زحام على كورنيش الإسكندرية والأسواق والبنوك | صور
عادت الحياة لطبيعتها في محافظة الإسكندرية، عقب إجازة عيد الفطر المبارك والتي استمرت لمدة ٥ أيام متواصلة، صاحبها إجراءات احترازية مشددة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وتواجد للأجهزة التنفيذية وأمني مكثف، خاصة على الشواطئ الكورنيش والأماكن العامة، ومع دخول ثالث أيام العيد خفت تلك الإجراءات تدريجيا.
وشهد طريق كورنيش الإسكندرية اليوم، تواجد ملحوظ للمواطنين وسط زحام متوسط مع عوده الموظفين للعمل ونزول اغلب الفئات العمرية للشارع منذ الصباح ومع اقتراب انتهاء ساعات العمل الرسمية، وسط عدم التزام بالإجراءات احترازية لمواجهة فيروس كورونا.
كما شهدت البنوك وبعض مكاتب البريد والأسواق، زحاما للمواطنين مع ضعف الإجراءات الاحترازية والوقائية وعدم تواجدها بشكل نهائي في الأسواق، وزحام شديد في تلك الأسواق والتجمعات، بالرغم من سريان قرارات مجلس الوزراء ومحافظ الإسكندرية.
وكانت إدارة شواطئ العجمي غرب الإسكندرية، سيطرت على الشواطئ خلال أيام عيد الفطر المبارك، وتم منع نزول او دخول أي شخص للبحر، وغلق الشوارع المؤدية للشواطئ غلق تام، تنفيذا لقرارات رئيس مجلس الوزراء ومحافظ الإسكندرية بغلق الشواطئ خلال عيد الفطر المبارك وتستمر تلك الإجراءات لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
ومع انتهاء رابع أيام عيد الفطر المبارك خلت شواطئ العجمي والبالغ عددها ٤٠ شاطئ، من اى شخص وتم منع عدد من محاولات النزول للشواطئ بالمكس والنخيل وابوتلات والبيطاش، وتواجد مدير عام مصايف الإسكندرية اسامه على، ومدير إدارة شواطئ العجمي حمدي السيد، وعدد من الأجهزة التنفيذية والأمنية، أعضاء المجتمع المدني بطول الشواطئ للتوعية بقرارات الدولة فى مواجهه فيروس كورونا.
وأكدت إدارة شواطئ العجمي، أنه مع انتهاء رابع أيام عيد الفطر،فانه السيطرة على كافة شواطئها ال ٤٠ ومنع أي تجمعات او الدخول للشواطئ، وسط محاولات من المواطنين للنزول على الشواطئ وإصرار غريب، ولكن تمكنا من منعهم وسط كر وفر، ومحاولات للنزول في الساعات الأولى من الصباح خاصة في شاطئ النخيل المفتوح.
وشهد طريق كورنيش الإسكندرية اليوم، تواجد ملحوظ للمواطنين وسط زحام متوسط مع عوده الموظفين للعمل ونزول اغلب الفئات العمرية للشارع منذ الصباح ومع اقتراب انتهاء ساعات العمل الرسمية، وسط عدم التزام بالإجراءات احترازية لمواجهة فيروس كورونا.
كما شهدت البنوك وبعض مكاتب البريد والأسواق، زحاما للمواطنين مع ضعف الإجراءات الاحترازية والوقائية وعدم تواجدها بشكل نهائي في الأسواق، وزحام شديد في تلك الأسواق والتجمعات، بالرغم من سريان قرارات مجلس الوزراء ومحافظ الإسكندرية.
وكانت إدارة شواطئ العجمي غرب الإسكندرية، سيطرت على الشواطئ خلال أيام عيد الفطر المبارك، وتم منع نزول او دخول أي شخص للبحر، وغلق الشوارع المؤدية للشواطئ غلق تام، تنفيذا لقرارات رئيس مجلس الوزراء ومحافظ الإسكندرية بغلق الشواطئ خلال عيد الفطر المبارك وتستمر تلك الإجراءات لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
ومع انتهاء رابع أيام عيد الفطر المبارك خلت شواطئ العجمي والبالغ عددها ٤٠ شاطئ، من اى شخص وتم منع عدد من محاولات النزول للشواطئ بالمكس والنخيل وابوتلات والبيطاش، وتواجد مدير عام مصايف الإسكندرية اسامه على، ومدير إدارة شواطئ العجمي حمدي السيد، وعدد من الأجهزة التنفيذية والأمنية، أعضاء المجتمع المدني بطول الشواطئ للتوعية بقرارات الدولة فى مواجهه فيروس كورونا.
وأكدت إدارة شواطئ العجمي، أنه مع انتهاء رابع أيام عيد الفطر،فانه السيطرة على كافة شواطئها ال ٤٠ ومنع أي تجمعات او الدخول للشواطئ، وسط محاولات من المواطنين للنزول على الشواطئ وإصرار غريب، ولكن تمكنا من منعهم وسط كر وفر، ومحاولات للنزول في الساعات الأولى من الصباح خاصة في شاطئ النخيل المفتوح.