البابا فرنسيس يطالب بوقف القتال بين الإسرائيليين والفلسطينيين
دعا البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، إلى وقف القتال في إسرائيل والأراضي الفلسطينية.
الغارات الصهيونية
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 12 فلسطينييا وإصابة أكثر من 50 جريحاً جراء الغارات الصهيونية على غزة منذ فجر اليوم.
وتواصل طواقم الإسعاف والدفاع المدني البحث عن أحياء من تحت الركام، بعد قصف طيران الاحتلال لمنزل في حي الجنينة شرق رفح جنوبي قطاع غزة.
وبحسب وسائل إعلام عبرية فإن أكثر من 100 غارة شنها طيران كيان الاحتلال خلال الساعة الماضية على غزة.
بدورها أكدت حركة حماس أن «استهداف المدنيين لن يحد من ضربات المقاومة وأن كل جريمة يرتكبها العدو سيدفع ثمنها قبل أن تجف الدماء».
الرئاسة الفلسطينية
وكانت الرئاسة الفلسطينية، أكدت أنه من دون دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لن يكون هناك سلام أو أمن لأحد، مشددة على ضرورة تدخل المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي واللجنة الرباعية الدولية، لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها بشكل فوري، والبدء بالعمل الجاد لإنهاء الاحتلال وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
جريمة بشعة
وأدانت الرئاسة - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أمس السبت، الجريمة البشعة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، وراح ضحيتها عائلة كاملة من أبناء غزة، موضحة أنها جريمة لا يمكن السكوت عليها.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية، أن أي دعوات بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها هي تحريض على استمرار القتل، وضوء أخضر للعدوان واستمرار عمليات التهجير وتدمير الممتلكات وتشريد المواطنين، وتشجيع للعنف والتطرف ضد الشعب الفلسطيني.
سلام مستدام
وأكدت السفيرة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة ليندا توماس جرينفيلد، أن الولايات المتحدة ستواصل العمل بلا كلل مع الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين من أجل سلام مستدام.
وقالت جرنفيلد، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، "إن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون على حد سواء العيش بكرامة وطمأنينة وأمن"، مضيفة أنه يجب إفساح المجال للدبلوماسية والحوار، وسنواصل العمل بلا كلل مع الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين من أجل سلام مستدام.
الغارات الصهيونية
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 12 فلسطينييا وإصابة أكثر من 50 جريحاً جراء الغارات الصهيونية على غزة منذ فجر اليوم.
وتواصل طواقم الإسعاف والدفاع المدني البحث عن أحياء من تحت الركام، بعد قصف طيران الاحتلال لمنزل في حي الجنينة شرق رفح جنوبي قطاع غزة.
وبحسب وسائل إعلام عبرية فإن أكثر من 100 غارة شنها طيران كيان الاحتلال خلال الساعة الماضية على غزة.
بدورها أكدت حركة حماس أن «استهداف المدنيين لن يحد من ضربات المقاومة وأن كل جريمة يرتكبها العدو سيدفع ثمنها قبل أن تجف الدماء».
الرئاسة الفلسطينية
وكانت الرئاسة الفلسطينية، أكدت أنه من دون دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لن يكون هناك سلام أو أمن لأحد، مشددة على ضرورة تدخل المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي واللجنة الرباعية الدولية، لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها بشكل فوري، والبدء بالعمل الجاد لإنهاء الاحتلال وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
جريمة بشعة
وأدانت الرئاسة - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أمس السبت، الجريمة البشعة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، وراح ضحيتها عائلة كاملة من أبناء غزة، موضحة أنها جريمة لا يمكن السكوت عليها.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية، أن أي دعوات بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها هي تحريض على استمرار القتل، وضوء أخضر للعدوان واستمرار عمليات التهجير وتدمير الممتلكات وتشريد المواطنين، وتشجيع للعنف والتطرف ضد الشعب الفلسطيني.
سلام مستدام
وأكدت السفيرة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة ليندا توماس جرينفيلد، أن الولايات المتحدة ستواصل العمل بلا كلل مع الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين من أجل سلام مستدام.
وقالت جرنفيلد، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، "إن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون على حد سواء العيش بكرامة وطمأنينة وأمن"، مضيفة أنه يجب إفساح المجال للدبلوماسية والحوار، وسنواصل العمل بلا كلل مع الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين من أجل سلام مستدام.