بعد 6 أيام من المعركة.. شاهد ماذا فعلت صواريخ المقاومة في الداخل الإسرائيلي | صور
بعد ستة أيام من المعركة المعقدة والتصعيد المستمر بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة تثير الصور التي لا تزال تصل من الأراضي الفلسطينية المحتلة حجم الخسائر الإسرائيلية التي تكبدتها جراء عنادها أمام المقاومة الفلسطينية.
الفوضى
وأظهرت عدسات الكاميرات الإسرائيلية الفوضى التي تعم شوارع الاحتلال والمباني المحطمة والبيوت التي طالها القصف وتضررت بشكل كبير.
وكشفت تقارير الاقتصاد الإسرائيلي خسائر كبيرة بسبب الهجمات الصاروخية التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية على العديد من المدن الإسرائيلية.
50 مليون دولار
وبلغت كلفة الصواريخ الاعتراضية في أول يومين فقط أكثر من 50 مليون دولار، حيث أن ثمن الصاروخ الواحد لمنظومة "القبة الحديدية" يبلغ نحو 150 ألف دولار.
وتجاوز إجمالي كلفة النشاط العسكري الإسرائيلي 200 مليون دولار، فيما ألحق الإغلاق الكامل والجزئي للمصانع في غلاف غزة خسارة في الأنشطة الاقتصادية.
حركة المطارات
كما تسبب الهجمات الصاروخية الفلسطينية في توقف حركة المطارات وإلغاء شركات الطيران رحلاتها، فضلا عن تعليق العمل في حقل تمار للغاز الطبيعي في المتوسط، وإصابة خطوط أنابيب النفط بين عسقلان وإيلات.
ووفقا لـ المراقبين فإن التواجد المكثف للقوات الإسرائيلية على حدود قطاع غزة، وانتشار كبير للدبابات والمُدرعات قرب الحاجز الحدودي، عزز تكهنات بشأن تحضير إسرائيل لتوغل بري في غزة، لكن يبقى الغموض قائما بشأن طبيعة ذلك التوغل نظرا لحساباته المعقدة وتكلفته الباهظة، حال تنفيذه بنفس طرق التوغل السابقة لإسرائيل في غزة.
كما نفذت الفصائل الفلسطينية، اليوم السبت، هجوما بعشرات الصواريخ على مناطق في تل أبيب، وقالت إنه رد على مجزرة مخيم الشاطئ بحق النساء والأطفال والآمنين.
موديعين
وأعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" قصفها منطقة مغتصبة "موديعين" غرب رام الله، وصرحت بأن ذلك "إهداء لأرواح شهداء الضفة المحتلة وانتقام لدمائهم".
وقالت: "نوجه الآن ضربةً صاروخية لأسدود بعشرات الصواريخ ردا على مجزرة مخيم الشاطئ بحق النساء والأطفال والآمنين".
الفوضى
وأظهرت عدسات الكاميرات الإسرائيلية الفوضى التي تعم شوارع الاحتلال والمباني المحطمة والبيوت التي طالها القصف وتضررت بشكل كبير.
وكشفت تقارير الاقتصاد الإسرائيلي خسائر كبيرة بسبب الهجمات الصاروخية التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية على العديد من المدن الإسرائيلية.
50 مليون دولار
وبلغت كلفة الصواريخ الاعتراضية في أول يومين فقط أكثر من 50 مليون دولار، حيث أن ثمن الصاروخ الواحد لمنظومة "القبة الحديدية" يبلغ نحو 150 ألف دولار.
وتجاوز إجمالي كلفة النشاط العسكري الإسرائيلي 200 مليون دولار، فيما ألحق الإغلاق الكامل والجزئي للمصانع في غلاف غزة خسارة في الأنشطة الاقتصادية.
حركة المطارات
كما تسبب الهجمات الصاروخية الفلسطينية في توقف حركة المطارات وإلغاء شركات الطيران رحلاتها، فضلا عن تعليق العمل في حقل تمار للغاز الطبيعي في المتوسط، وإصابة خطوط أنابيب النفط بين عسقلان وإيلات.
ووفقا لـ المراقبين فإن التواجد المكثف للقوات الإسرائيلية على حدود قطاع غزة، وانتشار كبير للدبابات والمُدرعات قرب الحاجز الحدودي، عزز تكهنات بشأن تحضير إسرائيل لتوغل بري في غزة، لكن يبقى الغموض قائما بشأن طبيعة ذلك التوغل نظرا لحساباته المعقدة وتكلفته الباهظة، حال تنفيذه بنفس طرق التوغل السابقة لإسرائيل في غزة.
كما نفذت الفصائل الفلسطينية، اليوم السبت، هجوما بعشرات الصواريخ على مناطق في تل أبيب، وقالت إنه رد على مجزرة مخيم الشاطئ بحق النساء والأطفال والآمنين.
موديعين
وأعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" قصفها منطقة مغتصبة "موديعين" غرب رام الله، وصرحت بأن ذلك "إهداء لأرواح شهداء الضفة المحتلة وانتقام لدمائهم".
وقالت: "نوجه الآن ضربةً صاروخية لأسدود بعشرات الصواريخ ردا على مجزرة مخيم الشاطئ بحق النساء والأطفال والآمنين".
