فتش عن المرأة.. علاقة حميمة تنهى مستقبل بيل جيتس رابع أغنى رجل فى العالم
حسمت صحيفة أمريكية الجدل حول سبب انتهاء مستقبل الملياردير الأمريكى بيل جيتس مؤسس شركة مايكروسوفت، على الصعيد
الوظيفى والاجتماعى بعد إعلان طلاقه من زوجته ميليندا جيتس.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريتجورنال" ، أن السبب وراء مغادرة مؤسس مايكروسوفت ومديرها السابق، بيل جيتس، منصبه بمجلس إدارة الشركة العام الماضي هو كشف وجود علاقة حميمية تجمعه بإحدى الموظفات بالشركة لسنوات طويلة.
استقالة بيل جيتس
وأشارت إلى أن بيل غيتس أعلن رحيله رسمياً عن الشركة، قبل اكتمال التحقيق الذي قامت إدارة مايكروسوفت بإجرائه للوقوف على حقيقة الاتهامات الموجهة إليه.
أوضح التقرير أن مجلس إدارة الشركة استعان في 2019 بشركة قانونية، لتحري حقيقة سعي مؤسس مايكروسوفت لإقامة علاقة حميمية مع إحدى الموظفات بالشركة عام 2000، وذلك بعد قيام تلك الموظفة بتوجيه خطاب إلى المجلس لإعلان تلك العلاقة.
علاقة حميمية
وقد ادعت الموظفة أنها طالبت المجلس بضرورة اطلاع زوجة بيل جيتس السابقة، ميليندا فرينش جيتس، على خطابها، إلا أن التقرير شكك في احتمالية تحقق طلبها.
وقد أعلن بيل جيتس وميليندا اتخاذهما قرار الطلاق مطلع شهر مايو الجاري، قائلين في بيان مشترك عبر تويتر: "بعد تفكير عميق وعمل كبير على إصلاح علاقتنا، اتخذنا قراراً بإنهاء الزواج".
وفي بيان رسمي، أكد المتحدث باسم مايكروسوفت أن الشركة قدمت الدعم الكامل للموظفة التي كانت تعمل كمهندسة في الشركة، طوال فترة التحقيق.
كما رد المتحدث باسم جيتس، مشيراً إلى أن رحيله عن الشركة لا يمت لأمر العلاقة الحميمية بصلة، حيث أنه قد مر على أمرها أكثر من 20 عاماً، مؤكداً أنها قد تم إنهائها ودياً.
قرار مايكروسوفت
وأشار تقرير "وول ستريت" إلى أن عدد من أعضاء مجلس إدارة مايكروسوفت كان يرون أنه من غير المناسب بقاء بيل في منصبه بعد كشف الأمر، وبالفعل خرج جيتس من الشركة التي أسسها قبل انتهاء التحقيق.
وطالب مجلس الإدارة أيضاً بالتحقيق في طبيعة علاقة بيل جيتس بالمستثمر المعروف جيفري إبستاين، المدان بتهمة التحرش الجنسي بالقاصرات، إلا أن التحقيق خرج بنتيجة أن العلاقة كانت تقتصر فقط على استشارات حول أعمال مؤسسته الخيرية وليس أكثر من ذلك.
وأشارت تقارير صحفية، إلى أن علاقة جيتس وإبستاين أثارت حفيظة ميليندا، ودفعتها إلى سرعة التواصل مع بعض المحاميين للسير في إجراءات الطلاق.
تصنيف فوربس
وفى أبريل الماضى، نشرت مجلة "فوربس" الأمريكية، تصنيفا سنويا لأغنى أغنياء العالم، وحل بيل جيتس مؤسس شركة "مايكروسوفت" فى المرتبة الرابعة بثروة تبلغ تبلغ 124 مليار دولار.
فمن أصل 10 شخصيات، ضمت القائمة 8 رجال أعمال من الولايات المتحدة، ورجل أعمال من فرنسا وآخر من الهند.
وتصدر القائمة رجل الأعمال الأمريكي مؤسس شركة "أمازون" الأمريكية جيف بيزوس بثروة تقدر بنحو 177 مليار دولار. وقد ارتفعت ثروة بيزوس بشكل ملحوظ مع انتقال العالم للشراء عبر الإنترنت في ظل أزمة كورونا.
وحل في المرتبة الثانية رجل الأعمال إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، وقدرت المجلة الأمريكية ثروته بحوالي 151 مليار دولار. وأشارت المجلة إلى أن ترتيب ماسك في قائمة أغنياء العالم قفز من المرتبة 31 إلى المرتبة الثانية.
فيما جاء الملياردير الفرنسي برنارد أرنو وعائلته في المرتبة الثالثة، حيث بلغت ثروته إلى 150 مليار دولار، ومن ثم جاء مؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس بثروة تبلغ 124 مليار دولار.
بينما حل مارك زوكربيرغ مؤسس "فيسبوك" في المرتبة الخامسة وبلغت ثروته مستوى 97 مليار دولار.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريتجورنال" ، أن السبب وراء مغادرة مؤسس مايكروسوفت ومديرها السابق، بيل جيتس، منصبه بمجلس إدارة الشركة العام الماضي هو كشف وجود علاقة حميمية تجمعه بإحدى الموظفات بالشركة لسنوات طويلة.
استقالة بيل جيتس
وأشارت إلى أن بيل غيتس أعلن رحيله رسمياً عن الشركة، قبل اكتمال التحقيق الذي قامت إدارة مايكروسوفت بإجرائه للوقوف على حقيقة الاتهامات الموجهة إليه.
أوضح التقرير أن مجلس إدارة الشركة استعان في 2019 بشركة قانونية، لتحري حقيقة سعي مؤسس مايكروسوفت لإقامة علاقة حميمية مع إحدى الموظفات بالشركة عام 2000، وذلك بعد قيام تلك الموظفة بتوجيه خطاب إلى المجلس لإعلان تلك العلاقة.
علاقة حميمية
وقد ادعت الموظفة أنها طالبت المجلس بضرورة اطلاع زوجة بيل جيتس السابقة، ميليندا فرينش جيتس، على خطابها، إلا أن التقرير شكك في احتمالية تحقق طلبها.
وقد أعلن بيل جيتس وميليندا اتخاذهما قرار الطلاق مطلع شهر مايو الجاري، قائلين في بيان مشترك عبر تويتر: "بعد تفكير عميق وعمل كبير على إصلاح علاقتنا، اتخذنا قراراً بإنهاء الزواج".
وفي بيان رسمي، أكد المتحدث باسم مايكروسوفت أن الشركة قدمت الدعم الكامل للموظفة التي كانت تعمل كمهندسة في الشركة، طوال فترة التحقيق.
كما رد المتحدث باسم جيتس، مشيراً إلى أن رحيله عن الشركة لا يمت لأمر العلاقة الحميمية بصلة، حيث أنه قد مر على أمرها أكثر من 20 عاماً، مؤكداً أنها قد تم إنهائها ودياً.
قرار مايكروسوفت
وأشار تقرير "وول ستريت" إلى أن عدد من أعضاء مجلس إدارة مايكروسوفت كان يرون أنه من غير المناسب بقاء بيل في منصبه بعد كشف الأمر، وبالفعل خرج جيتس من الشركة التي أسسها قبل انتهاء التحقيق.
وطالب مجلس الإدارة أيضاً بالتحقيق في طبيعة علاقة بيل جيتس بالمستثمر المعروف جيفري إبستاين، المدان بتهمة التحرش الجنسي بالقاصرات، إلا أن التحقيق خرج بنتيجة أن العلاقة كانت تقتصر فقط على استشارات حول أعمال مؤسسته الخيرية وليس أكثر من ذلك.
وأشارت تقارير صحفية، إلى أن علاقة جيتس وإبستاين أثارت حفيظة ميليندا، ودفعتها إلى سرعة التواصل مع بعض المحاميين للسير في إجراءات الطلاق.
تصنيف فوربس
وفى أبريل الماضى، نشرت مجلة "فوربس" الأمريكية، تصنيفا سنويا لأغنى أغنياء العالم، وحل بيل جيتس مؤسس شركة "مايكروسوفت" فى المرتبة الرابعة بثروة تبلغ تبلغ 124 مليار دولار.
فمن أصل 10 شخصيات، ضمت القائمة 8 رجال أعمال من الولايات المتحدة، ورجل أعمال من فرنسا وآخر من الهند.
وتصدر القائمة رجل الأعمال الأمريكي مؤسس شركة "أمازون" الأمريكية جيف بيزوس بثروة تقدر بنحو 177 مليار دولار. وقد ارتفعت ثروة بيزوس بشكل ملحوظ مع انتقال العالم للشراء عبر الإنترنت في ظل أزمة كورونا.
وحل في المرتبة الثانية رجل الأعمال إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، وقدرت المجلة الأمريكية ثروته بحوالي 151 مليار دولار. وأشارت المجلة إلى أن ترتيب ماسك في قائمة أغنياء العالم قفز من المرتبة 31 إلى المرتبة الثانية.
فيما جاء الملياردير الفرنسي برنارد أرنو وعائلته في المرتبة الثالثة، حيث بلغت ثروته إلى 150 مليار دولار، ومن ثم جاء مؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس بثروة تبلغ 124 مليار دولار.
بينما حل مارك زوكربيرغ مؤسس "فيسبوك" في المرتبة الخامسة وبلغت ثروته مستوى 97 مليار دولار.