عضو بخارجية النواب: مصر السند الحقيقي للقضية الفلسطينية رغم محاولات التهميش
أكد طارق الخولي، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الفترات السابقة لم تخل من مزايدات بعض الأطراف على المواقف المصرية تجاه القضية، مشيرا إلى أن هناك من عمل جاهدا لتهميش دور مصر المحوري.
وقال في تغريدة له اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: ذهب المزايدون والمتحذلقون وبقيت مصر، مؤكدا أن مصر السند الحقيقي للقضية الفلسطينية.
وتابع النائب: إن مصر قامت بجهود عظيمة في دعم القضية الفلسطينية خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن هذه الجهود ما زالت مستمرة.
وقال النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب: الموقف المصري بشأن ما يحدث في القدس من اعتداءات صارخة يدعو للفخر والاعتزاز، لاسيما في ظل حالة الصمت الدولي أمام الجرائم الإسرائيلية.
وأشار النائب في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن مصر تثبت للعالم كله أنها أول المهتمين بالقضية الفلسطينية والسعي الدؤوب نحو الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
وتوقع زين الدين، أن تؤتي هذه التحركات المصرية ثمارها لما تتمتع به الدولة المصرية من ثقل أمام المجتمع الدولي، مشددا على ضرورة تضافر كافة القوى المصرية والعربية والدولية من أجل وقف هذا العدوان الغاشم.
وانتقد عضو مجلس النواب، الصمت الدولي أمام الانتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، متسائلا: أين منظمات حقوق الإنسان من الذي يحدث في القدس من قتل وتشريد وترويع للآمنين؟.
وتابع محمد زين الدين: الأزمة الراهنة في فلسطين كشفت بما لا يدع مجالا للشك أن المنظمات الحقوقية الدولية تكيل بمكيالين ولا تعتمد على حقائق في إطلاق تقاريرها، مؤكدا أنها تعمل وفقا للهوى ولمصالحها.
فيما أكد الدكتور حسام المندوه الحسيني، عضو مجلس النواب، أن التحركات المصرية على كافة المستويات لدعم الفلسطينيين يكشف الدور العظيم الذي تقوم به مصر على مدار تاريخ القضية الفلسطينية.
وأشاد النائب بالتحركات الدبلوماسية متمثلة في اتصالات وزير الخارجية سامح شكري، مع كافة المنظمات الدولية وكذلك المسئولين في عدد من الدول، مؤكدا أن هذه التحركات سيكون لها تأثير كبير في دعم القضية الفلسطينية.
وأشار حسام المندوه، إلى أن الموقف المصري لم ينتهي عند التحركات الدبلوماسية فقط، وإنما هناك تحركات هامة أخرى تمثلت في إرسال إعانات طبية وفتح المستشفيات وكذلك فتح معبر رفح لاستقبال المصابين.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة أن يكون هناك موقف عربي موحد لمواجهة هذه التعديات المتكررة في حق الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن ما يحدث من قتل وتهجير يمثل اعتداء لحقوق الإنسان.
حيث شدد سامح شكرى على نظيرة الإسرائيلي على ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية، وأهمية العمل على تجنيب شعوب المنطقة المزيد من التصعيد واللجوء إلى الوسائل العسكرية.
وفد أمنى مصري في تل أبيب
لم تقتصر الجهود المصرية على المساعي الدبلوماسية فقط، بل أرسلت القاهرة وفدا أمنيا إلى إسرائيل لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
النائب محمد زين الدين يطالب وزير التعليم بإجراء امتحانات الثانوية العامة ورقيا
طالب النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بإجراء امتحانات الثانوية العامة العام الحالي بالنظام الورقي، بدلا من النظام الإليكتروني "التابلت".
وقال زين الدين في بيان له: تجربة إجراء امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي بالنظام الإلكتروني، خلال الفترة الماضية كشفت عن عدد من المشكلات، منها ما يتعلق بشبكة الانترنت وما يتعلق بالبنية التكنولوجية بالمدارس، الأمر الذي نتج عنه عدم تمكن عدد من الطلاب من إجراء الامتحان.
وأشار النائب إلى أن تلك المشكلات والمعروفة بين الجميع بعبارة "السيستم واقع"، يمكن قبولها في امتحانات النقل العادية، ولكن لا يمكن قبولها في امتحانات الشهادات، خصوصا شهادة الثانوية العامة التي تحدد مصير الطالب ومستقبله فيما بعد، حيث ستحدد تلك الشهادة الكلية التي يلتحق بها.
وتابع زين الدين: إجراء الامتحانات ورقيا، مع تأمينها بشكل جيد، سيكون أفضل للطلاب وسيضمن توافر المساواة بين جميع الطلاب.
وقال في تغريدة له اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: ذهب المزايدون والمتحذلقون وبقيت مصر، مؤكدا أن مصر السند الحقيقي للقضية الفلسطينية.
وتابع النائب: إن مصر قامت بجهود عظيمة في دعم القضية الفلسطينية خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن هذه الجهود ما زالت مستمرة.
وقال النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب: الموقف المصري بشأن ما يحدث في القدس من اعتداءات صارخة يدعو للفخر والاعتزاز، لاسيما في ظل حالة الصمت الدولي أمام الجرائم الإسرائيلية.
وأشار النائب في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن مصر تثبت للعالم كله أنها أول المهتمين بالقضية الفلسطينية والسعي الدؤوب نحو الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
وتوقع زين الدين، أن تؤتي هذه التحركات المصرية ثمارها لما تتمتع به الدولة المصرية من ثقل أمام المجتمع الدولي، مشددا على ضرورة تضافر كافة القوى المصرية والعربية والدولية من أجل وقف هذا العدوان الغاشم.
وانتقد عضو مجلس النواب، الصمت الدولي أمام الانتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، متسائلا: أين منظمات حقوق الإنسان من الذي يحدث في القدس من قتل وتشريد وترويع للآمنين؟.
وتابع محمد زين الدين: الأزمة الراهنة في فلسطين كشفت بما لا يدع مجالا للشك أن المنظمات الحقوقية الدولية تكيل بمكيالين ولا تعتمد على حقائق في إطلاق تقاريرها، مؤكدا أنها تعمل وفقا للهوى ولمصالحها.
فيما أكد الدكتور حسام المندوه الحسيني، عضو مجلس النواب، أن التحركات المصرية على كافة المستويات لدعم الفلسطينيين يكشف الدور العظيم الذي تقوم به مصر على مدار تاريخ القضية الفلسطينية.
وأشاد النائب بالتحركات الدبلوماسية متمثلة في اتصالات وزير الخارجية سامح شكري، مع كافة المنظمات الدولية وكذلك المسئولين في عدد من الدول، مؤكدا أن هذه التحركات سيكون لها تأثير كبير في دعم القضية الفلسطينية.
وأشار حسام المندوه، إلى أن الموقف المصري لم ينتهي عند التحركات الدبلوماسية فقط، وإنما هناك تحركات هامة أخرى تمثلت في إرسال إعانات طبية وفتح المستشفيات وكذلك فتح معبر رفح لاستقبال المصابين.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة أن يكون هناك موقف عربي موحد لمواجهة هذه التعديات المتكررة في حق الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن ما يحدث من قتل وتهجير يمثل اعتداء لحقوق الإنسان.
حيث شدد سامح شكرى على نظيرة الإسرائيلي على ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية، وأهمية العمل على تجنيب شعوب المنطقة المزيد من التصعيد واللجوء إلى الوسائل العسكرية.
وفد أمنى مصري في تل أبيب
لم تقتصر الجهود المصرية على المساعي الدبلوماسية فقط، بل أرسلت القاهرة وفدا أمنيا إلى إسرائيل لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
النائب محمد زين الدين يطالب وزير التعليم بإجراء امتحانات الثانوية العامة ورقيا
طالب النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بإجراء امتحانات الثانوية العامة العام الحالي بالنظام الورقي، بدلا من النظام الإليكتروني "التابلت".
وقال زين الدين في بيان له: تجربة إجراء امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي بالنظام الإلكتروني، خلال الفترة الماضية كشفت عن عدد من المشكلات، منها ما يتعلق بشبكة الانترنت وما يتعلق بالبنية التكنولوجية بالمدارس، الأمر الذي نتج عنه عدم تمكن عدد من الطلاب من إجراء الامتحان.
وأشار النائب إلى أن تلك المشكلات والمعروفة بين الجميع بعبارة "السيستم واقع"، يمكن قبولها في امتحانات النقل العادية، ولكن لا يمكن قبولها في امتحانات الشهادات، خصوصا شهادة الثانوية العامة التي تحدد مصير الطالب ومستقبله فيما بعد، حيث ستحدد تلك الشهادة الكلية التي يلتحق بها.
وتابع زين الدين: إجراء الامتحانات ورقيا، مع تأمينها بشكل جيد، سيكون أفضل للطلاب وسيضمن توافر المساواة بين جميع الطلاب.