن
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان: "وردت أنباء على محاولة تنفيذ هجوم في منطقة الخليل".
وأضاف: "لم تقع إصابات وتم تحييد المهاجم على الفور" دون أي معلومات إضافية عن الحادث.
ويعد ذلك الحادث الثاني من نوعه خلال 4 أيام، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطيني، الجمعة، بالضفة الغربية ما أدى لمقتله وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان إن الفلسطيني حاول تنفيذ العملية قرب مستوطنة "عوفرا" الإسرائيلية المقامة قرب رام الله في وسط الضفة الغربية.
ومنذ 10 مايو الجاري، تتواصل الحلقة الأحدث من التصعيد سواء بالصفة الغربية أو غزة بين الفصائل الفلسطينية وتل أبيب مخلفة عشرات القتلى ومئات الجرحى في قطاع غزة، الذي يتعرض لقصف إسرائيلي ردا على الرشقات الصاروخية التي تنطلق من القطاع.
وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين الماضى النار على فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس شمالي الضفة الغربية.
بيان من الاحتلال الاسرئيلي
وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أن الحادث وقع عند حاجز حوارة قرب نابلس.
وذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار على الفلسطيني "وتم تحييده" دون مزيد من التفاصيل.
الجدير بالذكر أنه أصيب أمس 7 من قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، قبل قتل المنفذ.
وأظهر شريط كاميرات المراقبة أن سيارة خاصة قامت باقتحام الحاجز الأمني التي نصبته قوات الإحتلال الصهيوني لمنع المتضامنين الوصول إلى منازل الفلسطينيين التي تهدد بإخلائها للمستوطنين.
وصرحت نجمة داود الحمراء أنهم قاموا بإسعاف مصابيهم الـ ٧ بعد عملية الدهس.
وقال ميكي روزنفيلد، الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، في تغريدة: "اعتداء دهس على مدخل الشيخ جراح في القدس، مما أدى إلى إصابة عناصر من الشرطة"
وأضاف أنه تم التعامل مع المنفذ لعملية الدهس بدون توضيح خطورة إصابته.
كتائب المقاومة الفلسطينية
وكشفت كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، استمرارها في قصف المدن والمستوطنات والمواقع العسكرية الصهيونية المحاذية لقطاع غزة (مدينة عسقلان، زيكيم، كيسوفيم، إسناد صوفا)، بعدد من الرشقات الصاروخية المتنوعة وقذائف الهاون.
ودعا البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إلى وقف القتال في إسرائيل والأراضي الفلسطينية.
وبحسب وسائل إعلام عبرية فإن أكثر من 100 غارة شنها طيران كيان الاحتلال خلال الساعة الماضية على غزة.
وأكدت حركة حماس أن «استهداف المدنيين لن يحد من ضربات المقاومة وأن كل جريمة يرتكبها العدو سيدفع ثمنها قبل أن تجف الدماء».
توتر انطلقت شرارته إثر مواجهات عنيفة شهدها المسجد الأقصى بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، وأخرى في حي الشيخ جراح بعد تهديدات بطرد عائلات فلسطينية من الحي لصالح مستوطنين.
عملية طعن
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان: "وردت أنباء على محاولة تنفيذ هجوم في منطقة الخليل".
وأضاف: "لم تقع إصابات وتم تحييد المهاجم على الفور" دون أي معلومات إضافية عن الحادث.
ويعد ذلك الحادث الثاني من نوعه خلال 4 أيام، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطيني، الجمعة، بالضفة الغربية ما أدى لمقتله وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان إن الفلسطيني حاول تنفيذ العملية قرب مستوطنة "عوفرا" الإسرائيلية المقامة قرب رام الله في وسط الضفة الغربية.
ومنذ 10 مايو الجاري، تتواصل الحلقة الأحدث من التصعيد سواء بالصفة الغربية أو غزة بين الفصائل الفلسطينية وتل أبيب مخلفة عشرات القتلى ومئات الجرحى في قطاع غزة، الذي يتعرض لقصف إسرائيلي ردا على الرشقات الصاروخية التي تنطلق من القطاع.
وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين الماضى النار على فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس شمالي الضفة الغربية.
بيان من الاحتلال الاسرئيلي
وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أن الحادث وقع عند حاجز حوارة قرب نابلس.
وذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار على الفلسطيني "وتم تحييده" دون مزيد من التفاصيل.
الجدير بالذكر أنه أصيب أمس 7 من قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، قبل قتل المنفذ.
وأظهر شريط كاميرات المراقبة أن سيارة خاصة قامت باقتحام الحاجز الأمني التي نصبته قوات الإحتلال الصهيوني لمنع المتضامنين الوصول إلى منازل الفلسطينيين التي تهدد بإخلائها للمستوطنين.
وصرحت نجمة داود الحمراء أنهم قاموا بإسعاف مصابيهم الـ ٧ بعد عملية الدهس.
وقال ميكي روزنفيلد، الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، في تغريدة: "اعتداء دهس على مدخل الشيخ جراح في القدس، مما أدى إلى إصابة عناصر من الشرطة"
وأضاف أنه تم التعامل مع المنفذ لعملية الدهس بدون توضيح خطورة إصابته.
كتائب المقاومة الفلسطينية
وكشفت كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، استمرارها في قصف المدن والمستوطنات والمواقع العسكرية الصهيونية المحاذية لقطاع غزة (مدينة عسقلان، زيكيم، كيسوفيم، إسناد صوفا)، بعدد من الرشقات الصاروخية المتنوعة وقذائف الهاون.
ودعا البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إلى وقف القتال في إسرائيل والأراضي الفلسطينية.
وبحسب وسائل إعلام عبرية فإن أكثر من 100 غارة شنها طيران كيان الاحتلال خلال الساعة الماضية على غزة.
وأكدت حركة حماس أن «استهداف المدنيين لن يحد من ضربات المقاومة وأن كل جريمة يرتكبها العدو سيدفع ثمنها قبل أن تجف الدماء».
توتر انطلقت شرارته إثر مواجهات عنيفة شهدها المسجد الأقصى بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، وأخرى في حي الشيخ جراح بعد تهديدات بطرد عائلات فلسطينية من الحي لصالح مستوطنين.
