لحظة استهداف المقاومة لمدينة نتيفوت الإسرائيلية بصاروخ "بدر 3" المطور | فيديو
أطلقت المقاومة الفلسطينية، فجر اليوم الإثنين، رشقات صاروخية باتجاه المستوطنات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة.
وأعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، قصف سديروت ونتيفوت وشعار هنيغف بدفعات صاروخية مكثفة.
صاروخ بدر 3
ونشرت "سرايا القدس" مقطعًا مصورًا يوثق استخدام صاروخ "بدر 3" المطور لاستهداف مدينة نتيفوت الإسرائيلية.
وأوضحت "سرايا القدس" أن الصاروخ وقع بالقرب من قطار مدينة نتيفوت.
كان الطيران الحربي الإسرائيلي، قصف ليل (الأحد-الإثنين) مناطق متفرقة من قطاع غزة بعشرات الغارات.
واستهدف طيران الاحتلال الإسرائيلي، قطاع غزة ومحيطها بأكثر من 50 غارة خلال النصف ساعة الأخيرة.
غارات جوية إسرائيلية
كما تم قصف مبنى مكون من 4 طوابق غرب مدينة غزة، واستهدف مقرات ومراكز حكومية ومواقع للمقاومة وأحياء سكنية في غزة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن طائرات حربية إسرائيلية تشن سلسلة من الغارات الجوية المكثفة على عدة مواقع في قطاع غزة.
وأكدت وسائل إعلام فلسطنية، انقطاع الكهرباء عن مناطق واسعة في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي العنيف.
وأظهرت صور نشرتها وكالة فرانس برس، الانفجارات الناجمة عن القصف الإسرائيلي العنيف تضيف سماء غزة.
يأتي هذا بعد تصريحات للرئيس الأمريكي جو بايدن قال فيها إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة مضيفا أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
وقاربت حصيلة ضحايا القتلى الفلسطينيين جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المئتين منهم 58 طفلًا و34 سيدة وما يزيد عن 1235 جريحًا، فيما تتواصل الهجمات الصاروخية من الفصائل الفلسطينية في المقابل، لتطال اليوم منصات الغاز الإسرائيلية في البحر المتوسط.
إنسانيًا، ذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في بيان أن "أكثر من 38 ألف شخص لجأوا إلى 48 مدرسة تابعة للوكالة في قطاع غزة، جراء القصف المدفعي والغارات الجوية التي يشنها للجيش الإسرائيلي بشكل مكثف في مناطق متفرقة من القطاع".
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات وإغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.
وأعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، قصف سديروت ونتيفوت وشعار هنيغف بدفعات صاروخية مكثفة.
صاروخ بدر 3
ونشرت "سرايا القدس" مقطعًا مصورًا يوثق استخدام صاروخ "بدر 3" المطور لاستهداف مدينة نتيفوت الإسرائيلية.
وأوضحت "سرايا القدس" أن الصاروخ وقع بالقرب من قطار مدينة نتيفوت.
📹 سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف مدينة نتيفوت بصاروخ بدر 3 المطور pic.twitter.com/JI7tmaXZAG— وكالة صفا (@SafaPs) May 17, 2021
كان الطيران الحربي الإسرائيلي، قصف ليل (الأحد-الإثنين) مناطق متفرقة من قطاع غزة بعشرات الغارات.
واستهدف طيران الاحتلال الإسرائيلي، قطاع غزة ومحيطها بأكثر من 50 غارة خلال النصف ساعة الأخيرة.
غارات جوية إسرائيلية
كما تم قصف مبنى مكون من 4 طوابق غرب مدينة غزة، واستهدف مقرات ومراكز حكومية ومواقع للمقاومة وأحياء سكنية في غزة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن طائرات حربية إسرائيلية تشن سلسلة من الغارات الجوية المكثفة على عدة مواقع في قطاع غزة.
وأكدت وسائل إعلام فلسطنية، انقطاع الكهرباء عن مناطق واسعة في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي العنيف.
وأظهرت صور نشرتها وكالة فرانس برس، الانفجارات الناجمة عن القصف الإسرائيلي العنيف تضيف سماء غزة.
يأتي هذا بعد تصريحات للرئيس الأمريكي جو بايدن قال فيها إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة مضيفا أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
وقاربت حصيلة ضحايا القتلى الفلسطينيين جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المئتين منهم 58 طفلًا و34 سيدة وما يزيد عن 1235 جريحًا، فيما تتواصل الهجمات الصاروخية من الفصائل الفلسطينية في المقابل، لتطال اليوم منصات الغاز الإسرائيلية في البحر المتوسط.
إنسانيًا، ذكرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في بيان أن "أكثر من 38 ألف شخص لجأوا إلى 48 مدرسة تابعة للوكالة في قطاع غزة، جراء القصف المدفعي والغارات الجوية التي يشنها للجيش الإسرائيلي بشكل مكثف في مناطق متفرقة من القطاع".
وكانت شرارة الأحداث المتصاعدة اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، بسبب اقتحامات وإغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب ذلك، جرت محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.