لها مآرب أخرى.. واشنطن تعرقل للمرة الثالثة بيان مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في فلسطين
عرقلت الولايات المتحدة الأمريكية، للمرة الثالثة، إصدار بيان مشترك لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين وإسرائيل.
ونقلت وسائل إعلام عن مصادر دبلوماسية، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة عللت موقفها بضرورة ترك مزيد من الوقت لجهودها الدبلوماسية.
وأعدت مشروع البيان كل من الصين وتونس والنرويج، وتجدر الإشارة إلى أن نص مشروع البيان انتقد طرفي الصراع (فلسطين وإسرائيل).
ونظرت الجلسات المغلقة لمجلس الأمن الدولي في مشروع البيان يومي الاثنين والأربعاء الأسبوع الماضي، وساند مشروع البيان 14 من أصل 15 عضوا في المجلس، ويتطلب اعتماد البيان موافقة بالإجماع، لكن بحسب مصادر دبلوماسية عارضت الولايات المتحدة الأمريكية إصداره.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة، مضيفا أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
وأضاف في تسجيل فيديو بث بمناسبة عيد الفطر، "نرى أيضا أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون سويا العيش في أمن وسلام، وأن ينعموا بدرجة متساوية من الحرية والرخاء والديمقراطية".
وتابع الرئيس الأمريكي، "إدارتي ستواصل دفع الفلسطينيين والإسرائيليين وأطراف أخرى بالمنطقة للعمل نحو تهدئة دائمة".
ونقلت وسائل إعلام عن مصادر دبلوماسية، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة عللت موقفها بضرورة ترك مزيد من الوقت لجهودها الدبلوماسية.
وأعدت مشروع البيان كل من الصين وتونس والنرويج، وتجدر الإشارة إلى أن نص مشروع البيان انتقد طرفي الصراع (فلسطين وإسرائيل).
ونظرت الجلسات المغلقة لمجلس الأمن الدولي في مشروع البيان يومي الاثنين والأربعاء الأسبوع الماضي، وساند مشروع البيان 14 من أصل 15 عضوا في المجلس، ويتطلب اعتماد البيان موافقة بالإجماع، لكن بحسب مصادر دبلوماسية عارضت الولايات المتحدة الأمريكية إصداره.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة، مضيفا أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
وأضاف في تسجيل فيديو بث بمناسبة عيد الفطر، "نرى أيضا أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون سويا العيش في أمن وسلام، وأن ينعموا بدرجة متساوية من الحرية والرخاء والديمقراطية".
وتابع الرئيس الأمريكي، "إدارتي ستواصل دفع الفلسطينيين والإسرائيليين وأطراف أخرى بالمنطقة للعمل نحو تهدئة دائمة".